أعلنت وزارة الاقتصاد ودائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، توقيع اتفاقيات شراكة مع كل من دائرة السياحة والثقافة – أبوظبي، ومركز النقل المتكامل – أبوظبي، والاتحاد للطيران، و”أدنيك للخدمات”، وشركة اتصالات (e&) كشركاء استراتيجيين لاستضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، والذي تحتضنه العاصمة أبوظبي في الفترة من 26 إلى 29 فبراير الجاري.

ورحب معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير دولة للتجارة الخارجية، رئيس المؤتمر الوزاري الثالث عشر، بالاتفاقيات المبرمة مع الدوائر والمؤسسات والشركات الوطنية الرائدة، مؤكدًا على دورها في الاستضافة الناجحة لهذا الحدث العالمي المهم.

وقال: “يعد المؤتمر الوزاري الثالث عشر حدثًا تاريخيًا سيجمع قادة ووزراء التجارة وكبار المسؤولين في العالم لإظهار التزامهم المشترك بسلاسل التوريد الشاملة والمستدامة. ومن المهم أن نكون قادرين على تهيئة بيئة مواتية للمفاوضات التي من شأنها أن تساعد في تعزيز مستقبل التجارة العالمية”.

وأضاف معاليه: “أن الخبرات المتراكمة والاحترافية المشتركة لكل من دائرة السياحة والثقافة – أبوظبي، ومركز النقل المتكامل، والاتحاد للطيران، وأدنيك للخدمات، وشركة e&، ستمكننا من تحقيق أهدافنا وستؤكد مكانة أبوظبي كوجهة عالمية للعيش والعمل واستضافة الفعاليات العالمية”.

من جهته، قال معالي أحمد جاسم الزعابي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي: “تتوافق استضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية مع أهدافنا الاستراتيجية لترسيخ مكانة دولة الإمارات وأبوظبي كمركز عالمي رائد للتجارة والأعمال والاستثمار. ونؤمن بأن التعاون مع جهات وشركات وطنية رائدة كشركاء أمر ضروري لتنظيم حدث عالمي ناجح، فالتزامهم بتعزيز التنويع الاقتصادي في دولة الإمارات ودعم النمو وتقوية التواصل الدولي أمر أساسي في تحقيق مستقبل مزدهر”. من ناحيته، قال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي: “نحن فخورون بمشاركتنا في استضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر انطلاقاً من التزامنا الراسخ بدعم الجهود الوطنية كافة للارتقاء بمكانة دولة الإمارات وأبوظبي كمدينة مضيفة للأحداث الرائدة إقليمياً ودولياً. وتحرص الدائرة على النمو المستدام لقطاعي الثقافة والسياحة في أبوظبي بهدف تعزيز التقدم الاقتصادي والمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للدولة”.

من جانبه، قال معالي محمد علي الشرفاء، رئيس دائرة البلديات والنقل – أبوظبي: “تبرز الشراكة الاستراتيجية لاستضافة هذا الحدث العالمي جهود الدائرة في دعم مساعي دولة الإمارات وأبوظبي على الساحة العالمية. وتماشياً مع رؤية قيادتنا الرشيدة، نحن نولي السلامة والاستدامة الأولوية في تطوير خططنا الاستراتيجية عبر المبادرات والمشاريع والشراكات التي تلبي احتياجات دولة الإمارات. وستبرز مشاركتنا في هذه الفعالية الرائدة تلك الجهود، إذ تستضيف أبوظبي كبار صانعي القرار في قطاع التجارة الدولية من جميع أنحاء العالم”.

من جهته قال سعادة حميد مطر الظاهري، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة أدنيك: “نحن فخورون بدعم استضافة هذا الحدث العالمي والقيام بدور رئيسي في ضمان نجاحه. توفر مجموعة أدنيك نهجاً شاملاً لتسهيل عمل منظمة التجارة العالمية من خلال قطاعاتها المختلفة لضمان نجاح الحدث ومواكبته لمكانة أبوظبي ودولة الإمارات بشكل عام. وكلنا ثقة بأن مشاركتنا في الحدث ستعكس التزامنا بالتميز وقدرتنا على تقديم تجارب عالمية المستوى لعملائنا وزوارنا. ويسعدنا كثيراً أن نساهم في إقامة هذا الحدث الرائد ونتطلع إلى الترحيب بالعالم في أبوظبي”.

من ناحيته قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران: “يسعدنا في الاتحاد للطيران المشاركة في كتابة التاريخ عن طريق استضافة هذا التجمع العالمي المهم خلال حقبة مهمة بالنسبة للتجارة العالمية. وبصفتنا الناقل الوطني وشركة رائدة في قطاع الطيران العالمي، نتشرف بالقيام بدورنا كشريك استراتيجي في استضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر، حيث يقدّم المؤتمر فرصة فريدة للشركات الوطنية الرائدة، مثل الاتحاد للطيران، لإبراز قصة النجاح المذهل لاقتصاد دولة الإمارات على الساحة العالمية”.

