مسلسل «جودر» رمضان 2024.. كل ما تريد معرفته قبل عرضه
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
مسلسل جودر.. أيام قليلة تفصلنا ويبدأ ماراثون الدراما الرمضاني 2024، ويستعد النجم ياسر جلال لخوض المنافسة من خلال مسلسل جودر من حكايات ألف ليلة وليلة.
ويعد مسلسل جودر واحدًا من أضخم الأعمال الدرامية لهذا العام، على الرغم من أنه يتكون من 15 حلقة، ومن المتوقع أن يقدم ياسر جلال عمل مميز كعادة أدواره في مواسم رمضان الأخيرة.
وتمكن البرومو الدعائي الخاص بـ مسلسل جودر «ألف ليلة وليلة» من نيل إعجاب الكثيرين، متخطيا قرابة المليوني مشاهدة تقريبًا منذ عرضه.
ويستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين في السطور التالية، أبرز المعلومات عن مسلسل جودر، من حيث الموعد وقنوات عرضه في رمضان 2024، وذلك من خلال التقرير التالي:
موعد وقنوات عرض مسلسل جودروسيتم عرض مسلسل «جودر» في النصف الأول من شهر رمضان المبارك، على قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
يذاع مسلسل جودر على قناة CBC.
فيما يعرض مسلسل جودر على قناة on.
منصة watch it الإلكترونية.
دور الفنان ياسر جلال في مسلسل جودريظهر الفنان ياسر جلال في مسلسل جودر - ألف ليلة وليلة بشخصيتين مختلفتين الأولى وهي شخصية شهريار والثانية وهي شخصية جودر، ويكشف عن أصل الحكاية والعقدة التي يعاني منها شهريار.
وتدور أحداث المسلسل حول ما حدث لـ«جودر الصياد» ولأخويه بعد رحيل والده، حيث كان الأول باراً بأمه ومحب لإخوته، ويدخل في مغامرات تذهب به بعيدًا في عالم سحري مليء بالإثارة والتشويق، فيتحول من صياد بسيط إلى أحد أغنى أغنياء الدولة.
ويشارك في بطولة مسلسل جودر بجانب الفنان ياسر جلال، نخبة من ألمع نجوم الفن، وهم: «نور اللبنانية، ياسمين رئيس، أحمد فتحي، وليد فواز، وفاء عامر، أيتن عامر، سامية الطرابلسي، عبد العزيز مخيون، أحمد بدير، محمد التاج، جيهان الشماشرجي، أحمد ماهر، عايدة رياض، محمود البزاوي، فتوح أحمد، محمد علي رزق، إسلام حافظ، مجدي بدر، هنادي مهنى».
والمسلسل من إنتاج الشركة المتحدة، بالتعاون مع شركة ميديا هب، وشركة أروما ستديوز.
جودر العمل الثامن على التوالي لـ ياسر جلال في دراما رمضانويعد مسلسل جودر هو العمل الثامن على التوالي لـ ياسر جلال في دراما رمضان، حيث شارك من قبل في العديد من الأعمال الناجحة وهي كالتالي:
- مسلسل علاقة مشروعة في موسم رمضان 2023
- مسلسل الاختيار 3 في موسم رمضان 2022
- مسلسل ظل راجل في موسم رمضان 2021
- مسلسل الفتوة في موسم رمضان 2020
- مسلسل لمس أكتاف في موسم رمضان 2019
- مسلسل رحيم في موسم رمضان 2018
- مسلسل ظل الرئيس في موسم رمضان 2017
مسلسلات رمضان 2024ومن المتوقع أن يشهد موسم مسلسلات رمضان 2024، منافسة شرسة على سباق الأكثر مشاهدة حيث يتنافس عدد كبير من نجوم الوسط الفني، وتتنوع الأعمال الدرامية ما بين مسلسلات «تاريخية - شعبية - كوميدية - تشويقية - الدراما الصعيدية»، وغيرها.
ومن أبرز النجوم المشاركين في مارثون رمضان الجاري: يحيى الفخراني «عتبات البهجة» - أحمد السقا «العتاولة» - أمير كرارة «بيت الرفاعي» - حسن الرداد «محارب» - أحمد مكي «الكبير أوي 8» - محمد إمام «كوبرا» - نيللي كريم «فراولة» - أكرم حسني «بابا جيه» - آسر ياسين «بدون سابق إنذار» - مي عمر «نعمة الأفوكادو».
اقرأ أيضاًمسلسلات رمضان 2024.. السبكي يطرح الصور الأولى لمسلسل محارب
مسلسلات رمضان 2024.. مي عمر تطرح البرومو الكامل لـ «نعمة الأفوكاتو» (فيديو)
مسلسلات رمضان 2024.. بوسترات جديدة لأبطال مسلسل «الحشاشين» تكشف عن شخصيتهم (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان ياسر جلال المارثون الرمضاني تفاصيل مسلسل جودر جودر دراما رمضان رمضان 2024 مسلسلات مسلسل مسلسل جودر مسلسل جودر الف ليلة و ليلة مسلسل جودر رمضان 2024 مسلسل جودر نور اللبنانية مسلسل جودر ياسر جلال رمضان 2024 مسلسل محمد رمضان مسلسلات مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 نور اللبنانية مسلسل جودر ياسر جلال مسلسل جودر مسلسلات رمضان 2024 فی موسم رمضان یاسر جلال فی مسلسل جودر
إقرأ أيضاً:
«مونديال الأندية».. باريس يحلم بـ «الخُماسية» و5 فرق تريد «التعويض»!
