تفاصيل جديدة تخص الهجوم على القوات الأميركية في الأردن
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
قال مسؤول أمريكي، الأحد، إن عدد أفراد الجيش الأمريكي الذين أصيبوا في هجوم بطائرة مسيّرة على قاعدة شمال شرقي الأردن "ارتفع". وأضاف المسؤول بحسب "رويترز"، أنه "يجري مراقبة نحو 34 من القوات للاشتباه في إصابات محتملة بالدماغ".
ولم تنشر وزارة الدفاع الأمريكية بعد تفاصيل بشأن طبيعة الإصابات، لكن إصابات الدماغ أمر شائع بعد أي انفجار كبير.
وأكد مسؤولان أمريكيان أنه يجري نقل بعض العسكريين الجرحى من القاعدة في الأردن، بعد الهجوم الذي وقع ليل السبت وأعلن عنه الأحد.
وقتل 3 جنود أمريكيون وأصيب 25 آخرون في هجوم بطائرة مسيّرة على قاعدة في الأردن، وحمّل الرئيس جو بايدن مسؤوليته لـ"فصائل مدعومة من إيران" وتوعد بالرد.
وكان الأردن أكد أن الهجوم وقع في قاعدة التنف خارج حدود المملكة، علما أن القاعدة تقع في سوريا على الحدود مع الأردن والعراق.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
روسيا: تدمير قاعدة لإطلاق الطائرات المسيرة في خاركوف ومجموعتين هجوميتين بسومي
الثورة نت/..
أفاد مصدر في القوات الروسية ، بتدمير مواقع إطلاق طائرات مسيرة أوكرانية بعيدة المدى بالقرب من مطار خاركوف وفيليكي بورلوك.
وقال مصدر لوكالة “سبوتنيك”: “دُمرت مواقع إطلاق طائرات مسيرة بعيدة المدى تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية بالقرب من مطار خاركوف، وفيليكي بورلوك”.
وأضاف البيان: “ردًا على هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية، تستهدف القوات الروسية حصرًا المنشآت العسكرية ومؤسسات الصناعات الدفاعية الأوكرانية بأسلحة جوية وبحرية وبرية دقيقة التوجيه”.
كما ذكر المصدر أن الجيش الروسي دمر مجموعتين قتاليتين، تابعتين للقوات المسلحة الأوكرانية على مشارف بلدة يوناكوفكا في مقاطعة سومي.
وأضاف المصدر: “قام العدو بمحاولتين للتقدم نحو يوناكوفكا، ومن خلال تبادل إطلاق نار شامل، تم تدمير المجموعتين القتاليتين التابعتين للقوات المسلحة الأوكرانية بالكامل على مشارف البلدة”.
وتتواصل نجاحات القوات الروسية على جبهة سومي، ففي 2 ديسمبر، أعلنت قوات الأمن الروسية أن غارة جوية دقيقة نفّذتها القوات الروسية في مقاطعة سومي أسفرت عن مقتل مجموعة من المرتزقة الأجانب، بينهم تشيكيون وبولنديون ضمن اللواء الآلي المنفصل رقم 47 التابع للقوات المسلحة الأوكرانية.
وقال المصدر : “إن وحدات الهجوم التابعة لمجموعة “الشمال” تواصل تقدّمها داخل منطقة سومي بدعم من سلاح الجو والمدفعية، إضافة إلى أنظمة قاذفات اللهب الثقيلة “سولنتسيبي”.