موقع النيلين:
2025-07-31@04:47:03 GMT

الصيام أفضل طريقة لطرد السموم من الجسم

تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT


حذر مختصون من خطورة الدهون والمقليات والمعلبات والحلويات خلال شهر رمضان المبارك على صحة الإنسان، خاصة لمن يريدوا اتباع حمية غذائية لخفض الوزن وعلاج السمنة، إضافة للوقاية من الكوليسترول الضار، وتجنب آلام الجهاز الهضمي، فيما وأكد باحثون أن الصيام لمدة تتراوح ما بين 10 إلى 16 ساعة يومياً يساعد الجسم في تحويل الدهون إلى طاقة، وإطلاق الكيتونات في مجرى الدم وبالتالي يتم فقدان الوزن.

جاء ذلك على هامش ندوة الصيام ودوره في علاج السمنة، بمناسبة اليوم العالمي للسمنة 4 مارس، تحت رعاية الأميرة الجوهرة بنت سعود بن عبد الله آل سعود المدير التنفيذي لمركز الملك سلمان الاجتماعي، وأقيمت بمركز واحة التغذية بالتعاون مع مركز الملك سلمان الاجتماعي.

في هذا الإطار قال د. رشود بن عبد الله الشقراوي أستاذ الغذاء والتغذية بجامعة الملك سعود: ” للصيام دور كبير في إراحة جسم الإنسان وطرد السموم وتنقية الجسم من الخلايا الميتة والهرمة والخلايا السرطانية”، مضيفاً: ” أن أكثر أعضاء الجسم استفادة من الصيام الكبد، الذي يعمل كل يوم مئات العمليات الحيوية، التي تصيبه بالإرهاق والتعب، وحين يتوقف الإنسان عن إدخال الطعام إلى جسمه لمدة من 12-16 ساعة، فإن الكبد يأخذ قسطاً من الراحة فيستطيع تجديد نفسه وخلاياه”.

وينصح “الشقراوي” بالإفطار على التمر ثم مشروبات ساخنة يفضل أن تكون شوربة العظام لفوائدها الكبيرة، وشوربة الشوفان كذلك، أما شوربة القمح فينصح بالتقليل منها لأنها تحتوي على الجلوتين الذي يؤثر على صحة وسلامة الأمعاء الدقيقة والجهاز الهضمي بشكل عام، حيث يسبب الجلوتين ما يعرف بتسرب الأمعاء، منوهاً بضرورة اللجوء إلى الأسماك والتونة والسردين والخضروات والبقوليات، خاصة في شهر رمضان.

وبدورها أوضحت فاطمة محمد الشمسان أخصائي أول تغذية، أكاديمية في جامعة الملك سعود، أن الصوم لساعات متواصلة خلال اليوم يمكن أن يساهم في إنقاص الوزن والحصول على جسم أكثر رشاقة، مبينة أن المسبب الأكبر لزيادة الوزن خلال شهر رمضان عدم تقسيم الطعام وتناول كل شيء دفعة واحدة، وأنه يجب على من يعانون من أمراض مزمنة الالتزام بنصيحة الطبيب حول الصيام أو عدم، مشيرة إلى أن النزول الصحي للوزن في رمضان، هو 1 كيلو أسبوعياً أي 4 كيلو في الشهر، وعلى الرغم من إمكانية خسارة نسبة أكبر من الوزن دون أن يسبب ذلك مشاكل صحية، ولكن يفضل خسارة ما لا يزيد عن كيلو في الأسبوع لضمان الفقدان الصحي للوزن وعدم استعادة الوزن المفقود بسرعة.

