فرنسا تعلّق مساعداتها للنيجر إثر الانقلاب العسكري
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن فرنسا تعلّق مساعداتها للنيجر إثر الانقلاب العسكري، 29 07 2023 17 28أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان السبت 29 جويلية 2023 أن فرنسا علقت جميع مساعداتها التنموية للنيجر على الفور، وذلك في .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تعلّق مساعداتها للنيجر إثر الانقلاب العسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
29/07/2023 17:28
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان السبت 29 جويلية 2023 أن فرنسا علقت جميع مساعداتها التنموية للنيجر على الفور، وذلك في أعقاب الانقلاب العسكري الذي شهدته الدولة الأفريقية.
وأضافت أن القرار جاء بعد اجتماع لمجلس الدفاع مع الرئيس إيمانويل ماكرون اليوم السبت 29 جويلية 2023.
وقال البيان إن الحكومة الفرنسية دعت إلى عودة "النظام الدستوري" في النيجر في ظل وجود الرئيس محمد بازوم.
*وكالات
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا تعلّق مساعداتها للنيجر إثر الانقلاب العسكري وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تُجري تغييرات أمنية بعد نفي شائعات الانقلاب
أعلن الرئيس النيجيري بولا تينوبو، الجمعة 24 أكتوبر/تشرين الثاني 2025، عن تغييرات واسعة في قيادة القوات المسلحة، وسط تصاعد العنف في شمال البلاد وتحديات أمنية متزايدة.
وجاءت هذه الخطوة بعد نفي الحكومة شائعات عن محاولة انقلاب، إثر تقارير إعلامية محلية تحدثت عن اعتقال أكثر من 12 ضابطًا من الجيش في سبتمبر/ أيلول، منهم عميد وعقيد.
وقال تينوبو في بيان مقتضب "لقد وافقت على تغييرات في هيكل قواتنا المسلحة لتعزيز البنية الأمنية الوطنية".
وشملت الإقالات كريستوفر موسى (رئيس هيئة الأركان)، إيمانويل أوغالا (رئيس البحرية)، وحسن أبو بكر (رئيس القوات الجوية).
وعُيّن الجنرال أولوفيمي أولوييدي رئيسًا جديدًا لهيئة الأركان وشعيبو عباس قائدًا للجيش، وس. ك. أنكي رئيسًا للأركان البحرية، إلى جانب تعيين قائد جديد للقوات الجوية.
ورغم نفي الجيش وجود مؤامرة انقلابية، شكك محللون في ذلك، معتبرين أن التغييرات قد تكون ردًا على تذمر داخل المؤسسة العسكرية من جمود المسارات المهنية أو فشل القيادات في تحسين الوضع الأمني.
وتزامنت التغييرات مع احتجاجات في العاصمة أبوجا، حيث فرّقت الشرطة مظاهرات تطالب بالإفراج عن ننامدي كانو، زعيم حركة "شعب بيافرا الأصلي" الانفصالية.
وتواجه نيجيريا تهديدات من جماعات مسلحة متعددة، أبرزها "بوكو حرام" التي عادت للنشاط بقوة هذا العام، إلى جانب عصابات الخطف والنهب المعروفة بـ"قطاع الطرق".
وقد شهدت البلاد هجمات متكررة على مواقع عسكرية وزرع عبوات ناسفة في الطرق، ما أثار مخاوف من عودة حالة انعدام الأمن التي بلغت ذروتها قبل عقد.
وفي وقت سابق من العام، وافقت الولايات المتحدة على صفقة أسلحة بقيمة 346 مليون دولار لدعم جهود نيجيريا في مكافحة التمرد والجريمة المنظمة.
إعلانويأتي هذا في سياق إقليمي يشهد تصاعدًا في الانقلابات العسكرية، حيث شهدت مالي وبوركينا فاسو والنيجر تغييرات مماثلة في السنوات الثلاث الماضية، ما أثار تحذيرات من امتداد الظاهرة في غرب إفريقيا.
وقال المحلل الأمني سيناتور إيرويغبو "بعضنا توقع هذه التغييرات"، مضيفًا أن الحكومة قد تكون الآن تضع حماية النظام في مقدمة أولوياتها الأمنية.