الاتفاق السعودي يتوج بلقب بطولة الوحدة الدولية الودية
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
فاز الاتفاق السعودي بلقب بطولة الوحدة الدولية الودية، وذلك بعد الفوز على الوحدة الإماراتي، اليوم الأربعاء، في المباراة النهائية.
وانتهى الوقت الأصلي بين الفريقين بالتعادل 1 / 1، ليحتكما إلى ركلات الترجيح، التي منحت اللقب في النهاية لمصلحة الاتفاق.
وبادر موسى ديمبيلي بالتسجيل لمصلحة الاتفاق في الدقيقة 38 من ركلة جزاء، لكن سرعان ما أحرز عبد الله الكربي هدف التعادل للوحدة.
يذكر أن فريق أم صلال القطري أحرز المركز الثالث في المسابقة، عقب فوزه 2 / صفر على الزمالك المصري في وقت سابق اليوم.
يذكر أن هذه البطولة الودية تأتي في إطار استعدادات الأندية الأربعة لاستئناف بطولة الدوري في بلدانها، المتوقفة حاليا بسبب إقامة بطولتي كأس الأمم الأفريقية والآسيوية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتفاق السعودي الوحدة بطولة الوحدة الدولية الودية
إقرأ أيضاً:
مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة: ترامب يتلاعب بأخبار العالم لمصلحة بلاده
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة، إن السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة، مشددًا على ضرورة أن تكون تصريحات المسؤولين السياسيين غاية في الاتزان، فكلمة واحدة على منصات التواصل الاجتماعي، مثل "تويتر" (إكس حاليًا)، قد تبدو عادية، لكنها تحمل في طياتها تداعيات خطيرة على البورصات والاستثمارات، واستقرار أسعار العملات والطاقة، والنفط والغاز، فما يبدو مجرد كلمات يرتبط في الحقيقة بمصائر بلاد وعباد وشعوب بأكملها.
وأشار “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”، إلى تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كمثال بارز، حيث كل تغريدة يكتبها ترامب تؤثر مباشرة على البورصات والأسعار العالمية، واصفًا ترامب بـ"القائد المسرحي لمنصة إكس".
وأوضح أن كل ما كان يفعله ترامب في ذلك الوقت هو استغلال تداعيات الحرب للضغط والتلاعب ببعض الأمور المتعلقة بارتفاع وانخفاض البورصة الأمريكية، ومن ثم البورصة العالمية، فهو يفهم جيدًا ما يفعله".
وتطرق إلى التصريحات الإيرانية الأخيرة، واصفًا إياها بأنها "تميل إلى الثبات نوعًا ما"، لكنها تفتقر للرؤية المستقبلية، موضحًا أن الحرب الأخيرة، على الرغم من دمار المنشآت المدنية والعسكرية في إيران جراء الضربات الإسرائيلية، إلا أنها أفادت طهران برفع مستوى جهاز الاستخبارات الإيرانية.
وأشار إلى أن حجم الاختراق الذي كانت تُعاني منه الدولة الإيرانية، كان موجودًا في أذرعها بالشرق الأوسط، وهذا يوضح أن هذه الإدارة أو هذا التمدد كان شكليًا فقط، وليس جوهريًا.