وأشارت “الشمسان” أن الصيام المتقطع 12 ساعة للمبتدئين، بينت أنه يعد خياراً جيداً لمن يريد البدء باتباع حمية الصيام المتقطع، لأن فترة الصيام قصيرة نسبياً، ويمكن أن تكون فترة النوم ضمن ساعات الصيام، مما يسهل الصيام والامتناع عن الطعام على الشخص، إذ يمكن أن يبدأ الإنسان بصيام 12 ساعة في اليوم، ثم يرفعها بعد أسبوع إلى 14، وبعد ذلك بأسبوعين يزيد عدد الساعات إلى 16 ساعة، وحين يعتاد عليها ويجدها غير مرهقة، يمكنه أن يجرب صيام 18 ساعة، ثم 20 ساعة، وصولاً إلى 22 ساعة، وحتى 24 ساعة لـ”المتقدمين” في “الصيام المتقطع”.

وأضافت “الشمسان” أن الآثار الجانبية المحتملة للصيام المتقطع، تتمثل في الجوع والإرهاق والأرق والغثيان وحالات الصداع، حيث يحدث إبطاء لعملية الأيض وزيادة في الشهية ناتج عن نقص تناول السعرات الحرارية خلال اليوم، مما قد يدفع الجسم إلى الإبطاء من حرق الدهون أي بطء فقدان الوزن، أو فقدان الوزن السريع، بالإضافة إلى كتلة العضلات، وهو أمر خطير قد يؤدي إلى الإضرار بالكلى والجهاز البولي، والكبد والمرارة نتيجة ركود العصارة، محذرة من تناول الأطعمة المقلية والنشويات كالأرز والمعكرونة، والابتعاد عن الوجبات السريعة والأطعمة الرديئة وعديمة القيمة الغذائية، مع ضرورة الإكثار من شرب الماء والسوائل دون اللجوء إلى المشروبات المحلاة، ويمكن الاستفادة من المشروبات الساخنة كالشاي والقهوة خلال فترة الصيام.

وفي سياق متصل أشارت أخصائية صحة المجتمع، ماجستير إدارة الصحة سمية حسان العبادي، إلى أن على مرضى الغدد والسكري والضغط والقلب والكلى، قبل شهر رمضان، أن يراعوا التغيير الذي يحدث أثناء الصيام، التي تشمل وقت ومدة الصيام، وأوقات الوجبات وعددها، ونوعية الأطعمة، ثم أوقات النوم.

وكشفت أن التغذية العلاجية تخفف من أعرض الأمراض المزمنة والوقاية منها، مثل السكري وأمراض القلب، والسرطان وأمراض الجهاز الهضمي والمفاصل، إضافة إلى تقوية الحالة الصحية للفرد والوقاية من سوء التغذية والوزن الزائد، حيث إن استخدام الغذاء كوسيلة علاجية يؤدي للاستفادة من العناصر الغذائية المتواجدة في الأطعمة، ويكون تأثيرها إيجابياً لعلاج مشكلات صحية، وأمراض مزمنة.

ونصحت مرضى الضغط بتجنب المأكولات المالحة، وذات الدهون العالية، والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مشددة على ضرورة أخذ الأدوية بعد صلاة التراويح لتجنب الإحساس بالدوار، وكذلك تناول مدرات البول بعد الإفطار وخلال ساعات المساء.

وأضافت أخصائية التغذية جيسيكا أبو حرب، إن عادات الطعام الصحي لا ترتكز فقط على تنويع وتنسيق مجموعات الأطعمة، بل ترتكز أيضا على توقيت أنواع الأكل والعادات اليومية في نظام حياتنا.