عمرو عبيد (القاهرة)
بين الفرق الثمانية التي تخوض مواجهات رُبع النهائي المونديالي، يُغرّد باريس سان جيرمان وحيداً بـ «رُباعية» الموسم التاريخي، لأنه الفريق الأكثر نجاحاً في العالم على الإطلاق، إذ فاز بـ «الثُلاثية العالمية»، بعدما حصد ألقاب الدوري والكأس في فرنسا، وأضاف لقب دوري أبطال أوروبياً، وقبله كأس السوبر المحلية، ولم يخسر «الأمراء» أي لقب نافس عليه هذا الموسم، محققاً العلامة الكاملة «4/4»، وتملك «كتيبة إنريكي» العناصر والقوة والثقة، الكافية لتحقيق «حُلم الخُماسية» الخيالي، حيث يُعد أبرز المُرشّحين لنيل الكأس المونديالية الجديدة.
وعند وضع «الـ 8 الكبار» في «الميزان»، فإن موسم «باريس» الباهر لا يُمكن مقارنته بأي من الـ7 فرق الأخرى، ويُمكن أن يأتي تشيلسي بعده، بمسافة كبيرة، بعد تتويجه بلقب دوري المؤتمر الأوروبي، نظراً لكونها بطولة قارية، حتى لو كانت تحتل المرتبة الثالثة على الصعيد الأوروبي، وهو اللقب الوحيد الذي أنقذ موسم «البلوز» إلى حد كبير، لكن التتويج بكأس العالم للأندية قد يجعله أفضل مواسم تشيلسي في السنوات الأخيرة.
وبنفس المنطق، يأمل بايرن ميونيخ في رفع الكأس «المونديالية»، التي ستُضاف وقتها إلى لقب «البوندسليجا»، الوحيد في خزينة «البافاري» هو الآخر هذا الموسم، الذي يُعد مقبولاً حتى الآن بعد التتويج المحلي، وقد يُصبح «تاريخياً» يوم 13 يوليو الجاري، إذا فاز البايرن بلقب «المونديال».
أما على الجانب الآخر، فهُناك 5 فرق عانت كثيراً هذا الموسم، على الصعيدين المحلي والقاري، بصور مُختلفة، أدت إلى الخروج حتى الآن بـ«موسم صفري»، ولم تشفع كأس السوبر السعودية للهلال، وكذلك السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال لريال مدريد، إذ اتفقت الغالبية أن تلك البطولات تُصنّف على طريقتين، لا ثالثة لهما، حيث تُعد إما «هامشية» أو امتداداً لما تحقق في الموسم الماضي، وسواء وافق كثيرون على ذلك التصنيف أو اختلفوا معه، فإن الانتقاد كان لاذعاً للكبيرين، الهلال والريال، هذا الموسم، بسبب الحصاد السلبي في كل البطولات الكُبرى، بعيداً عن النجاح الحالي في «مونديال الأندية».
فـ«الزعيم» حل وصيفاً في الدوري السعودي، بفارق 8 نقاط عن الاتحاد «البطل»، ولم يتجاوز رُبع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، كما أُقصى من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنُخبة، أما «الملكي» فقد خسر الـ 3 بطولات الرئيسية المحلية في إسبانيا، لمصلحة «الغريم» برشلونة، بعد هزائم «مُذلّة» مُباشرة على يد «البلوجرانا»، قبل الخُروج من رُبع نهائي دوري الأبطال بصورة «مُهينة» أمام أرسنال، مما أطلق موجات من السُخرية العالمية اللاذعة، ضربت «قلعة البلانكوس» بقوة، ودفعت إدارته للانطلاق في «الميركاتو» مُبكراً لتعويض تلك الإخفاقات.
أما الفرق الـ 3 الأخرى، فخرجت حتى الآن من الموسم خالية الوفاض تماماً، إذ اكتفى بروسيا دورتموند بالمركز الرابع في الدوري الألماني، بل إن ذلك تحقق بـ «شق الأنفس» في نهاية المنافسات، وخرج مُبكراً جداً من الدور الثاني في كأس ألمانيا، كما توقفت رحلته في «الشامبيونزليج» على يد برشلونة في رُبع النهائي.
وأنهى بالميراس الدوري البرازيلي في المركز الرابع، واكتفى بوصافة بطولة «باوليستا» الخاصة بولاية ساوباولو، كما غادر كأس «ليبرتادورس» القارية من دور الـ 16، مثلما كان حاله في كأس البرازيل، بينما حل فلومينينسي «خامساً» في الدوري المحلي، ولم يُحقق شيئاً في ختام منافسات بطولة «كاريوكا» التابعة لولاية ريو دي جانيرو، وكرر ما فعله مواطنه، بالإقصاء من دور الـ 16 في كأس البرازيل، وكذلك كأس «سود أميركانا» اللاتينية.