RT Arabic:
2025-05-19@23:29:15 GMT

رئيس مكتب زيلينسكي يناقش الوضع على الجبهة مع سوليفان

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

رئيس مكتب زيلينسكي يناقش الوضع على الجبهة مع سوليفان

قال أندريه يرماك رئيس مكتب فلاديمير زيلينسكي، إنه التقى في دافوس بمستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جيك سوليفان، وناقش معه الوضع على الجبهة والاحتياجات الدفاعية لأوكرانيا.

وكتب يرماك على قناته في تيلغرام: "التقينا في دافوس مع مستشار الأمن القومي الرئاسي الأمريكي جيك سوليفان... ناقشنا الوضع على الجبهة، والاحتياجات الدفاعية لأوكرانيا، والعمل في مجال تحقيق صيغة السلام الأوكرانية".

إقرأ المزيد بلومبيرغ: الاجتماع في دافوس حول "صيغة السلام" الأوكرانية انتهى دون نتيجة

ويواصل المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي في دافوس بسويسرا فعالياته التي بدأت في 15 من اسناير وتستمر حتى 19 منه.

وقبيل اطلاق فعالياته الرئيسي شهد المنتدى اجتماع حول "صيغة السلام" التي طرحها فلاديمير زيلينسكي، ولم يتمكن المشاركون فيها من التوصل إلى موقف مشترك.

وتطالب "صيغة السلام"، التي قام نظام كييف بصياغتها وتابع الترويج لها، "باستعادة وحدة أراضي أوكرانيا، وتوفير الضمانات الأمنية الأوروبية -الأطلسية لها، وكذلك إنشاء محكمة خاصة للتحقيق في "جرائم الحرب" المزعومة المنسوبة إلى روسيا.

من جانبها تعتبر روسيا، "صيغة" زيلينسكي منفصلة تماما عن الواقع. وعقد اجتماع حول "صيغة السلام" بمشاركة 83 وفدا قبيل بدء أعمال المنتدى في دافوس. ووصفها المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف بأنها محادثة من أجل المحادثة، لأن مثل هذه المناقشة بدون روسيا لا معنى لها.

المصدر: نوفوستي

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: البيت الأبيض العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا فلاديمير زيلينسكي منتدى دافوس الاقتصادي صیغة السلام فی دافوس

إقرأ أيضاً:

روسيا تفجر مفاجأة وتكشف الأسباب الحقيقية التي دفعت ’’ترامب’’ للاتفاق مع اليمن (تفاصيل خطيرة)

