5 أسباب مجهولة ..التفسير العلمي للشعور بالجوع بعد تناول الطعام مباشرة
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
يشعر الكثير من الأشخاص بالجوع بالرغم من تناول الطعام، إليك خمسة أسباب علمية محتملة للشعور بالجوع بعد تناول الطعام مباشرة، وفقا لما نشره موقع Webmd.
تناول كمية غذائية غير كافية: إذا كنت تأكل كمية صغيرة من الطعام أثناء وجبة الطعام، فقد لا تشبع بشكل كافٍ. قد يستغرق بعض الوقت لإرسال إشارة الشبع من الجهاز الهضمي إلى الدماغ.
نوعية الطعام: بعض الأطعمة تحتوي على نسبة عالية من السكريات البسيطة أو الدهون المشبعة، وهذه الأطعمة يمكن أن تؤدي إلى زيادة إفراز الأنسولين في الجسم. الأنسولين هو هرمون يعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، وعند زيادة إفرازه، قد ينخفض مستوى السكر في الدم بشكل سريع، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع مرة أخرى.
نقص الألياف الغذائية: الألياف الغذائية تلعب دورًا هامًا في تحسين الشبع وتباطؤ عملية الهضم. إذا كانت وجبتك غير غنية بالألياف، فقد تشعر بالجوع بسرعة بعد تناولها.
التوتر والضغط النفسي: عندما تشعر بالتوتر والضغط النفسي، قد يؤثر ذلك على نمط الأكل لديك. بعض الأشخاص يميلون إلى الأكل الزائد أو الأكل العاطفي في حالات التوتر، وهذا يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالجوع بعد تناول الطعام.
مشاكل الهضم: قد تكون هناك مشاكل في عملية الهضم مثل عسر الهضم أو مشاكل في الجهاز الهضمي، وهذا يمكن أن يؤثر على الشعور بالشبع ويجعلك تشعر بالجوع بعد وجبة الطعام.
يجب ملاحظة أن هذه الأسباب تعتبر افتراضات عامة وقد تختلف تبعًا للحالة الفردية.
إذا كنت تعاني من هذه الحالة بشكل متكرر وتشعر بالقلق، فقد يكون من الأفضل استشارة الطبيب لتقييم حالتك وتوجيهك بشأن العناية الصحية المناسبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إفراز الأنسولين الأنسولين في الجسم الشعور بالشبع الضغط النفسي خفض مستوى السكر في الدم عملية الهضم تناول الطعام بالجوع بعد بعد تناول یمکن أن
إقرأ أيضاً:
مسيرات مجهولة تحلق فوق سفينة أسطول كسر حصار غزة مادلين
قالت النائبة الفرنسية بالبرلمان الأوروبي ريما حسن، إحدى المتضامنين على متن سفينة أسطول الحرية إن طائرات مسيرة حلقت فوق السفينة المتجهة إلى قطاع غزة، ليل الثلاثاء، وإنهم يخشون تعرضها لهجوم.
وقالت البرلمانية الأوروبية ريما حسن في مقابلة مع تلفزيونية، إنهم مستعدون لاحتمالات متعددة، ولم تستبعد تعرضهم لهجوم إسرائيلي عبر المسيّرات أو الغواصات أو تفجير السفينة من أسفل أو إلقاء القبض على الفريق من قبل قوات إسرائيلية.
ووصفت ما قد يواجهونه على متن السفينة بالخطير، لكنها قالت إن ذلك لا يقارن بما يتعرض له الفلسطينيون منذ عقود من الزمن، وليس فقط منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وانطلقت السفينة "مادلين" من جزيرة صقلية الإيطالية يوم الأحد الماضي، وعلى متنها 12 ناشطا دوليا لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة وإيصال المساعدات الإنسانية، بعد إخفاق محاولة سابقة بسبب هجوم إسرائيلي بطائرتين مسيرتين على سفينة أخرى في البحر المتوسط قرب مالطا أوائل أيار/ مايو الماضي.
وتُعد مهمة "مادلين" امتدادًا مباشرًا لمهمة سفينة "مافي مرمرة"، التي تعرّضت لهجوم إسرائيلي دامٍ في عام 2010، أسفر عن استشهاد عشرة متطوعين أثناء محاولتهم إيصال مساعدات إنسانية إلى غزة.
ويرى منظمو الحملة أن هذه المهمة تمثل استمرارًا لذلك الإرث الإنساني، ورفضًا للصمت الدولي والخضوع للابتزاز السياسي.
وأكد ائتلاف أسطول الحرية أن الإبحار بسفينة "مادلين" هو فعل سلمي مقاوم، ينطلق من إيمان راسخ بأن المدنيين الفلسطينيين يستحقون الحرية والكرامة وحقوق الإنسان الكاملة.
وأضاف أن جميع المتطوعين على متن السفينة مدربون على اللاعنف، ولا يحملون أي سلاح.
ودعا التحالف الحكومات إلى ضمان المرور الآمن للسفينة وسائر السفن الإنسانية، كما طالب وسائل الإعلام بتغطية الحدث بمهنية وشفافية، وناشد أصحاب الضمائر الحية حول العالم بالتحرك الفوري لإنهاء معاناة غزة وكسر الحصار المفروض عليها.