مهم للمتقدمين لوظائف الفئة الثالثة في ديوان الخدمة المدنية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مهم للمتقدمين لوظائف الفئة الثالثة في ديوان الخدمة المدنية، سواليف انهى ديوان_الخدمة_المدنية فرز وتدقيق ما يزيد عن 7.000 طلب_توظيف للتنافس على وظائف في الفئة_الثالثة ، .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهم للمتقدمين لوظائف الفئة الثالثة في ديوان الخدمة المدنية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
انهى #ديوان_الخدمة_المدنية فرز وتدقيق ما يزيد عن (7.000) #طلب_توظيف للتنافس على #وظائف في #الفئة_الثالثة ، ووفقا لتعليمات استقطاب واختيار وتعيين #الموظفين في الوظائف الحكومية المعمول بها ، فقد تم اعتماد (4.345) طلباً مطابقاً لشروط ومواصفات اشغال الوظائف المعلن عنها من قبل عدد من الدوائر الحكومية بالتنسيق مع ديوان الخدمة المدنية في الصحف اليومية سابقاً وهي:
(الجامعة الاردنية ، ووزارة الداخلية ، ووزارة العدل، ووزارة التنمية الاجتماعية والصناعة والتجارة والتموين).
وبين امين عام ديوان الخدمة المدنية م. مبارك الخلايلة، ان الديوان وبعد انهاء عملية فرز وتدقيق طلبات المتقدمين على هذه الوظائف، وترسيخاً لنهج العدالة والنزاهة وتكافؤ الفرص قام بنشر رابطاً الكترونياً لغايات اتاحة الفرصة للمتقدمين على هذه الوظائف الاطلاع على حالة الطلب (معتمد او غير معتمد) ومجموع نقاطهم التنافسية والية احتسابها وفقاً للمؤهلات العلمية والدورات التدريبية.
واجازة مزاولة المهنة وشهادات التدريب المهني، والخبرات العملية المصدقة والمسجلة في بيانات المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي المرفقة في طلب التوظيف من خلال الرابط الالكتروني http://tasweeq.csb.gov.jo/notes ، وذلك خلال الفترة (17/7/2023 ولغاية نهاية يوم 20/7/2023) .
وأشار الخلايلة انه في حال وجود ملاحظات او اعتراضات يمكن للمتقدمين ارسالها الكترونيا من خلال نفس الرابط الالكتروني ، منوهاً انه لن يتم استلام اي ملاحظات او اعتراضات ورقياً او بعد انتهاء المدة المحددة لذلك ، ولااضافة وثائق جديدة لطلب التوظيف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دیوان الخدمة المدنیة
إقرأ أيضاً:
“التحالف الإسلامي” يدشّن المرحلة الثالثة من برنامج دول الساحل في مالي
دشّن التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، اليوم، في العاصمة المالية باماكو، برنامجه الإقليمي لدول الساحل في جمهورية مالي، بحضور وزير الدفاع والمحاربين القدامى بجمهورية مالي الفريق ساديو كامارا، والأمين العام للتحالف اللواء الطيار الركن محمد بن سعيد المغيدي، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين من عسكريين ومدنيين.
ويأتي هذا التدشين في إطار التزام التحالف بدعم الجهود الإقليمية لمواجهة التهديدات الإرهابية في منطقة الساحل، وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء ضمن رؤية شاملة تقوم على التنسيق الفكري والإعلامي والعسكري، والتصدي لظاهرة تمويل الإرهاب.
وفي كلمته خلال الحفل، نقل اللواء المغيدي تحيات وزير الدفاع بالمملكة رئيس مجلس وزراء دفاع دول التحالف الإسلامي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، وتمنياته لجمهورية مالي بمزيد من التقدم والاستقرار.
وأكد أن تدشين البرنامج في جمهورية مالي يحمل دلالة بالغة على الالتزام المشترك والتعاون الوثيق في التصدي لخطر الإرهاب، الذي لا يعترف بحدود، ولا يفرّق بين الشعوب.
وأشار إلى أن البرنامج يسعى إلى تطوير إستراتيجيات التوعية المشتركة، وتعزيز الجهود الإقليمية لمحاربة الجماعات الإرهابية من خلال أنشطة فكرية وإعلامية ومالية وعسكرية متكاملة، مؤكدًا أن محاربة الإرهاب لا يمكن أن تنجح إلا بتضافر الجهود وتكاملها.
كما أوضح الأمين العام إلى أن التحالف ينفذ حاليًا «برنامج دول الساحل»، الذي يستهدف 239 نشاطًا خلال خمس سنوات، ضمن خطة دعم متكاملة للدول المستفيدة، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي امتدادًا لدور المملكة العربية السعودية الريادي في محاربة الإرهاب والتطرف جنبًا إلى جنب مع الدول الأعضاء.
من جهته، عبّر وزير الدفاع والمحاربين القدامى بجمهورية مالي الفريق ساديو كامارا عن تقديره للدور الذي تضطلع به المملكة العربية السعودية في تسهيل أعمال التحالف، مؤكدًا أن المملكة تلعب دورًا محوريًا في دعم استقرار المنطقة من خلال هذا التحالف الفاعل.
وأشار إلى أن محاربة الإرهاب باتت تمثل تحديًا كبيرًا أمام مالي ودول الساحل وإفريقيا بشكل عام، إذ أصبح تمويل الإرهاب أكبر عائق أمام المؤسسات المدنية، ويعيق التقدم والتنمية في المجتمعات الأفريقية، مشددًا على أن هذه الآفة تحتاج إلى جهود جماعية متواصلة لمواجهتها.
وأكد أن «ما يقدمه التحالف الإسلامي يُعد جهدًا كبيرًا يخدم الدول الأعضاء بصدق وإخلاص، ويعي تمامًا حجم التحديات التي تواجهنا».
وختم كلمته بالتأكيد على أن «حضور التحالف اليوم في مالي هو رسالة قوية تدل على إدراكه لأهمية هذه المهمة، واستيعابه العميق لطبيعة التهديدات في عالم يعاني من الإرهاب والتطرف»، معربًا عن أمله في أن تسهم هذه الشراكة في دعم الأمن والاستقرار في المنطقة.
وعقب مراسم التدشين، أقيمت محاضرة علمية متخصصة ضمن البرنامج، معنية بمحاربة تمويل الإرهاب، تضمنت في محاورها التحقيقات المالية في جرائم تمويل الإرهاب وغسل الأموال، كما استعرض المحور الثاني جهود جمهورية مالي في محاربة تمويل الإرهاب وغسل الأموال، وركّز على التحديات والفرص في السياق الوطني والإقليمي.
ويأتي تدشين برنامج التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب في دول الساحل بجمهورية مالي، في سياق التزام التحالف الراسخ بدعم الدول الأعضاء في مواجهة تحديات الإرهاب وتمويله، من خلال العمل المشترك وتبادل الخبرات وتكامل الجهود على المستويين الإقليمي والدولي.
كما يجسد هذا الحدث المشترك حرص التحالف على بناء القدرات المؤسسية والمهنية، وتوفير منصات فعالة للحوار وتبادل المعرفة، بما يعزز من كفاءة الاستجابة الوطنية لجرائم الإرهاب، ويسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في دول الساحل والدول الأعضاء في التحالف عامة.