الرئيس السيسي يؤدي صلاة عيد الفطر المبارك في العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
أدى الرئيس عبدالفتاح السيسي، صلاة عيد الفطر المبارك من مسجد مصر الكبير في العاصمة الادارية الجيدة.
وصل قبل قليل، الرئيس عبد الفتاح السيسي، مسجد مصر بالمركز الثقافي الإسلامي في العاصمة الإدارية الجديدة، لأداء صلاة عيد الفطر المبارك.
وأقيمت شعائر صلاة عيد الفطر المبارك، بمسجد مصر بالمركز الثقافي الإسلامي في العاصمة الإدارية الجديدة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وشيخ الأزهر فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، ورئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى، وعددٍ من كبار قيادات الدولة.
وكانت قد أعلنت دار الإفتاء المصرية، تعذر رؤية هلال شهر شوال لعام 2024، بواسطة اللجان الشرعية لاستطلاع الهلال، معلنة أن الأربعاء الموافق العاشر من شهر إبريل لعام 2024، هو أول أيام عيد الفطر المبارك.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان الرئيس السيسي صلاة عيد الفطر المبارك صلاة العيد شعائر صلاة عيد الفطر مسجد مصر الكبير صلاة عید الفطر المبارک فی العاصمة
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.