من جانبه أعرب المهندس حاتم دويدار، الرئيس التنفيذي لمجموعة e&، عن ثقته بأن هذه الشراكة لاستضافة المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية ستتيح منصة لا تضاهى لعرض أحدث تقنيات الشركة على المسرح العالمي.

وأضاف: “فخورون بالمشاركة في هذه الفعالية التاريخية. ولطالما ساهمت الشركة في قصة نجاح دولة الإمارات، وخلال الحدث، ستتاح لنا فرصة مواصلة ذلك الإرث والمساهمة في نجاح هذا المؤتمر العالمي”.

ويعد المؤتمر الوزاري أعلى هيئة لصنع القرار في منظمة التجارة العالمية، حيث سيجتمع وزراء ومسؤولون كبار يمثلون 164 دولة في العاصمة أبوظبي في الفترة من 26 إلى 29 فبراير الجاري لبحث القضايا التي تواجه النظام التجاري العالمي. وسيشمل ذلك توسيع عضوية منظمة التجارة العالمية وتسهيل رفع مستويات الاستثمار في تكنولوجيا التجارة لتمكين سلاسل توريد أكثر استدامة ومرونة.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: لمنظمة التجارة العالمیة دولة الإمارات هذا الحدث فی أبوظبی

إقرأ أيضاً:

الإمارات تشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للإحصاء

دبي (الاتحاد)

 تشارك دولة الإمارات ممثلة باللجنة الوطنية للإحصاء، برئاسة المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، وعضوية المراكز الإحصائية المحلية والمجالس التنفيذية، دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للإحصاء الذي يصادف العشرين من أكتوبر، ويتم الاحتفال به كل خمس سنوات منذ إعلانه من الأمم المتحدة عام 2010، في مبادرة هادفة لتأكيد أهمية البيانات الإحصائية في التنمية وصنع القرار، وتسليط الضوء على الدور الأساسي الذي يؤديه الإحصاء في رصد التطور الذي تُحرزه دول العالم نحو تحقيق أهدافها التنموية.

ويأتي احتفال منظومة العمل الإحصائي في دولة الإمارات بهذه المناسبة العالمية في نسختها الرابعة، التي تحمل شعار: «إحصاءات دقيقة وبيانات موثوقة تدفع التغيير وتصنع مستقبلاً أفضل للجميع»، مرتكزاً على إرث عريق من الإنجازات النوعية في مسيرة الإحصاء الإماراتية، ورؤية طموحة للمستقبل، تمهّد الطريق للانطلاق نحو عقد جديد من التحوّل الإحصائي، تنتقل معه المنظومة الإحصائية الوطنية من مرحلة التعداد والميدان إلى التحليل الاستباقي وصناعة الأثر، لترسّخ ريادة الإمارات كدولة تصنع المستقبل بالبيانات.
وبهذه المناسبة، قالت حنان أهلي، مدير المركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء: «نشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للإحصاء، الذي يعكس الدور الهام والفعال للأجهزة الإحصائية في دعم مسارات التنمية وصناعة القرار القائم على البيانات، واستشراف المستقبل بثقة وابتكار».
وأضافت: «يشهد النظام الإحصائي في دولة الإمارات مرحلة جديدة من التحوّل النوعي، نُسخّر فيها التكنولوجيا المتقدمة والحلول الرقمية وتقنيات الذكاء الاصطناعي، للانتقال من مفهوم جمع البيانات إلى منظومة متكاملة لدعم التخطيط الاستراتيجي وصنع السياسات المستقبلية، استناداً إلى نهج علمي متطور في تحليل البيانات واستثمارها».
وتابعت حنان أهلي: «الإحصاء في دولة الإمارات يتجاوز الأرقام، ليصبح لغة المستقبل، التي تعبّر عن واقعنا وتوجّه مسيرتنا التنموية، ومن خلال توحيد الجهود على المستويين الاتحادي والمحلي لنشر أرقام الإمارات الموحدة، نرسّخ مكانة الدولة نموذجاً عالمياً في دقة البيانات وجودتها، بدعم القيادة الرشيدة، وبشراكة فاعلة مع المراكز الإحصائية».
من جهته، قال الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية - الشارقة: «الإحصاء هو أداة التنمية وصوت التقدّم والازدهار، من خلال العمل التشاركي الموحّد، نترجم بيانات دولة الإمارات إلى معرفة، والمعرفة إلى قرارات، والقرارات إلى واقعٍ أفضل لأبناء الوطن».
وقال عبدالله غريب القمزي، المدير العام لمركز الإحصاء – أبوظبي: «يُعدّ التكامل الإحصائي بين الجهات الاتحادية والمحلية ركيزة أساسية لبناء منظومة إحصائية وطنية موحّدة تعكس بدقّة الواقع التنموي لدولة الإمارات، وتمكّن صُنّاع القرار من رؤى قائمة على الأدلة». 
وأضاف أنه «مع التحوّل نحو حكومة معزّزة بالذكاء الاصطناعي، نعمل معاً على تطوير منظومة ذكية تربط البيانات بالسياسات، وتحول الأرقام إلى رؤى استشرافية تُسهم في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة، تجسيداً لرؤية قيادتنا الرشيدة في ترسيخ اقتصاد قائم على المعرفة، ودولة رائدة في استشراف وصناعة المستقبل».
بدوره، قال يونس آل ناصر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء في دبي الرقمية: «يأتي احتفال هذا العام باليوم العالمي للإحصاء بطابعٍ مختلف، لأنه لا يكتفي بالتذكير بأهمية الأرقام، بل يحتفي بعصرٍ تتحوّل فيه الإحصاءات من أدوات قياس إلى أدوات استشراف وصناعة قرار».
وأضاف: «في الإمارات، توحّدت الجهود الاتحادية والمحلية ضمن منظومة وطنية شاملة تعبّر بلغة واحدة عن واقع التنمية، وتقدّم للعالم نموذجاً في تحويل البيانات إلى معرفة والمعرفة إلى أثرٍ ملموس في حياة الإنسان. الإحصاء اليوم أصبح لغةً حيّة تروي قصة وطنٍ يتقدّم بالبيانات الدقيقة والرؤى الطموحة». 
من جهتها، قالت الدكتورة هاجر سعيد الحبيشي، المدير العام لمركز عجمان للإحصاء: «كل رقم إحصائي إماراتي، يحمل قصة نجاح وراءه. وبتكاملنا الوطني الفعّال في إنتاج البيانات، نضمن أن تُروى قصة نجاح دولة الإمارات بلغة واحدة، دقيقة، وواضحة للعالم أجمع». وقال حميد راشد الشامسي، الأمين العام للمجلس التنفيذي - أم القيوين: «يذكرنا اليوم العالمي للإحصاء بأن البيانات هي الركيزة الأساسية للتخطيط والتطور. وبالتعاون مع اللجنة الوطنية للإحصاء، نعزّز جودة أرقامنا وبياناتنا، ونوحِّد الرسالة الإحصائية لدولة الإمارات».
بدورها قالت نجوى يعقوب، المدير التنفيذي لمركز رأس الخيمة للإحصاء: «عندما تتكامل الجهود بين المستوين المحلي والاتحادي، يتحول الإحصاء إلى منظومة وطنية متماسكة وفعالة، تُعبّر عن إنجازات دولة الإمارات بدقة، وتوثّق مسيرتها نحو الريادة العالمية».
وقال الدكتور إبراهيم سعد محمد، المدير العام لمركز الفجيرة للإحصاء: «توحيد جهودنا الإحصائية على مستوى دولة الإمارات، هو استثمارنا لمستقبل مزدهر، فكل معلومة دقيقة تساهم في بناء سياسات أكثر كفاءة، وتنمية أكثر استدامة، تعكس تطلعات قيادتنا الرشيدة». 

أخبار ذات صلة «مورو» وجهاز الرقابة المالية بدبي يعززان تعاونهما في الحلول الرقمية «غرفة الشارقة» تختتم برنامج «القيادة الاستراتيجية» في جامعتي «أكسفورد» و«كامبريدج»

عقود من الإنجازات 
وسجّلت مسيرة العمل الإحصائي في دولة الإمارات منذ انطلاقتها مع قيام الاتحاد العديد من الإنجازات النوعية لبناء منظومة إحصاء متطورة تواكب أحدث المعايير العالمية، حيث شهد العقد الأول من تلك المسيرة في الفترة من 1971 – 1981، وهي الفترة التي شكّلت بداية الحاجة لوضع منظومة للتخطيط والإحصاء لدعم بناء الدولة الجديدة، وتأسيس هيكلية التخطيط الاتحادي ووضع رؤية أولية للسياسات التنموية لدولة الإمارات، بالإضافة إلى إطلاق أول تعداد عام للسكان والمنشآت على مستوى الدولة في عام 1975.
كما شهد العقد الثاني من المسيرة الإحصائية في الفترة 1982-1991، وهي الفترة التي تم خلالها العمل على تحويل عوائد النفط إلى مؤشرات قابلة للقياس في الخطط التنموية إحصائية، عبر توفير قواعد بيانات شاملة للتخطيط الحضري والاقتصادي، وتم فيها إصدار تقارير سنوية ودراسات داعمة للتنمية، مع التوسع في تنفيذ برامج التعدادات الاتحادية للأعوام 1980 و1985.
وتم خلال العقد الثالث في الفترة 1992-2001، تبنّي نهج «التنمية الشاملة والمتوازنة» والتخطيط الإقليمي في الإمارات السبع، لتعزيز الشفافية وتقويم الأداء التنموي، وشاركت الدولة إقليمياً في عدة اجتماعات، منها اجتماعات لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (الإسكوا). 
وجاء العقد الرابع خلال الفترة 2002-2011، ليشكّل البداية الحقيقية لمأسسة العمل الإحصائي في دولة الإمارات وربط خطط التنمية الاتحادية بالسياسات الاقتصادية، عبر تحديث أسلوب عرض ونشر البيانات الإحصائية والاقتصادية، وإنشاء اللجنة العليا لتنسيق العمل الإحصائي المشترك على مستوى الدولة للمرة الأولى، مما ساعد على تعزيز مؤشرات التنافسية العالمية المبنية على الإحصاءات والبيانات، ومثّلت فيه الدولة التمثيل الأول لها في اجتماعات اللجنة الإحصائية للأمم المتحدة عام 2011.

