الأنبا رافائيل يطمئن الأقباط على صحته بعد ظهوره على كرسي متحرك
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
بدأ الأنبا رافائيل أسقف عام كنائس قطاع وسط القاهرة زيارته الرعوية إلى فرنسا، في الوقت الذي تداول فيه رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» صورة له وهو جالس على كرسي متحرك، متسائلين عن حالته الصحية.
وطمأن الأنبا رافائيل الأقباط على حالته الصحية، موضحاً أن تلك الحالة بسبب آلام في الركبة.
وقال الأنبا رافائيل في تدوينة له عبر «فيسبوك» «أنا بخير، وحاليًا في زيارة قصيرة لايبارشية باريس وشمال فرنسا بدعوة من أسقفها الحبيب أبي نيافة الأنبا ماركو، آسف لانزعاج الأحباء بسبب الصورة المنشورة وأنا على كرسي متحرك، الجميع يعرف أن ركبي تعبانة شوية ومضطر للكرسي المتحرك في المطارات بسبب المسافات الطويلة، شكرًا لكل من سأل على ضعفي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأنبا رافائيل الكنيسة فرنسا الأنبا رافائیل
إقرأ أيضاً:
اختبار دم "ثوري" يكشف السرطان قبل 10 سنوات من ظهوره
كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد "ماس جنرال برغهام" الأميركي، أول اختبار دم يمكن من الكشف عن سرطانات الرأس والعنق قبل ظهور أعراضها بنحو 10 سنوات.
الدراسة المنشورة في مجلة "المعهد الوطني للسرطان" طورت اختبار (HPV DeepSeek) للكشف عن سرطانات الرأس والعنق المرتبطة بفيروس "الورم الحليمي البشري" (HPV)، المسؤول عن نحو 70 بالمئة من سرطانات الرأس والعنق في الولايات المتحدة.
ويمكن هذا الاختبار من كشف السرطانات قبل ظهور أعراضها بما يربو على 10 سنوات.
وأكد الباحثون، أن هذا الاكتشاف سيسهل الكشف المبكر عن السرطان، ما يزيد فرص نجاح العلاج.
وقال دانيال فادن، قائد الدراسة وجراح أورام الرأس والعنق:"تظهر دراستنا للمرة الأولى أننا قادرون على اكتشاف السرطانات المرتبطة بفيروس (HPV) بدقة لدى أشخاص لا يعانون من أي أعراض، وذلك قبل سنوات عديدة من تشخيصهم بالسرطان".
وحلل الباحثون 56 عينة دم من بنك المعلومات الحيوي التابع لمعهد "ماس جنرال برغهام"، وتضمنت البيانات 28 عينة لأشخاص أُصيبوا لاحقا بسرطان الرأس والعنق، و28 عينة لأشخاص أصحاء كعينات ضابطة.
يعمل الاختبار من خلال استخدام التسلسل الكامل للجينوم للكشف عن أجزاء دقيقة من الحمض النووي للفيروس، والتي تنفصل عن الورم وتدخل إلى مجرى الدم.
واكتشف الاختبار الحمض النووي الخاص بالورم الفيروسي في 22 من أصل 28 عينة دم تعود لأشخاص تطور لديهم المرض لاحقا، بينما كانت العينات الأخرى سلبية.
واستعان الباحثون بخوارزميات التعلم الآلي لتجويد أداء الاختبار، وبعد ذلك تمكنوا من تحديد 27 من أصل 28 حالة إصابة بالسرطان.
وذكر موقع "ساينس ديلي"، أن معدلات الإصابة بسرطانات الرأس والعنق، ارتفعت مؤخرا.
ونظرا لغياب اختبار قادر على الكشف، يشخص معصم المرضى بعد انتشار السرطان في الجسم.