الغذاء والدواء تؤكد انه لا يوجد مخاوف مرتبطة باستهلاك “الأسبارتام”
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الغذاء والدواء تؤكد انه لا يوجد مخاوف مرتبطة باستهلاك “الأسبارتام”، الأحساء 8211; واس أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء أن صدور تقرير الوكالة الدولية لأبحاث السرطان بتصنيف المحلي الصناعي .،بحسب ما نشر صحيفة الاحساء اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء والدواء تؤكد انه لا يوجد مخاوف مرتبطة باستهلاك “الأسبارتام”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأحساء – واس أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء أن صدور تقرير الوكالة الدولية لأبحاث السرطان بتصنيف المحلي الصناعي “الأسبرتام” أنه مادة مسرطنة محتملة ضمن (المجموعة 2B) حسب تصنيف الوكالة، يعد احتمالًا وليس دليلًا قطعيًا، مبينةً أن تصنيف (2B) يُقصد به عدم وجود أدلة وبراهين علمية كافية للتسبب في السرطان للإنسان وحيوانات التجارب. وأوضحت الهيئة، أن […]
الغذاء والدواء تؤكد انه لا يوجد مخاوف مرتبطة باستهلاك “الأسبارتام” صحيفة الاحساء اليوم ( الأحساء تودي).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سلاح مخيف تلجأ إليه الهند أثار مخاوف الجانب الباكستاني.. تعرف عليه
أفادت تقارير إعلامية بأن السلطات الهندية فتحت بوابات سد سالال على نهر تشيناب في منطقة رياسي بجامو وكشمير بسبب الأمطار الغزيرة المستمرة في المنطقة، ما أثار مخاوف باكستان من الفيضانات.
وأشارت التقارير الإعلامية الي ان هذا الإجراء أثار مخاوف الجانب الباكستاني من احتمالية تعرض المناطق الواقعة على مجرى النهر لفيضانات مفاجئة.
ويُشار إلي ان الهند قد أطلقت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي كميات كبيرة من المياه بشكل مفاجئ من سدي باغليهار وسالال، مما تسبب في تدفق غير مسبوق لمياه نهر تشيناب.
وعلى الرغم من أن عملية تفريغ السدود من المياه تعد إجراء روتينيا سنويا لتنظيفها من الطمي والرواسب، إلا أن توقيت هذه العملية أثار استغراب الخبراء، إذ أنها تتم عادة في أغسطس خلال موسم الأمطار الموسمية.
قصة سدي باغليهار وسالال
ويسمح سدي باغليهار وسالال واللذان يستخدمان كمشاريع "تدفق نهري" للهند بالتحكم في توقيت إطلاق المياه.
وكانت باكستان إعترضت علي بناء هذه السدود في بداية الأمر ، مما دفع إسلام آباد للجوء إلى البنك الدولي إلي ان انتهى الأمر بموافقة الهند على تخفيض ارتفاع السد إلى 143 مترا بدلا من 144.5 مترا كما كان مخططا له، مما قلل من سعته التخزينية بنسبة 13.5%.