زين مالك يعود لجمهوره بعد غياب.. ويتعرض لحادثة دهس بسبب التزاحم
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
ظهر النجم والمغني العالمي "زين مالك" في أسبوع الموضة في العاصمة الفرنسية باريس بعد اختفاء عن الاضواء دام لأكثر من 5 سنوات، وسط ترحيب كبير من جمهوره الذي عبر عن سعادته لعودة النجم للأضواء.
اقرأ ايضاًظهر المغني العالمي ونجم فرقة One Direction في عرض كينزو ضمن فعاليات أسبوع باريس للموضة حيث اقتحم الجمهور الكبير وبدأ بالسير بينهم وقال بصوت عالٍ: "بونجور، لقد عدت"، وسط ترحيب كبير جدًا به.
وتألق نجم One Direction ببدلة ببدلة باللونين الأزرق الفاتح والغامق، مع قميص أبيض اللون أسفلها، وتسريحة شعر جديدة وصفها الجمهور بـ "المبهرة".
وخلال تواجد مالك في الشارع تجمّع عليه الجمهور بشكل كبير وهم يصرخون: "زين عاد رسمياً الى الأضواء،"، ولكثرة الأشخاص حولة والتزاحم الكبير الذي حدث، تعرض الفنان العالمي لحادثة دهس، حيث دهست إحدى السيارات قدمه.
Zayn Malik at Kenzo show in Paris today! pic.twitter.com/IHxjmIH4zV
اقرأ ايضاًوبعد هذه الحادثة شارك مالك منشور عبر حسابه الخاص في إنستغرام، نشر صورة إطلالته مع صورة الحذاء إثر الحادثة وكتب معلقًا شاكر الجمهور على الحدث، كما وجه ممازحًا الشكر لحذائه لأنه جيد الصنع وتمكن من حماية قدمه بالرغم من صعود سيارة عليها.
View this post on InstagramA post shared by Zayn Malik (@zayn)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: زين مالك أخبار المشاهير اطلالات المشاهير زین مالک
إقرأ أيضاً:
إغلاق باب الترشح للانتخابات في ظل غياب الصدريين واستقالات القضاة
26 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: يمثل الاعلان عن غلق باب الترشح لانتخابات مجلس النواب العراقي 2025 كمحطة حاسمة ترسم ملامح المشهد السياسي المقبل، وسط توترات وتوقعات متضاربة بشأن مصير العملية الديمقراطية في البلاد.
وأعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات إغلاق باب الترشح بشكل نهائي، لتبدأ مرحلة جديدة من التدقيق والفرز لأسماء المرشحين، في ظل تحديات سياسية وأمنية تهدد استقرار العملية الانتخابية المقررة في 11 نوفمبر 2025.
وأكدت المفوضية، عبر مسؤولها الإعلامي عماد جميل، أن إغلاق باب الترشح يمثل خطوة أساسية لضمان نزاهة الانتخابات، حيث ستنتقل الآن إلى تدقيق ملفات المرشحين بالتعاون مع جهات رقابية وأمنية، بما في ذلك هيئة المساءلة والعدالة.
وأوضحت المفوضية أنها أكملت تسجيل 331 حزبًا سياسيًا و70 تحالفًا انتخابيًا، مما يعكس تنوعًا سياسيًا واسعًا، لكنه ينذر بتشتت الأصوات وتعقيد المشهد البرلماني المقبل.
وأثارت مقاطعة التيار الصدري، بزعامة مقتدى الصدر، للانتخابات جدلاً واسعًا، حيث تجاهل الصدر دعوات العودة إلى العملية السياسية، مما قد يعزز نفوذ خصومه التقليديين.
وأفادت تقارير بأن المفوضية مددت فترة التسجيل أملاً في مشاركة الصدريين، لكن القرار النهائي بإغلاق الباب أنهى هذه الآمال، مما يفتح الباب أمام سيناريوهات جديدة قد تعيد تشكيل التحالفات.
وأضافت استقالات تسعة قضاة من المحكمة الاتحادية العليا، قبل أيام من إغلاق باب الترشح، بُعدًا قانونيًا مقلقًا، حيث حذر سياسيون من فراغ تشريعي قد يهدد الإطار القانوني للانتخابات. وتزامن ذلك مع إعلان
تحالفات جديدة، مثل “التحالف المسيحي”، الذي يتحدى هيمنة حركة بابليون، مما يعكس تنافسًا محمومًا بين القوى السياسية لتعزيز مواقعها.
وتشهد الساحة العراقية استعدادات مكثفة لضمان إجراء الانتخابات في موعدها، رغم مخاوف من تأثير التوترات الإقليمية، خاصة الصراع الإيراني-الإسرائيلي، الذي قد يدفع إلى تأجيل الاستحقاق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts