رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: 1300 ضيف دولي حضروا مؤتمر علوم البيانات والذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
كشفت الدكتورة ريم بهجت رئيس جامعة مصر للمعلوماتية، تفاصيل مؤتمر علوم البيانات والذكاء الاصطناعي في مقر جامعة مصر المعلوماتية بمشاركة عدد كبير من الخبراء الدوليين ورواد صناعة البيانات ويشمل مناقشة استخدام الذكاء الاصطناعي في الطب والهندسة والتعلم الآلي.
وقالت "بهجت"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي: "هذا المؤتمر من أكبر المؤتمرات حضورا في أوروبا، وتحديدا التعامل مع البيانات كبيرة الحجم إذ يجرى اختيار أعداد كبيرة جدا من كل الدول الأوروبية وقررنا استضافته في مصر لأول مرة من أجل خدمة الشرق الأوسط بسبب أهمية موضوعات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات وتأثيرها على حياتنا جميعا وتأثيرها السريع على حياتنا".
وتابعت رئيس جامعة مصر للمعلوماتية: "كان واضحا أن هناك اهتمام في مصر والشرق الأوسط بهذه الموضوعات، فقد سجل فيه 1300 شخص على مدار 3 أيام، ونظمنا المؤتمر بطريقة الخليط بين الأون لاين لمدة يومين والحضور الفعلي في مصر لمدة يوم".
وأوضحت: "الجلسات كانت متوازية بواقع 5 إلى 6 جلسات من الساعة العاشرة صباحا حتى السادسا مساءً، ويجمع بين الأكاديميين والعلميين الباحثين والصناعة، وهذا ما يدل على أن مصر لديها عدد جيد من الخبراء في كل المجالات".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة مصر
إقرأ أيضاً:
إطلاق النسخة الرابعة من “نموذج المنظمة الدولية” تحت شعار “بيانات الهجرة والذكاء الاصطناعي”
في إطار التعاون بين وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج واللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر، انطلقت فعاليات النسخة الرابعة من "نموذج المنظمة الدولية" تحت شعار "بيانات الهجرة والذكاء الاصطناعي".
ويأتي إطلاق النسخة الجديدة بهدف إتاحة منصة تفاعلية تجمع الطلاب لاستكشاف قضايا الهجرة من منظور أكاديمي وقانوني وتكنولوجي، مع التركيز على دور البيانات واستخدامات الذكاء الاصطناعي في تحسين فهم أنماط الهجرة وصياغة السياسات المبنية على الأدلة.
ومن خلال وحدة بحوث الهجرة بجامعة القاهرة، تواصل المبادرة جهودها في بناء قدرات الطلاب، وتزويدهم بالمعارف والأدوات التي تمكنهم من تحليل قضايا الهجرة في مختلف أبعادها، بما يسهم في إعداد جيل واعٍ بقضايا الهجرة وتحدياتها وفرصها.
وقد تم تنفيذ هذه المبادرة بدعم من الاتحاد الأوروبي، تعزيزًا للشراكة الفاعلة في دعم الجهود الوطنية بمجالات الهجرة والتنمية.