يمانيون /

كشفت مصادر عسكرية روسية عن تفاصيل جديدة تكشف الأسباب الحقيقية التي دفعت الإدارة الأمريكية بقيادة دونالد ترامب إلى اللجوء للحلول الدبلوماسية مع اليمن، بعد فشل ذريع للحملة العسكرية التي أطلقها ضد صنعاء. وفقاً لمجلة “فوينيه أوبزرينيه” الروسية المتخصصة في الشؤون العسكرية، فإن الأحداث الأخيرة كشفت عن مفاجآت استراتيجية غيرت موازين القوى في المنطقة. الصحيفة قالت إن الوثائق تشير إلى أن قوات صنعاء نجحت في تحقيق إنجازات نوعية ضد القوات الأمريكية، حيث تمكنت من إسقاط ما لا يقل عن 20 طائرة مسيرة من طراز MQ-9 Reaper، التي تعد من أكثر الأنظمة الأمريكية تطوراً وباهظة التكلفة.
لكن الصدمة الكبرى جاءت مع الادعاءات اليمنية بإسقاطها لطائرة مقاتلة من الجيل الخامس F-35A Lightning II، بالإضافة إلى عدة طائرات F-16C Fighting Falcon، وهو ما شكل ضربة استراتيجية للتفوق الجوي الأمريكي. وأضافت: في مارس الماضي، أطلق البنتاغون عملية عسكرية واسعة أطلق عليها اسم “الفارس الخشن”، تحت إشراف الجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية.
شملت الخطة نشر مجموعتين من حاملات الطائرات، بالإضافة إلى أسراب من القاذفات الاستراتيجية وطائرات الاستطلاع، بهدف تدمير البنية التحتية الصاروخية اليمنية خلال 30 يوماً. لكن النتائج جاءت مخيبة للآمال الأمريكية. وأردفت إن المصادر العسكرية تشير إلى أن القوات اليمنية استخدمت تكتيكات مبتكرة في مواجهة التفوق التكنولوجي الأمريكي.
حيث نجحت أنظمتها الدفاعية -التي يعتقد أنها من طراز “بوك” الروسية- في إقامة كمائن ناجحة للطائرات الأمريكية، مستفيدة من المعرفة الدقيقة بالجغرافيا اليمنية وتضاريسها الصعبة.
وقد أدت الخسائر المتتالية في الطائرات المسيرة إلى شل قدرات المراقبة والاستهداف الأمريكية بشكل ملحوظ. وبينت أن صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، نقلاً عن مصادر في البنتاغون، كشفت أن الخسائر الأمريكية تجاوزت السبع طائرات مسيرة من طراز MQ-9 خلال شهر واحد فقط، مما أثر بشكل كبير على القدرات الاستخباراتية الأمريكية في تتبع تحركات المقاومة اليمنية.
كما أشارت التقارير إلى أن الطائرات المقاتلة الأمريكية واجهت صعوبات غير متوقعة في اختراق المجال الجوي اليمني، حيث كشفت الأحداث أن تقنيات التخفي في طائرات F-35 لم تكن فعالة كما كان متوقعاً. وأوضحت أن النتائج غير المتوقعة للعملية العسكرية أدت إلى تحول جذري في الموقف الأمريكي.
فبعد أسابيع من الحملة المكلفة التي لم تحقق أي من أهدافها الاستراتيجية، اضطر الرئيس ترامب إلى تغيير مساراته، حيث بادر باللجوء إلى الوساطة العمانية لإنهاء التصعيد.
القرار الأمريكي جاء بعد تقييم واقعي للمخاطر، حيث أدركت الإدارة الأمريكية أن الاستمرار في المواجهة العسكرية قد يؤدي إلى مزيد من الإحراج الاستراتيجي وخسائر مادية وبشرية غير مبررة. واختتمت بالقول: المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة اليمنية أكد أن هذه التطورات ستمكن اليمن من تحويل تركيزه بالكامل نحو الجبهة الفلسطينية، في إشارة واضحة إلى استمرار العمليات ضد الأهداف الإسرائيلية.
الخبراء العسكريون يرون أن هذه الأحداث تشكل نقطة تحول في موازين القوى الإقليمية، حيث أثبتت قوة محلية قدرتها على مواجهة أعتى الجيوش العالمية بأسلوب غير متماثل، مستفيدة من الإرادة القتالية العالية والمعرفة التكتيكية العميقة بمسرح العمليات.

مقالات مشابهة

  • منتدى في غينيا يناقش مستقبل الصحافة
  • عاجل. زيلينسكي: لا نخشى المحادثات المباشرة مع روسيا ومن المهم ألا تُطيل أمد الحرب
  • بين الجَغِم والبلّ: خرائط الموت التي ترسمها الجبهة الإسلامية على أجسادنا
  • دعامي يحكي أنّ ظلمَ المليشيا بات أكثرُ فداحةً مِنْ ظلم الدولة التي قاتلها
  • دبي..المنتدى الاستراتيجي العربي يناقش مستقبل العلاقات الاقتصادية والاستثمارات العالمية
  • زيلينسكي بعد اجتماعات في الفاتيكان: نريد وقفًا فوريًا لإطلاق النار في أوكرانيا
  • مكتب شؤون الحجاج يناقش مع شركة ضيوف البيت ترتيبات خدمة حجاج الموسم ١٤٤٦هـ
  • روسيا تفجر مفاجأة وتكشف الأسباب الحقيقية التي دفعت ’’ترامب’’ للاتفاق مع اليمن (تفاصيل خطيرة)
  • تركيا تفتح باب السلام بين روسيا وأوكرانيا
  • ترامب: زيلينسكي لا يملك أوراقًا رابحة.. وهدد بعقوبات "مدمّرة" على روسيا حال فشل التسوية مع أوكرانيا