مالي تنهي الاتفاق مع الانفصاليين وتتهم الجزائر بالتدخل في شؤونها
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
البوابة- قال المجلس العسكري في مالي: إن الجزائر تقوم بأعمال عدوانية وتتدخل في شؤون البلاد.
اقرأ ايضاً
وبحسب وكالة رويترز، فقد أنهى المجلس اتفاق الجزائر للسلام الموقع في عام 2015م مع الانفصاليين. وأضاقت المصادر أن الجزائر ترى في ذلك خرقا لاتفاق السلام الموقع بين الطرفين.
وذكرت مصادر مقربة من الحكومة الجزائرية أنها منزعجة من التحالف بين باماكو وشركة فاغنر للمرتزقة التابعة لروسيا.
وسيطرت القوات المالية على مدينة كيدال في تشرين الثاني الماضي بالتعاون مع ميليشيا فاغنر، وتعد كيدال أهم معقل من معاقل المعارضة التي تسعى لإقامة دولة في شمال البلاد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مالي
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية سوريا يعلق على قرار رفع العقوبات وسودانيون يطالبون السعودية بالتدخل لوقف الحرب
الرياض متاعبات تاق برس -في اول تعليق على قرار رفع الولايات المتحدة الامريكية العقوبات عن سوريا، قال وزير خارجية سوريا أحمد حسن الشيباني، “أتقدم بجزيل الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية قيادةً وحكومةً وشعباً، على الجهود الصادقة التي بذلتها في دعم مساعي رفع العقوبات الجائرة عن سوريا.
واضاف “هذه الخطوة تمثل انتصاراً للحق وتأكيداً على وحدة الصف العربي.
واشار في تغريدة على حسابه بمنصة “إكس” الى ان الدبلوماسية السعودية أثبتت مجدداً أنها صوت العقل والحكمة في محيطنا العربي.
وزاد ” مساهمتكم الفاعلة في رفع العقوبات عن سوريا تعكس حرصاً حقيقياً على وحدة سوريا واستقرارها وعودة دورها الفاعل في الإقليم.
وقال ننظر إلى رفع العقوبات كبداية جديدة في مسار إعادة الإعمار. وبفضل مواقف الأشقاء، وفي مقدمتهم السعودية، نفتح صفحة جديدة نحو مستقبل يليق بالشعب السوري وتاريخه.
وسادت حالة من التساؤلات والتعليقات والمطالبات العاجلة على مواقع التاوصل الاجتماعي عقب قرار رفع العقوبات الامريكية عن سوريا والذي تم الاعلان عنه داخل السعودية اثناء زياة خليجية للرئيس الامريكي دونالد ترامب.
وقال سودانيون انه من مصلحة السودان بالأخص والمنطقة بشكل عام أن تعود المملكة العربية السعودية كدولة مؤثرة وصانعة للقرار، أن تصبح الرياض عاصمة القرار و التأثير هو المكان الطبيعي لها، بعد أن أخلت الساحة في الفترات الماضية لأسباب مختلفة لدول أخرى، على الأقل أن التوجهات والمصالح ستكون فيها رؤية واضحة..
واعتبر اخرون ان التفاوض من حيث المبدأ كان يفترض ان يقبل به السودان، بشروط انها تُرضي الشعب، وتُرد الحقوق، وتَحفظ الأرواح، وتمنع عودة المجرمين وتحل المليشيا نهائيًا وتدمج القوات المسلحة والمشتركة داخل الجيش.
واشاروا الى ان المسألة تتعلق في تنفيذها، وليس توقعيها على الورق.. وان الامر يحتاج أفعال على ارض الواقع..
ولفت البعض الى ان إتفاق جدة كان ممتاز لولا انه الدعم السريع لم تلتزم بها إطلاقًا.
وقالوا ان الجيش في الفترة السابقة كان متقدم جداً وأسترد ولايات هامة.. ووجه ضربات موجعة لقوات الدعم وكان لديه القدرة على الضغط والمضي للتفاوض.
الناس تكون واقعية، كلنا محتاجين نشوف المليشيا وكل من عاونهم وساندهم يتعاقب ويتحاسب اليوم قبل بكرة.
اتفاق جدة التفاوضالسعوديةرفع العقوبات عن سوريا
شاهد | الرئيس الإماراتي يستقبل ترامب في قصر الوطن بأبوظبي