و تحدث د. طارق صلاح سعد عياد مدير الابحاث والتطوير والتسويق، باحث في مجال الاغذية العضوية والصحية والخاصة، تأثير المدعمات الغذائية فى تخفيف الوزن، حيث أشار إلى أن المكملات الغذائية لا يمكن أن تحل محل النظام الغذائي الصحي، وإنما يجب أن يكون النظام الغذائي متوازنًا ومتنوعًا، يشمل جميع العناصر الغذائية، منوهاً بضرورة استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي بشكل دائم، فقد يكون هناك تفاعلات مع الأدوية الأخرى أو قد يكون هناك احتياجات خاصة، حيث أن يتضح الهدف من تناول المكملات، هل هو لتعزيز الصحة العامة، تحسين اللياقة البدنية؟ أم علاج نقص معين في العناصر الغذائية؟

صحيفة الرياض

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

بحجم النانو.. طريقة جديدة تسرع الخطى نحو الروبوتات المجهرية

طوّر فريق من جامعة كولورادو بولدر الأميركية، طريقة جديدة تتيح تصنيع "جسيمات نشطة" بحجم النانو، وبخصائص دقيقة للغاية، يمكنها التحرك في أي مكان بما في ذلك أنسجة الجسم البشري، مما يمهد الطريق لتطبيقات مستقبلية واعدة في الطب والروبوتات الدقيقة والمواد الذكية.

ويستخدم مصطلح "الإستنسل" في الحياة اليومية عند رسم غرافيتي بوضع قالب مُفرغ بشكل معين والرش فوقه، كما يستخدمه الأطفال لرسم الأشكال بجودة عالية عبر استخدام أوراق مفرغة والتلوين فوقها لتطبع الشكل الذي يرغبون فيه. هذا يشبه ما استخدمه الباحثون ولكن على المستوى المجهري تحت اسم "الميكروستنسل".

تشرح كندرا كراينبرينك، الباحثة في برنامج علوم وهندسة المواد، جامعة كولورادو بولدر الأميركية، في تصريحات حصرية للجزيرة نت: "التقنية الجديدة التي عرضناها في دراستنا تتيح صناعة (الأجسام النشطة) البُقعية بأي شكل نريده، وبدقة غير مسبوقة، وذلك باستخدام أسلوب الطباعة المجهرية عبر فوتونين مع أقنعة إستنسل دقيقة".

طباعة "بقعة" معقدة بشعار جامعة كولورادو منفردًا وآخر فوق سلسلة جبلية، بمساحة 200 نانومتر تقريبًا (كندرا كراينبرينك-جامعة كولورادو بولدر)روبوتات أم ماذا؟

وبحسب الدراسة، التي نشرها الفريق في دورية "نيتشر كومينيكيشنز"، فالجسيمات النشطة هي جسيمات صغيرة جدا، غالبا مجهرية أو نانوية، يمكنها التحرك ذاتيا باستخدام طاقة تتحصل عليها من البيئة المحيطة بها، مثل الضوء أو الحرارة أو مواد كيميائية أو غيرها. بعكس الجسيمات العادية التي تتحرك فقط إذا دُفعت من الخارج، فهذه الجسيمات "نشطة" لأنها تولّد الحركة بذاتها مستغلة بيئتها.

تقول كندرا: "تتطلب الجسيمات النشطة وجود نوع من اللاتناظر كي تتحرك على المستوى الميكروسكوبي. ونُحدث هذا اللاتناظر في الشكل العام للجسيم أو عبر مناطق مختلفة في سطحه، عبر ما نسميه بالبقع".

إعلان

تخيّل قطرة صغيرة من الزيت في كوب ماء، هذه القطرة ستبقى ساكنة ما لم تحرّكها أنت. والآن تخيّل أن هذه القطرة مزودة بمحرك صغير في أحد طرفيها يجعلها تسبح من تلقاء نفسها، أو مكعب صغير طُبع عليه بقعة مغناطيسية، فيمكن توجيهه بمغناطيسات خارجية فيتحرك في أي اتجاه تريده عبر المغناطيس، ما يفعله المغناطيس هو دور البقع في حالة هذه الجسيمات الدقيقة.

إن اعتماد الجسيمات النشطة على اللاتناظر في شكلها وتركيبها السطحي يمكّنها من الحركة بفعالية، وقد استخدم العلماء أشكالا مختلفة للجسيمات لعقود كما أضافوا بقعًا معدنية، إلا أن تقنيات تصنيع هذه البقع الدقيقة كانت محدودة في دقتها ومرونتها.

