يوسي كوهين: سيتعين على تل أبيب دفع ثمن باهظ لاستعادة المحتجزين

أفادت هيئة البث العبرية نقلا عن رئيس الموساد السابق في كيان الاحتلال يوسي كوهين، بأن تل أبيب ستحتاج 5 سنوات بعد الحرب لاستعادة عافيتها.

اقرأ أيضاً : 800 مسؤول غربي ينتقدون دولهم بشأن موقفها من غزة

وأضاف رئيس الموساد السابق، أنه سيتعين على تل أبيب دفع ثمن باهظ لاستعادة المحتجزين.

من جهته طالب رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هالفي، بعدم الذهاب بعيدا في مطالب القضاء على الأونروا قبل نقاش بشأن البديل.

طوفان الأقصى

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء آلاف الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

استشهاد أكثر من 27 ألف

ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين، وفق آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة، السبت إلى 27,238 شهيدًا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، مضيفة أن العدوان أسفر أيضا عن 66,452 إصابة.

وأعلنت صحة غزة استشهاد 107 أشخاص، وإصابة 165 شخصا خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وأفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن قوات الاحتلال اعتقلت 12 فلسطينيا بالضفة الغربية، السبت، حيث ارتفع عدد المعتقلين إلى 6500 منذ 7 تشرين الأول، وهذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة تل أبيب الموساد تل أبیب

إقرأ أيضاً:

وفاة أرملة زعيم البوليساريو السابق بعد سنوات من الإبعاد السياسي بسبب أصولها الجزائرية

زنقة20| متابعة

اعلنت اليوم الجمعة جبهة البوليساريو وفاة خديجة حمدي أرملة محمد عبد العزيز، الزعيم السابق لجبهة البوليساريو، بعد معاناة طويلة مع المرض، في وقت كانت فيه مغيبة عن المشهد السياسي للجبهة منذ سنوات.

ورغم شغلها سابقا منصب وزيرة للثقافة وكونها واحدة من أبرز النساء في قيادة الجبهة، إلا أن أصولها الجزائرية وعلاقتها الوطيدة بدوائر النفوذ في الجنوب الجزائري، شكلت عاملا حساسا داخل المخيمات، ما أدى إلى تهميشها تدريجيا بعد وفاة زوجها سنة 2016، وتولي إبراهيم غالي قيادة الجبهة.

ويأتي رحيل خديجة حمدي وسط أجواء من التململ الشعبي داخل مخيمات تندوف، وتزايد الانتقادات لقيادة الجبهة بسبب تدهور الأوضاع الاجتماعية، وتصاعد نشاط شبكات التهريب وتراجع الحضور السياسي للجبهة في الجزائر، ما أعاد إلى الواجهة النقاش حول دور الحرس القديم وصراعات مراكز النفوذ داخل التنظيم.

ويرى معارضون بالجبهة الإنفصالية، أن إبعاد خديجة حمدي عن واجهة الأحداث يعكس الصراعات الداخلية وتوازنات الانتماء القبلي التي تؤثر بشكل مباشر على توزيع السلطة داخل البوليساريو، خاصة في ظل التحولات الجارية داخل مخيمات تندوف وتراجع الدعم الشعبي للجبهة.

مقالات مشابهة

  • آلاف الإسرائيليين يحتشدون في تل أبيب للمطالبة بوقف الحرب وإتمام صفقة تبادل
  • تل أبيب تشهد مظاهرات حاشدة للمطالبة بوقف الحرب في غزة وإنجاز صفقة تبادل
  • تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني
  • وفاة أرملة زعيم البوليساريو السابق بعد سنوات من الإبعاد السياسي بسبب أصولها الجزائرية
  • الفارس المظلم وحرب المخابرات الطاحنة بين إيران وإسرائيل
  • المشدد 10 سنوات لعاطل بتهمة قتل شخص ترويع المواطنين بقليوب
  • جيش الاحتلال والموساد وتاريخ من الصراعات والإخفاقات
  • اليوم حرب وغدا خوف.. ما الذي يعنيه أن تقصف تل أبيب؟
  • صافرات إنذار في مناطق إسرائيلية منها تل أبيب بعد اعتراض صاروخ يمني
  • عملية شراء حشيش وهمية.. تأييد المشدد 7 سنوات لتاجر مخدرات