 التتويج والريادة  
ومع بلوغ المنظومة الإحصائية لعقدها الخامس في عام 2012 والممتدة حتى الآن، توّجت مسيرتها بالمزيد من المبادرات والإنجازات المثمرة، التي شكّلت نقطة فارقة في تاريخ الإحصاء بالدولة، وبداية عهد جديد من التحوّل الإحصائي، تنتقل فيه المنظومة الإحصائية الوطنية من مرحلة التعداد والميدان إلى التحليل الاستباقي وصناعة الأثر، لترسّخ ريادة الإمارات كدولة تصنع المستقبل بالبيانات، لتكون محوراً رئيسياً في تحقيق المسيرة التنموية في إطار «رؤية نحن الإمارات 2031»، وصولاً إلى مئوية الإمارات 2071.
وانضمت دولة الإمارات خلال العقد الخامس لعضوية اللجنة الإحصائية للأمم المتحدة للفترة 2025 – 2028، التي ستدعم إسهامها في قيادة الفكر الإحصائي العالمي، والمشاركة الفاعلة في اتخاذ قرارات الأنشطة الإحصائية العالمية، كما أطلق فيه سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، مشروع «أرقام الإمارات الموحدة»، والذي يمثل أحد المشاريع الوطنية الهادفة لتطوير وتعزيز النظام الإحصائي الوطني ودعم مسيرة الدولة في مختلف المجالات الاقتصادية والديموغرافية والاجتماعية والبيئية وغيرها، كما أطلقت حكومة الإمارات «مؤشر البيانات»، الذي تم تصميمه وفقاً لأفضل الممارسات والمعايير العالمية في مجال الإحصاء وإدارة البيانات، بهدف تعزيز كفاءة الأداء الحكومي، وقياس التقدم في حوكمة البيانات الوطنية، إلى جانب احتضان الدولة المقر الإقليمي لمنصة الأمم المتحدة للبيانات الضخمة المعنية بالتنمية المستدامة. 

فصل جديد  
وفي محطةٍ جديدة من هذا المسار الحافل بالإنجازات، ستدخل دولة الإمارات عقدها السادس من العمل الإحصائي بخطى واثقة ورؤية متجددة، بعد أن أرست القيادة الرشيدة دعائم منظومة إحصائية وطنية متكاملة، على جميع المستويات، نحو مرحلة جديدة توظّف فيها التحليل الذكي، والنماذج التنبئية، وتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل البيانات إلى معرفة استباقية تصنع القرار وتوجّه المستقبل.

 

مقالات مشابهة

  • سلطنة عُمان تشارك في المؤتمر الوزاري السادس عشر للأونكتاد بجنيف
  • اليوم العالمي للطاقة”.. ريادة إماراتية في التحول نحو الطاقة النظيفة والمتجددة
  • اليوم العالمي للطاقة .. ريادة إماراتية في التحول نحو الطاقة النظيفة والمتجددة
  • اللولو تُعلن عن شراكات استراتيجية فــي مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات وتُطلق مجموعة جديدة من المنتجات المصنعة في الإمارات
  • شرطة أبوظبي تنظّم فعاليات اليوم الرياضي في باريس
  • الإمارات تشارك في الاجتماع الوزاري حول تحولات الطاقة لمجموعة العشرين بجنوب أفريقيا
  • «حملة الإمارات نظيفة» تنطلق 6 ديسمبر
  • الإمارات ترسخ ريادتها العالمية في الاستثمارات السحابية
  • إذكاء: شراكات استراتيجية واعدة تعزز حضور عُمان في سوق أشباه الموصلات
  • الإمارات تشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للإحصاء