موقع 24 : الناتو يوافق على طلب لزيلينسكي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الناتو يوافق على طلب لزيلينسكي، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ أ ف ب الأحد 23 يوليو 2023 .، والان مشاهدة التفاصيل.
الناتو يوافق على طلب لزيلينسكيالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، والأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ (أ ف ب)
الأحد 23 يوليو 2023 / 08:50
أعلن "الناتو" أن الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ، سيعقد اجتماعاً لمجلس الناتو-أوكرانيا يوم الأربعاء المقبل بناء على طلب أوكرانيا.
وقالت المتحدثة باسم حلف الناتو، أوانا لونجيسكو إن "الهدف هو التشاور بشأن آخر التطورات ومناقشة نقل الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود". وأضافت أن الاجتماع سيعقد على مستوى السفراء.
ويأتي ذلك بعد طلب الرئيس الأوكراني أمس السبت، عقد اجتماع لمجلس الناتو-أوكرانيا خلال هذا الأسبوع لمناقشة الوضع الأمني في البحر الأسود، وخاصة تشغيل ممر تصدير الحبوب الأوكرانية.
Good call with President @ZelenskyyUa on #Russia’s withdrawal from the Black Sea grain deal. We strongly condemn Moscow’s attempt to weaponise food. Allies stand with #Ukraine for as long as it takes & following #NATOSummit, Ukraine is closer to #NATO than ever before.
— Jens Stoltenberg (@jensstoltenberg) July 22, 2023وقبل وقت قصير من الإعلان عن موافقة الحلف، تحدث ستولتنبرغ عبر الهاتف مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وفي أعقاب المكالمة، كتب ستولتنبرغ عبر تويتر "اتصال جيد مع الرئيس زيلينسكي بشأن انسحاب روسيا من صفقة الحبوب في البحر الأسود. ندين بشدة محاولة موسكو استخدام الغذاء كسلاح".
وأضاف في إشارة إلى قمة الناتو التي عقدت في ليتوانيا في وقت سابق من شهر يوليو(تموز) الجاري، "يقف الحلفاء مع أوكرانيا مهما تطلب الأمر وفي أعقاب قمة الناتو، فإن أوكرانيا أقرب إلى الناتو من أي وقت مضى".
Had a phone conversation with NATO Secretary General @jensstoltenberg.
@NATO.
We shared assessments of the current situation in the…
— Володимир Зеленський (@ZelenskyyUa) July 22, 2023ومن جهته، قال زيلينسكي إنه ناقش مع ستولتنبرغ تنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها في القمة والخطوات الأخرى لدمج أوكرانيا في تحالف الدفاع الغربي، وكتب على تويتر "لقد حددنا أيضاً مع السيد ستولتنبرغ الأولوية والخطوات المستقبلية اللازمة لإلغاء الحظر والتشغيل المستدام لممر الحبوب في البحر الأسود".
وقرر أعضاء حلف الناتو، البالغ عدد
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس الأوکرانی البحر الأسود على طلب
إقرأ أيضاً:
الناتو: دعم أوكرانيا مستمر وتعزيز القدرات الدفاعية للحلف أولوية قصوى
صراحة نيوز – أكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الأربعاء، أن أكثر من نصف دول الحلف انضمت إلى برنامج قائمة الاحتياجات الأوكرانية ذات الأولوية (PURL)، الذي يهدف لتزويد أوكرانيا بالمعدات الأميركية اللازمة للدفاع عن أراضيها وحماية شعبها. وشدد على أن دعم كييف سيستمر دون انقطاع، باعتباره جزءًا أساسيًا من أمن الحلف.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي في بروكسل عقب اجتماع وزراء دفاع الناتو، الأول منذ قمة لاهاي، حيث بحث الوزراء التحديات الراهنة للأمن الجماعي وسبل تعزيز القدرات الدفاعية، مؤكدين مواصلة الاستثمار في الدفاع وتنفيذ التزامات قمة لاهاي المتعلقة بزيادة الإنفاق العسكري والإنتاج الدفاعي.
وأشار روته إلى أن الحلف تصدى مؤخرًا لطائرات مسيّرة ومقاتلات انتهكت أجواءه “بسرعة وحسم”، ما أظهر فعالية منظومة الردع والدفاع، ودفع لتعزيز جاهزية الحلف على طول الجناح الشرقي من خلال عملية “الحارس الشرقي”. كما أشاد بسرعة الحلفاء في توفير موارد عسكرية إضافية، مؤكدًا التزام الناتو بتطوير القدرات وتنفيذ التزامات قمة لاهاي لضمان استدامة طويلة الأمد.
ولفت إلى أن الناتو ابتكر إجراءات جديدة لمواجهة التهديدات الحديثة، وعلى رأسها الطائرات المسيّرة، مع التعاون السريع بين الحلفاء لتوفير الدعم في مواجهة التحديات، مثل دعم الدنمارك مع مشاركة أوكرانيا في هذا الإطار.
وأكد روته استمرار التعاون مع أوكرانيا في تسريع الابتكار وتطوير تقنيات جديدة عبر الاختبارات والتمارين المكثفة، مع التنسيق الوثيق مع الاتحاد الأوروبي لضمان أمن الأجواء ورفع جاهزية الحلف لمواجهة التهديدات الهجينة.
وأضاف أن جميع الحلفاء يدعمون الجهود الأميركية لإنهاء الحرب وضمان سلام عادل ودائم في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن روسيا “تواصل قصف المدنيين والبنية التحتية، بما فيها شبكات الطاقة، مع اقتراب الشتاء”، مؤكدًا أن دعم الناتو لكييف سيستمر دون توقف.
وفيما يتعلق بالمبادرات الأوروبية والدفاع ضد الطائرات المسيّرة، أوضح روته أن الناتو يتولى الجوانب العسكرية والتقنية، بينما يركز الاتحاد الأوروبي على التمويل والدعم الصناعي، مؤكّدًا أن التعاون بين الطرفين “تكميلي ولا منافس”.
كما أشاد روته بالتعاون الدولي مع الولايات المتحدة وأستراليا واليابان وكوريا الجنوبية ونيوزيلندا ضمن شراكة “الرباعية الهندو–الأطلسية (IP4)”، مؤكدًا أن الأمن في أوروبا والمحيط الهادئ مترابط، وأن الحلف مستمر في التدريب المشترك لمواجهة التحديات العالمية.
واختتم الأمين العام بالتأكيد على أن الرئيس الأميركي لعب دورًا حاسمًا في نجاح قمة لاهاي ورفع أهداف الإنفاق الدفاعي للحلف، مؤكّدًا أن “الوحدة بين الدول الأعضاء كانت حجر الأساس في هذا النجاح”.