يمكن أن تستخدم هذه التقنيات مستقبلا لصناعة روبوتات تعمل داخل الجسم (شترستوك)منهج موحد لأنظمة متنوعة

استخدم الفريق طابعة ضوئية فائقة الدقة تُسمى طابعة ثنائية الفوتون. هذه الطابعة ترسم جسيمات مجهرية صغيرة جدا على شكل كرة أو قرص أو حرف "ل" على سطح شفاف، حيث تطبع فوق كل جسيم قالبا أو قناعا صغيرا جدا والمسمى "إستنسل" مُفرغا بثقب صغير على شكل البقعة المطلوبة للطباعة. ثم يُرَشّ المعدن على السطح، فلا يصل إلى الجسيم إلا ما يمر عبر فتحة القالب أو الإستنسل.

تقول كندرا: "الميزة الكبرى هي أنك تستطيع استخدام مجموعة متنوعة من المواد، سواء في الجسيم نفسه أو في البقعة بتغيير نوع المعدن أو المادة المستخدمة في التبخير الفيزيائي".

أظهرت الدراسة قدرة هذه التقنية على التحكم في حركة الجسيمات بـ3 أنظمة مختلفة هي الحقول الكهربائية، والتفاعلات الكيميائية، والمجالات المغناطيسية، ما يجعلها أداة موحدة لابتكار جسيمات نشطة تناسب عدة تطبيقات.

تضيف كندرا: "قبل هذه التقنية، لم نمتلك القدرة على دراسة كل أشكال البقع الممكنة، لذلك لم نكن نعلم أنواع الحركات التي يمكننا تحقيقها. الآن، وبفضل هذه التقنية، نستطيع دراسة تأثير كل نوع من البقع بشكل منهجي، وقد نكتشف قيودا جديدة مثل اتجاه الحقول الكهربائية أو خصائص البيئة التي قد تمنع بعض الحركات أو تُفضل غيرها".

أحد الاكتشافات اللافتة في الدراسة هو أن شكل البقعة المعدنية يمكن أن يُغير تماما حركة الجسيم، فقد صنعت كندرا وزملاؤها جسيمات لها بقع على شكل "دمعة" أو "مروحة"، ووجدوا أن كل شكل يؤدي إلى نمط حركة لولبي مختلف عند تعريض الجسيم لحقل كهربائي متردد.

وتوضح كندرا أهمية هذا قائلة: "أعتقد أن الخطوة الأولى هي أن نفهم كيف يؤثر شكل البقعة على حركة الجسيم ككل. لطالما كانت لدينا دراسات نظرية، لكن الآن أصبح بإمكاننا إجراء دراسات تجريبية دقيقة. وبعد الفهم الكامل، يمكننا تصميم جسيمات تتحرك بطرق تناسب البيئات المعقدة داخل الجسم، كأن تخترق الأنسجة أو المخاط أو تصل لأماكن يصعب إيصال الأدوية إليها حاليا".

روبوتات مجهرية ذاتية التنظيم

في خطوة أخرى، عرضت الدراسة تصميم جسيمات مغناطيسية على شكل حرف "L" مزودة ببقعة معدنية محددة على جانب واحد. عند تعرض هذه الجسيمات لمجال مغناطيسي موحد، تتجمع لتشكيل أزواج، مما يتيح لها أداء وظائف ميكانيكية دقيقة.

تظهر هذه الجسيمات سلوكا يعرف بـ"الروبوتات المجهرية ذاتية التحديد"، حيث تتجمع وتفصل تلقائيًا بناء على تصميمها المغناطيسي. هذه القدرة على التجميع الذاتي والتحكم في الحركة تجعلها واعدة في تطبيقات مثل توصيل الأدوية داخل الجسم، حيث يمكنها التنقل في الأنسجة بدقة عالية.

