محافظ جنين: كل من ساهم بحرق مقر الشرطة في جبع يتم اعتقاله
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن محافظ جنين كل من ساهم بحرق مقر الشرطة في جبع يتم اعتقاله، محافظ جنين كل من ساهم بحرق مقر الشرطة في جبع يتم اعتقاله 2023 Jul,17قال محافظ جنين اللواء أكرم رجوب، ان كل من ساهم في حرق مقر الشرطة .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ جنين: كل من ساهم بحرق مقر الشرطة في جبع يتم اعتقاله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
محافظ جنين: كل من ساهم بحرق مقر الشرطة في جبع يتم اعتقاله 2023 Jul,17
قال محافظ جنين اللواء أكرم رجوب، ان كل من ساهم في حرق مقر الشرطة الفلسطينية في بلدة جبع أثناء الاجتياح الإسرائيلي يتم اعتقاله.
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها لقناة الجزيرة القطرية مساء اليوم الاثنين.
يذكر أن الأجهزة الأمنية نفذت حملة اعتقالات واسعة في بلدة جبع جنوب جنين عرف من بين المعتقلين حتى اللحظة: مراد ملايشة قائد كتيبة جبع - سرايا القدس، ومحمد علاونة أحد قادة كتائب شهداء الأقصى في بلدة جبع، وعيد حمامرة أحد أبرز مقاتلي كتيبة جبع - سرايا القدس، والشبان مؤمن فشافشة، وعماد خليلية، ومحمد ملايشة.
وطالبت كتيبة جنين التابعة لـ"سريا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي"، في بيان صدر عنها اليوم، الإثنين، السلطة الفلسطينية، إلى الإفراج عن المقاومين ووقف الملاحقة التي تستهدف مطلوبين لاحتلال الإسرائيلي، كما دعت إلى "مسيرات غضب" للضغط على السلطة ودفعها للإفراج عن المعتقلين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ جنین
إقرأ أيضاً:
عائلة النائب التونسي السابق الصحبي عتيق تكشف اعتقاله سنتين دون تهمة أو محاكمة
كشفت زوجة النائب السابق والقيادي بحركة "النهضة" الصحبي عتيق، زينب مرايحي، أنّ: "سنتان قد مرت على اعتقاله، فيما لم يتم توجيه أية تهمة له، ولا حتى وجود قضية أصلا"، مبرزة أنه: "لم يتم عقد أي جلسة لمحاكمته".
وإيقاف الصحبي عتيق، منذ 6 أيار/ مايو 2023 حين كان متوجّها إلى تركيا، للمشاركة في مؤتمر برلماني، وتمّ إيقافه على خلفية تحقيق أمني، بشأن سرقة منزله، وتعود القضية لعام 2016.
وقالت زوجة عتيق، في بيان للرأي العام، بعد مرور عامان على اعتقال زوجها: "إن الملف مفبرك بالكامل، والتّهمة كيدية، ذات دوافع سياسية، ولا علاقة لها بالواقع"، مشددة على أنّه: "رغم مرور عامين، لم تتمكن الجهة التي أمرت باعتقال عتيق من تقديم أي دليل يدينه".
وأوضحت خلال حديثها: "كل ما هو موجود في ملف عتيق، من تحقيقات ووثائق وتقارير، يؤكد نزاهته المالية، ويثبت أنه لم يرتكب أي مخالفة، لا من قريب ولا من بعيد، ومع ذلك، لا يزال رهن الإيقاف، في انتهاك صارخ لحقوقه ولأبسط قواعد العدالة" بحسب تعبيرها.
إلى ذلك، كشفت المرايحي أنه: "عندما تبيّن زيف ادعاءاتهم في روايتهم في القضية الأولى، المتعلقة بسرقة منزله، تم إسقاط اسمه قسرا في ملف ما يعرف "بالتآمر" في محاولة يائسة للتمادي في الظلم، والهروب للأمام، وبغية التمديد القسري لاعتقاله لتصفية حسابات سياسية" وفقا لتقديرها.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأبحاث الأولى في الملف المعروف باسم: "التآمر" قد شملت أربعينا اسما، بينهم الصحبي عتيق، وقد صدر حكم ضده يقضي بسجنه 13عاما.
واعتبرت المرايحي أنّ: "ما يتعرض له السياسي عتيق، هو جريمة مكتملة الأركان في حقه، وحق عائلته، وفي حق العدالة في تونس، وأن ما يجري ليس مجرد انحراف فردي، بل سياسة ممنهجة لتكميم الأصوات والتنكيل بالمعارضين".
أيضا، شدّدت على أنّ: "قضية عتيق لم تعد مجرد ملف قضائي، بل أصبحت عنوانًا للجنون القضائي ولانهيار المعايير الدنيا للعدالة، وفضيحة أخلاقية وقانونية لا يمكن تبريرها"، متوجهة برسالة للقضاة بالقول: "إذا تحوّل القضاء إلى غطاء لظلم سياسي، فذلك سقوط قانوني لا يليق بمقام العدالة وإن صمتم اليوم، فلن يسكت التاريخ غدا".
يشار كذلك، إلى أنّ عتيق ومنذ ليلة إيقافه، قد نفّذ إضرابا عن الطعام، استمرّ لأكثر من خمسين يوما، ما تسبب في تدهور حالته الصحية بشكل كبير، وجعله في مرحلة وصفت بـ"الخطرة" وقام بفك إضرابه، عقب جُملة مناشدات حقوقية داخلية وخارجية.