اقتصادية جدا .. طريقة عمل الكنافة بالمهلبية بدون فرن
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
إذا كنت تحاولين تقديم وصفات اقتصادية ومختلفة في رمضان نقدم لك اليوم طريقة عمل الكنافة بالمهلبية..
المكونات
نصف كيلو كنافة
نصف كوب سكر بودرة
2 كوب من اللبن
3 ملاعق كبيرة من النشا
علبة من القشطة
2 معلقة بودرة من الكريمة
ملعقة فانيليا
طريقة عمل القشطة
يتم إضافة كمية من اللبن، ثم يُذوب فيها النشا والفانيليا والكريمة.
يُضاف المزيج السابق إلى اللبن الدافئ، ويوضع المزيج على النار مع التقليب باستمرار إلى أن يثقل الحشو.
يرفع المزيج من على النار ويُضاف إليه القشطة مع استمرار التقليب جيدًا.
تُترك الحشو حتى تبرد قليلًا.
شربات الكنافة
3 أكواب من السكر.
كوب وربع من الماء.
نصف حبة ليمون.
ملعقة صغيرة فانيلا.
ملعقة كبيرة من العسل.
ملعقة كبيرة من السمنة المذابة.
طريقة عمل الشربات
يوضع السكر مع الماء على نار عالية إلى أن يغلي الماء.
يُضاف قطرات من عصير الليمون وملعقة العسل والفانيليا.
تُترك الشربات تغلي على النار لمدة لا تزيد عن 7 دقائق.
خطوات عمل الكنافة
يتم وضع 3 معالق سمنة في الصينية، تُفرد نصف كمية الكنافة في الصينية، وتُضغظ جيدًا مع توزيع السمنة.
ضعي القشطة المحضرة مسبقًا في نصف الصينية وتوزيع بخفة مع ضرورة ترك الأطراف فارغة بدون حشو.
غطّي القشطة بالنصف المتبقي من الكنافة مع الضغط بخفة، وتُوزع السمنة مرة أخرى على وجه الكنافة.
ضعي صينية الكنافة ع البوتجاز مع التحريك أثناء النضج، إلى أن تحمر الأطراف، تقلب الكنافة وتسوي الوجه الاخر ثم آخر خطوة، اسقي الكنافة بالشربات البارد على أن تكون ساخنة وتقدم.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تطلق دليل مكافحة السمنة وإدارة الوزن لدى البالغين
أطلقت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الدليل الوطني لمكافحة السمنة وإدارة الوزن لدى البالغين، والذي يشكل مشروعاً استراتيجياً متكاملاً يهدف إلى تعزيز الصحة العامة والوقاية من الأمراض المزمنة، ويرتكز على رؤية مستقبلية لبناء مجتمع معافى، حيث تندرج مكافحة السمنة ضمن خطط الوزارة ومبادراتها الأساسية نظراً لتأثيرها المباشر على صحة أفراد المجتمع وارتباطها بالعديد من الأمراض المزمنة.
ويشكل الدليل مرجعاً علمياً شاملاً، يستند إلى أحدث البحوث والدراسات العالمية حيث أعده فريق وطني متعدد التخصصات يضم نخبة من الخبراء من مختلف الجهات الصحية في الدولة في مجالات الصحة العامة والتغذية وأمراض الغدد الصماء والجراحة وفق أفضل الممارسات العالمية وبمراجعة خبير دولي متخصص، لدعم سرعة التحول نحو مجتمع صحي ومتوازن من خلال حلول مدروسة وفعالة لمكافحة السمنة، عبر تزويد المهنيين الصحيين بإرشادات عملية وحلول مبتكرة قائمة على البراهين تمكّنهم من توجيه أفراد المجتمع من إدارة وزنهم بطرق علمية وآمنة.
ويركز الدليل على تعزيز ثقافة صحية مجتمعية شاملة وتوجيه المجتمع نحو تبني أنماط حياة صحية من خلال تحسين العادات الغذائية، وزيادة النشاط البدني كركائز أساسية للوقاية من السمنة ومضاعفاتها.
ويرتكز الدليل على أربعة محاور رئيسية متكاملة تشكل منظومة شاملة للتعامل مع تحديات السمنة بطريقة علمية مبتكرة يأتي في مقدمتها محور التغذية السليمة، الذي يقدم خارطة طريق غذائية مفصلة تستند إلى أحدث الدراسات العالمية، مراعية للعادات الغذائية المحلية، وتوفر حلولاً عملية للتحكم في السعرات الحرارية، ويتكامل معه المحور الثاني المتعلق بالتركيز على النشاط البدني، مع توصيات بأنواع الأنشطة الرياضية التي تعزز اللياقة البدنية وتحافظ على وزن صحي.
أخبار ذات صلةوأكد الدكتور حسين الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة، أن إطلاق هذا الدليل يأتي في إطار استراتيجية نوعية نحو تحسين جودة الحياة والصحة العامة في الدولة، من خلال تكاتف الجهود بين الأفراد وواضعي السياسات والتشريعات والمؤسسات الحكومية والخاصة ووسائل الإعلام، ومصنعي الأغذية.
وأضاف أن مكافحة السمنة تتطلب نهجاً متكاملاً يشمل التوعية المجتمعية، والدعم الطبي، وتوفير التدخلات المناسبة، مشيراً إلى أن السمنة قضية صحية عامة تؤثر على المجتمع بأسره، لذلك تعد الوزارة الاستراتيجيات الصحية وتطلق المبادرات التوعوية وتنظم الورش التدريبية لتطوير مهارات مقدمي الرعاية الصحية وفق أحدث المعلومات اللازمة والموثوقة عالمياً.
وقال إن وزارة الصحة ووقاية المجتمع تبذل جهوداً حيوية مع الشركاء في القطاع الصحي لتحقيق رؤية عام المجتمع نحو النمو المستدام للأفراد والأسر، وترسيخ بيئة صحية داعمة من خلال تشجيع الأفراد على تبني نمط حياة صحي ومستدام، وتنظيم ورش عمل تدريبية للكوادر الطبية لضمان تطبيق الدليل بالشكل الأمثل، إلى جانب الحملات التوعوية الشاملة لتقليل معدلات السمنة عبر تقديم حلول شاملة تتسم بالفاعلية والابتكار، وتتوافق مع تطلعات الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة2031 ، ورؤية "نحن الإمارات 2031"، مشيراً إلى أن المسح الوطني للصحة والتغذية سيتضمن قياس معدل السمنة لدى البالغين، وستمثل نتائجه موجهاً رئيسياً للخطط والبرامج الصحية في المستقبل.
من جانبها، قالت الدكتورة بثينة بن بليلة، رئيسة قسم الأمراض غير السارية والصحة النفسية في الوزارة إن السمنة مرض مزمن يساهم في الإصابة بالعديد من الأمراض غير السارية مثل السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والشرايين، وبعض أنواع السرطانات، لافتةً إلى أن التعامل مع السمنة يتطلب تبني نمط حياة شامل، يتضمن تعديلات سلوكية وغذائية مستدامة.
المصدر: وام