كيف تشغل ألعاب إكس بوكس على ويندوز 11؟
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
إن كنت أحد مالكي منصة الألعاب المنزلية الشهيرة إكس بوكس، وترغب في توسيع حدود الألعاب لتعمل على الحاسب الشخصي بنظام ويندوز 11، فهناك عدة طرق بسيطة متاحة.
ميزة اللعب في أي مكانإحدى أبسط الطرق المباشرة لتشغيل ألعاب إكس بوكس على ويندوز 11 هي عبر ميزة "إكس بوكس بلاي أني وير" (Xbox Play Anywhere). تسمح لك هذه التجربة شراء اللعبة مرة واحدة والاستمتاع بها على كل من منصة إكس بوكس وجهاز الحاسب الشخصي.
بالنسبة للاعبين المشتركين في خدمة "جيم باس ألتميت" (Game Pass Ultimate)، يظهر اللعب السحابي كخيار قوي أمامهم. تبث هذه الخدمة الألعاب مباشرة من خوادم مايكروسوفت السحابية إلى حاسوبك الشخصي، وتتطلب اتصالا قويا بالإنترنت للحصول على الأداء الأمثل. هذه هي الطريقة التي يمكنك من خلالها الوصول إلى الألعاب السحابية لتشغيلها على جهازك:
افتح تطبيق إكس بوكس على جهاز الحاسب الشخصي واختر "الألعاب السحابية" (Cloud Gaming). اختر لعبة من المكتبة الألعاب السحابية. اضغط على "لعب" وانتظر حتى يبدأ تحميل اللعبة. ميزة اللعب عن بعدتسمح لك ميزة اللعب عن بُعد ببث الألعاب من منصة إكس بوكس إلى حاسوبك الشخصي الذي يعمل بنظام ويندوز عبر الشبكة المنزلية، وهي ميزة مفيدة لتشغيل الألعاب المخزنة على جهاز إكس بوكس، أو إن كنت تملك أقراص الألعاب نفسها؛ لأن ويندوز 11 لا يدعم تشغيل تلك الأقراص. وهذه طريقة إعدادها:
افتح تطبيق إكس بوكس على جهاز الحاسب الشخصي، واضغط على علامة إكس بوكس في الزاوية العلوية اليسرى. اختر منصة إكس بوكس من القائمة التي ستظهر أمامك. في منصة إكس بوكس، فعّل ميزة اللعب عن بُعد. سيتصل الحاسب الشخصي بالمنصة، مما يسمح لك بتشغيل الألعاب وبدء لعبها عن بُعد.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات إکس بوکس على ویندوز 11
إقرأ أيضاً:
مجلس الإفتاء الأعلى يصدر فتوى تحظر الثأر الشخصي وتؤكد استرداد الحقوق عبر القضاء
دمشق-سانا
أصدر مجلس الإفتاء الأعلى فتوى أكد فيها حرمة التعدي على الدماء والأموال والأعراض، مشيراً إلى وجوب استرداد الحقوق من خلال القضاء والسلطات المختصة، دون اللجوء للانتقام الفردي.
وجاء في الفتوى:
«إن من أعظم الظلم التعدي على الدماء والأعراض والأموال المعصومة، ومن حق المظلوم المطالبة بحقه عبر الطرق المشروعة، لكن الواجب في استيفاء الحقوق أن يكون عن طريق القضاء فقط، وليس عبر التصرف الفردي أو بناءً على إشاعات، حفاظًا على حرمة الدماء والأعراض ومنعاً للفوضى».
وحذّر المجلس من تحريض الأفراد على الثأر، مؤكداً أن ذلك «يُذكي نار الفتنة ويهدد السلم المجتمعي»، مستشهداً بقوله تعالى: ﴿وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ﴾
وطالب المجلس المسؤولين بـ «تعجيل إجراءات التقاضي، وإبعاد قضاة السوء الذين كانوا أداة للنظام البائد في ظلم الناس، وضمان تحقيق العدالة حفاظًا على استقرار المجتمع».
وأكد المجلس في ختام الفتوى أن إقامة العدل ورفع الظلم من أهم أسباب استقرار المجتمعات وتقدّمها.
تابعوا أخبار سانا على