قرر قاضي المعارضات، بمحكمة شمال الجيزة، استمرار حبس عاطل 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامه بالنصب والاحتيال على المواطنين عن طريق ممارسة أعمال الدجل والسحر نظير مبلغ مالي في الدقي.
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق مع عاطل، لاتهامه بالنصب والإحتيال على المواطنين عن طريق ممارسة أعمال الدجل والسحر نظير مبلغ مالي في الدقي.
القبض على المتهم
تمكنت الأجهزة الأمنية، من ضبط (عاطل، له معلومات جنائية).. حال تواجده بدائرة قسم شرطة الدقى بالجيزة، وبحوزته (هاتف محمول مُحمل عليه الرسائل والمحادثات الدالة على نشاطه الإجرامى - الأدوات المستخدمة فى ممارسة نشاطه الإجرامى).
وبمواجهت أقرا بالنصب والإحتيال على المواطنين عن طريق ممارسة أعمال الدجل والسحر نظير مبلغ مالى وذلك من خلال الصفحتين المُشار إليهما.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
مبلغ مالي
هاتف محمول
ضبط عاطل
النصب والاحتيال
النصب والاحتيال على المواطنين
شرطة الدقي
على المواطنین
أعمال الدجل
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. ثعابين سامة تهاجم منازل المواطنين في عدن
الجديد برس| خاص| شهدت محافظة عدن، ولأول مرة، حالات هجوم من قبل ثعابين سامة على عدد من الأحياء السكنية والمنازل، ما تسبب بحالة من الذعر والرعب بين الأهالي، في ظل غياب تام لأي استجابة رسمية من الجهات المختصة. وقالت مصادر محلية إن درجات الحرارة المرتفعة دفعت الثعابين، المعروفة محلياً بـ”الحنشان”، إلى الخروج من جحورها بحثًا عن بيئة باردة، لتفاجئ
السكان بظهورها في سلالم العمارات وحتى داخل المصاعد الكهربائية (الأسنصيرات)، ما أثار حالة من الهلع، خصوصاً لدى الأطفال والنساء. وأفاد سكان في خور مكسر والمعلا، بأنهم رصدوا
ظهور ثعابين في الشوارع وأحواش الفلل القديمة، مشيرين إلى أنهم اضطروا لقتلها باستخدام العصي، نتيجة غياب أي جهة رسمية مختصة بمكافحة الزواحف أو التعامل مع الطوارئ البيئية. وقال أحد سكان المعلا: “لم نعد نعرف من نتواصل معه… لا شرطة بيئية ولا صحة ولا بلدية… نحن نواجه الخطر وحدنا”، فيما أشار مواطن آخر من خور مكسر إلى أن ظهور الثعابين أصبح متكرراً ومخيفاً، خاصة مع استمرار موجة الحر وانقطاع الكهرباء. وتعيش عدن، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً، حالة تدهور شامل في
الخدمات الأساسية، من كهرباء ومياه وصحة وتعليم، وسط انهيار اقتصادي متسارع، وارتفاع جنوني للأسعار، وانقطاع مستمر للرواتب، ما فاقم معاناة السكان، وأدى إلى تراجع مستوى الاستجابة الرسمية حتى لأبسط التحديات اليومية، ومنها التهديدات البيئية والصحية المفاجئة. ويطالب الأهالي بتدخل فوري من الجهات المسؤولة، وتشكيل فرق بيئية متخصصة لمكافحة الثعابين، خصوصاً مع تزايد المخاطر على حياة السكان في ظل استمرار موجات الحر وانعدام الخدمات الأساسية وخدمات الطوارئ.