مشاهد “ساحرة”..الصقيع يغطي “حرة العيص” بالمدينة المنورة في السعودية (فيديوهات)
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
#سواليف
انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر #الصقيع الذي غطى #حرة_العيص في منطقة #المدينة_المنورة صباح امس الجمعة، حيث وصلت درجة الحرارة إلى 4 درجات تحت الصفر.
وأبان مقطع الفيديو تصاعد الدخان من الأحجار من شدة البرد، حيث قال أحد المواطنين في الفيديو: “شوفوا سبحان الله حتى الحجر يدخن من البرد”.
هذا ورصد مواطن آخر درجة الحرارة المسجلة صباح اليوم عبر قارئ الحرارة في سيارته، حيث بلغت سالب 4.
مقالات ذات صلة باحثون يقتربون من حل لغز الاختفاء الغامض لطيارة ومساعدها قبل نحو 87 عاما 2024/02/03#فيديو.. صقيع يغطي حرة العيص في المدينة المنورة ودرجات الحرارة تصل إلى 4 درجات تحت الصفر #أخبار #السعودية
pic.twitter.com/0PMnfW0M2U
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه المناظر ووصفوها بالساحرة والرائعة، فيما تم تداول مقاطع الفيديو والصور لها بشكل كبير.
????جمال المنظر ????????
الصقيع في حرة المقراة شمال العيص شمال غرب #المدينه_المنورة
الجمعة ٢١ رجـــب ١٤٤٥هـ
2 فبراير 2024م
.
. pic.twitter.com/ezSrMdaqge
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصقيع حرة العيص المدينة المنورة فيديو أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
المصنوعات التراثية السعودية تستوقف زوار “مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل”
لقيت الصناعات التراثية اليدوية المشاركة على هامش “مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل” في نسخته العاشرة إقبالًا كبيرًا من زوار المهرجان، وشكل إبرازها فرصة مهمة وحيوية للاطلاع على التراث الشعبي القديم الذي تزخر به المملكة.
وتضمنت الصناعات التراثية كل ما يخص الإبل من أدوات كانت تستخدم في الماضي مثل: الجنايب، والأجلة، والشمايل، والخروج، والقلايد، والفقاير، والقيود، والعقل، والخطم.
وأوضحت لـ”واس” العارضة أم محمد أن هذه الأدوات كانت تصنع من خامات طبيعية تؤخذ من وبر الإبل وشعر الغنم، ويقمن النساء الماهرات بغزلها، وتلوينها بألوان طبيعية، وقد تستغرق صناعة بعض الأدوات مدة طويلة، وأفادت أن هذه الصناعات عرضة للاندثار؛ لانصراف الناس عنها، وعن تعلم كيفية صنعها، مشيدة بجهود الدولة في تشجيع الحرف التراثية الوطنية التي تعكس الماضي المجيد.
اقرأ أيضاًالمجتمعالرافع يبارك تحقيق “أحوال” الزلفي لجائزة التميز
وقد جاءت موافقة مجلس الوزراء على تسمية العام 2025 بـ “عام الحرف اليدوية” تأكيدًا لما تحظى به الحرف التراثية الشعبية من اهتمام وعناية من قبل الدولة، حيث يسهم عام الحرف اليدوية في الاحتفاء بإبداعات الحرفيين السعوديين وإبراز قيمة هذه الحرف الأصيلة في الثقافة السعودية.