إعلان

وتعلّق كندرا: "الميزة في هذا التصميم هي أنه يمنحنا سيطرة أكبر على عدد الروبوتات المجهرية الناتجة. ومن دون خاصية التحديد الذاتي، قد تتجمع الجسيمات بشكل عشوائي وغير محدود، مما يعيق التحكم في أدائها. أما مع التجمع الثنائي فقط، فلدينا نمط واضح يمكن توجيهه للحركة أو للالتقاط أو لأغراض أخرى".

إن القدرة على تجميع عدد محدد من الجسيمات النشطة في شكل معين قد يتيح ابتكار وظائف لما نتخيل إمكانية فعلها على المستوى المجهري، كالإحاطة بشيء ما، أو الإمساك بجسم معين كأنك تمسكه بقبضتك أو تصطاده ولكن على المستوى المجهري.

لكن التوسع من أزواج بسيطة إلى مجموعات أكثر تعقيدا ليس بالأمر السهل، حسب كندرا، إذ تقول: "التحدي الأكبر حاليا هو أنه لا توجد طريقة فعالة لتوجيه الجسيمات لتتجمع في ترتيب معين. فكلما أضفنا جسيمًا جديدًا، زادت فرص التجمعات العشوائية، وقلّت نسبة التجمعات التي نريدها فعلا. وإذا تمكنا من التحكم في ترتيب الجسيمات داخل التجمع، حينها يمكننا بناء روبوتات مجهرية تؤدي وظائف أكثر تعقيدا".

الهدف من عمل تجمعات للأجسام النشطة التي تمت الإشارة إليها في الدراسة، هو تحقيق تفاعلات معينة أو أداء مهام معقدة بشكل أكثر دقة وكفاءة. وفي حالة الجسيمات المغناطيسية ذات الشكل "L" ، تتجمع هذه الأجسام لتشكيل أزواج أو مجموعات يمكنها تنفيذ وظائف مثل التوجيه والتحكم الذاتي (التحرك والتفاعل بشكل منظم مما يجعلها مثالية للروبوتات المجهرية القادرة على التنقل داخل الجسم أو بيئات معقدة، مثل توصيل الأدوية إلى أماكن معينة في الجسم أو استهداف خلايا مريضة، وهي مهام تتطلب تحكما دقيقا وتحفيزا معينا.

كما أن التجمعات يمكن أن تُحسّن من قدرة الأجسام على التفاعل مع محيطها، مثل التواصل مع خلايا معينة أو استجابة لعوامل بيئية مثل درجة الحرارة أو الحقول الكهربائية.

هذا التقدم لا يُشكل فقط طفرة تقنية، بل يخلق جسرًا جديدًا بين العلم الأساسي على المستوى المجهري والتطبيقات الواقعية، من روبوتات تسبح في الجسم لعلاج الأمراض، إلى نظم دقيقة لتنظيف المياه أو بناء المواد، كأننا نصنع آلافا من "الرجل النملة" الخارقين لخدمتنا.

مقالات مشابهة

  • بحجم النانو.. طريقة جديدة تسرع الخطى نحو الروبوتات المجهرية
  • الوقت الأفضل للاستحمام ليلًا أم نهارًا
  • دارسة: الجسم يستعيد الوزن المفقود بعد أسابيع من وقف أدوية التنحيف
  • قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟
  • سُمية فيتامين ب6.. خطر خفي في المكملات الغذائية| احذره
  • 12 طريقة تخلصك من الأرق وقلة النوم
  • الجسم يستعيد الوزن الذي فقده بعد أسابيع من وقف أدوية التنحيف
  • استحم في هذا الوقت تحديداً إذا كنت ترغب بنوم أفضل
  • تأثيره إيجابي على الكلى.. فوائد تناول كوب من عصير البطيخ على معدة فارغة
  • «اللوز المنقوع» كنز غذائي قد يساعد على تحسين الهضم والمذاق