صور مثيرة: نائبة رئيس الأرجنتين تثير فضول الجمهور
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي في الأرجنتين بعد نشر ماريا سيليست بونس، نائبة الرئيس الأرجنتيني، صورا لها من داخل مكتبها، مما أثار جدلا واسعا، وجذب انتباه آلاف المتابعين.
وتصدر اسم ماريا سيليست بونس مواقع التواصل الاجتماعي في البلاد، مما أثار استفسارات حول الشخصية المثيرة للجدل التي اختارها الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي لتكون نائبته.
وفي الصورة التي شاركتها بونس، تظهر وهي جالسة في مكتبها وخلفها العلم الأرجنتيني، وقد نالت انتباها كبيرا من قبل الجمهور.
ورغم أن معظم التعليقات على الصورة تركزت على جسدها، إلا أن بونس ردت قائلة: "إنها مجرد صورة شائعة في مكتبي، ولا أكثر. لا أعلم سبب انتشارها على نطاق واسع".
View this post on InstagramA post shared by MARIA CELESTE (@mariacelesteponce_)
إشارات إلى الجسدوأكدت نائبة الرئيس الأرجنتيني، أنها لا تولي اهتماما كبيرا للإشارات إلى جسدها، مشيرة إلى أن هذا لم يكن الحال دائما نظرا لتجاوزها مرحلة الوزن الزائد في مراهقتها.
وقالت: "لقد تجاوزت هذا الأمر، وما يقال عن جسدي ليس شيئا يجعلني مستيقظة في الليل. حتى بعض التعليقات تبدو لطيفة بالنسبة لي".
وكشفت بونس أنها عانت من فترة من الاكتئاب واضطرت إلى التخلي عن كل شيء لمدة عامين تقريبا، حيث فقدت الكثير من الوزن وبدأت في تغيير بعض العادات.
وفي عام 2022، أسست "بوماس ليبرتاريوس"، مجموعة تجمع ناشطين في محافظتين، وفي تلك الفترة التقت بخافيير ميلي.
View this post on InstagramA post shared by MARIA CELESTE (@mariacelesteponce_)
مناهضة للنسويةوقالت: "كان يعلم أنني أدافع عن أفكار الحرية، مما ساعدني على وضعي على رأس قائمة نواب إحدى أهم المحافظات على المستوى الانتخابي. خافيير هو صديق، شخص يمكنني التحدث معه بحرية والتعلم منه والإعجاب به في نفس الوقت".
من ناحية أخرى، تعرف ماريا سيليست بونس على نفسها بأنها مناهضة للنسوية ومن مقاطعة قرطبة.
وهي درست القانون في جامعة قرطبة الوطنية، وأنشأت شركة "Celeste Cielo" في عام 2017، التي أغلقت أبوابها بسبب جائحة كورونا.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
عاجل || زلزالان يضربان الأرجنتين و تركيا
صراحة نيوز – ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر اليوم، مقاطعة سانتا في الأرجنتين.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في بيان لها، أن الزلزال وقع على بعد 30 كيلومترا من مدينة دي نوفيمبري، وعلى عمق 10 كيلومترات.
ولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
يشار إلى أنه في مارس الماضي، ضرب زلزال بقوة 5.1 درجة على مقياس ريختر، مقاطعة تييرا ديل فويغو جنوبي الأرجنتين.
كما ضربت هزة أرضية بقوة 4.9 درجة على مقياس ريختر، اليوم، بحر إيجة غربي تركيا.
ووفقا لوكالة أنباء “الأناضول” التركية، كان مركز الهزة الأرضية في بحر إيجة، وعلى عمق 7 كيلومترات.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا، التي تقع على خط صدع زلزالي رئيسي في العالم، شهدت زلزالا مدمرا في السادس من فبراير 2023، أودى بحياة أكثر من 50 ألف شخص، وأدى لدمار كبير في البنى التحتية في عدد من ولايات البلاد، علاوة على آلاف الجرحى