طقس غير مستقر .. رياح وغيوم تضرب القليوبية | شاهد
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تشهد محافظة القليوبية حالة من عدم إستقرار الأحوال الجوية ، حيث تعرضت المحافظة لرياح شديدة وغيوم دون اى سقوط للأمطار.
وأعلن عبدالحميد الهجان محافظ القليوبية رفع درجة الاستعداد بمختلف مراكز ومدن وقرى وأحياء المحافظة بالإضافة إلى مديريات الخدمات بالمحافظة، واتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة، لمواجهة عدم الاستقرار في الأحوال الجوية.
وكلف المحافظ مديري المديريات ورؤساء الوحدات المحلية والأجهزة المعنية باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لمواجهة التقلبات الجوية خاصة على الطرق السريعة واتخاذ كافة الإجراءات للتعامل مع تداعيات سوء الأحوال الجوية وتوقعات سقوط الأمطار.
من ناحية اخرى تشهد الطريق السريعة والرئيسية بمحافظة القليوبية، سيولة مرورية حيث انتظمت الحالة المرورية على الطريق الزراعى السريع والطريق الدائرى.
وكثفت مرور القليوبية من تواجده بالمحاور الرئيسية والميادين، مع انتشار الخدمات المرورية أعلى المحاور للعمل على إزالة أي أعطال مرورية، أو حوادث تعوق حركة السيارات بالشوارع، لتسهيل وصول المواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية محافظة القليوبية الاحوال الجوية سقوط الأمطار مرور القليوبية
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية تطلق خطة الاستجابة السريعة والمسار الإستراتيجي لمستقبل التعليم في سوريا
دمشق-سانا
أطلقت وزارة التربية والتعليم خطة الاستجابة السريعة والمسار الإستراتيجي لمستقبل التعليم في سوريا، وتتضمن تحديد حزمة من التدابير الطارئة للعام الحالي، وإستراتيجية للسنوات القادمة، بما يتوافق مع رؤية الوزارة للمرحلة المقبلة.
وتركز الخطة على عدة محاور تشمل الطالب والمعلم، المناهج، البنية التحتية، التعليم المهني، التحول الرقمي، الهيكل الإداري، المراكز البحثية، التعليم الخاص والافتراضي، إضافة إلى المجلس الأعلى للتربية والتعليم.
وفي كلمة له خلال إطلاق الخطة في اجتماع موسع مع المديرين المركزيين في مبنى الوزارة بدمشق، أكد وزير التربية الدكتور محمد عبد الرحمن تركو أنها تمثل البوصلة التي توجه عمليات الوزارة، وأن المجلس الأعلى للتربية والتعليم هو الجهة المعنية برسم السياسات التربوية والتعليمية، ويضم مديري التربية في المحافظات وخبراء من وزارة التعليم العالي.
وأشار الوزير تركو إلى أن الخطة، فيما يتعلق بالطالب، تضمن استمرارية الوصول إلى التعليم، والدعم النفسي الاجتماعي، وحماية الطفل، وإعادة الإدماج المدرسي، وتقليل الفاقد التعليمي، كما تضمن المسار الإستراتيجي والتمكين المعرفي والرقمي للطالب، والتطوير الشخصي والقيادي، والتعزيز الإعلامي والتنافسية الدولية.
وبما يخص المعلم، بين الوزير أن الخطة تضمن دعم المعلمين مادياً ومعنوياً، والتدريب الطارئ والتأهيل، إلى جانب ضمان الحماية، والمكانة الوظيفية، أما على المستوى الإستراتيجي، فتركز على التأهيل المهني، والاعتماد الأكاديمي، والانفتاح الدولي، واستقطاب الخبرات العالمية، وتقديم الحوافز والتقدير، وتطوير المسار الوظيفي.
بدورهم، قدم المشاركون في الاجتماع مداخلاتهم ومقترحاتهم حول الخطة، بهدف تطويرها وتعزيز فاعليتها.
تابعوا أخبار سانا على