زين مالك يعود لجمهوره بعد غياب.. ويتعرض لحادثة دهس بسبب التزاحم
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
ظهر النجم والمغني العالمي "زين مالك" في أسبوع الموضة في العاصمة الفرنسية باريس بعد اختفاء عن الاضواء دام لأكثر من 5 سنوات، وسط ترحيب كبير من جمهوره الذي عبر عن سعادته لعودة النجم للأضواء.
اقرأ ايضاًظهر المغني العالمي ونجم فرقة One Direction في عرض كينزو ضمن فعاليات أسبوع باريس للموضة حيث اقتحم الجمهور الكبير وبدأ بالسير بينهم وقال بصوت عالٍ: "بونجور، لقد عدت"، وسط ترحيب كبير جدًا به.
وتألق نجم One Direction ببدلة ببدلة باللونين الأزرق الفاتح والغامق، مع قميص أبيض اللون أسفلها، وتسريحة شعر جديدة وصفها الجمهور بـ "المبهرة".
وخلال تواجد مالك في الشارع تجمّع عليه الجمهور بشكل كبير وهم يصرخون: "زين عاد رسمياً الى الأضواء،"، ولكثرة الأشخاص حولة والتزاحم الكبير الذي حدث، تعرض الفنان العالمي لحادثة دهس، حيث دهست إحدى السيارات قدمه.
Zayn Malik at Kenzo show in Paris today! pic.twitter.com/IHxjmIH4zV
اقرأ ايضاًوبعد هذه الحادثة شارك مالك منشور عبر حسابه الخاص في إنستغرام، نشر صورة إطلالته مع صورة الحذاء إثر الحادثة وكتب معلقًا شاكر الجمهور على الحدث، كما وجه ممازحًا الشكر لحذائه لأنه جيد الصنع وتمكن من حماية قدمه بالرغم من صعود سيارة عليها.
View this post on InstagramA post shared by Zayn Malik (@zayn)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زين مالك أخبار المشاهير اطلالات المشاهير زین مالک
إقرأ أيضاً:
المطبخ المركزي العالمي يعلن توقف عملياته بغزة بسبب الحصار الإسرائيلي
أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي، اليوم الخميس، توقف جميع عملياتها الإنسانية في قطاع غزة، بسبب نفاد مخزون المواد الغذائية ووقود الطهي، نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر منذ مطلع مارس/آذار الماضي.
وقالت المنظمة الإغاثية في بيان إنها لم تعد تملك الإمدادات اللازمة لطهي الوجبات أو إعداد الخبز في غزة، بعد أن قدمت خلال الأشهر الـ18 الماضية أكثر من 130 مليون وجبة و26 مليون رغيف خبز للسكان المحاصرين.
وأكدت أن شاحناتها المحملة بالإمدادات الغذائية ووقود الطهي لا تزال عالقة على الحدود في مصر والأردن وإسرائيل منذ مارس/آذار، بسبب منع سلطات الاحتلال دخول المساعدات إلى القطاع الذي يقطنه أكثر من مليوني فلسطيني.
وقال مؤسس المنظمة، الشيف خوسيه أندريس، إن "شاحناتنا جاهزة للدخول، لكنها لا تستطيع التحرك دون تصريح. يجب السماح بتدفق المساعدات الإنسانية".
وأضافت المنظمة أن مطابخها الميدانية لم تعد تحتوي على مكونات كافية لمواصلة العمل، مشيرة إلى أنها كانت تقدم يوميا وجبات غذائية لمئات الآلاف من السكان. وفي ظل الوضع الراهن، لا تزال تقدم فقط مياه الشرب.
وتتهم سلطات الاحتلال حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بتحويل جزء من المساعدات الإنسانية لأغراض عسكرية، وهو ما تنفيه منظمات دولية، بينما يواجه سكان غزة نقصا حادا في الغذاء، وسط تحذيرات من تفاقم المجاعة.
إعلانوأفادت وكالة الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن أكثر من 2.3 مليون شخص في القطاع يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بينما تُغلق إسرائيل كافة معابر غزة أمام دخول الغذاء والدواء والإمدادات منذ الثاني من مارس/آذار الماضي.
ويأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه الكارثة الإنسانية في القطاع، حيث أسفرت الحرب الإسرائيلية المستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 عن استشهاد وإصابة أكثر من 171 ألف شخص، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.