شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن معلمون ضرورة الدمج بين أساليب التعليم التقليدي والإلكتروني، زهرة اللواتية الإلكتروني وسيلة تخدم عملية التعليم وليس بديلا منال الفزارية التعليم التقليدي يتيح تفاعلا مباشر ا بين المعلم والطالب حمد .،بحسب ما نشر جريدة عمان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات معلمون: ضرورة الدمج بين أساليب التعليم التقليدي والإلكتروني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

معلمون: ضرورة الدمج بين أساليب التعليم التقليدي...
- زهرة اللواتية: "الإلكتروني"وسيلة تخدم عملية التعليم وليس بديلا- منال الفزارية: التعليم التقليدي يتيح تفاعلا مباشرا بين المعلم والطالب- حمد المزروعي: نملك أدلة على نجاح...

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل معلمون: ضرورة الدمج بين أساليب التعليم التقليدي والإلكتروني وتم نقلها من جريدة عمان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عودة الكتاتيب.. ضرورة لإحياء روح القرآن في مصر والوطن الإسلامي

في زمنٍ تتسارع فيه الحياة، وتتزاحم فيه الفتن، وتضيع فيه القيم بين شاشات مضيئة وعقول منشغلة، يظلّ القرآن الكريم هو النور الذي لا يخبو، والهدى الذي لا يضلّ من تمسّك به. ولأنّ الأمة لا تنهض إلا بكتاب ربها، فإن عودة الكتاتيب لم تعد مجرد فكرة تراثية، بل ضرورة حضارية وتربوية وأخلاقية لمصر ولجميع بلاد العالم الإسلامي.

ما معنى الكُتّاب؟

الكُتّاب كان مدرسةً قرآنية بسيطة، يجلس فيها الأطفال أمام شيخ متقن، يتعلمون القرآن حفظًا وتجويدًا وفهمًا وأدبًا. لم تكن الكتاتيب مجرد مكان للحفظ، بل كانت مصنعًا للرجال، تُبنى فيه الشخصية من جذورها:
الأدب، احترام الكبير، طهارة اللسان، قوة الذاكرة، الانضباط، وحبّ القرآن.

لماذا نحتاج إلى عودة الكتاتيب الآن؟

1. علاج لحالة الضعف في حفظ القرآن

كثير من الأبناء اليوم يحفظون ثم ينسون بسرعة بسبب ضعف المتابعة والانشغال بالتكنولوجيا. الكُتّاب يُعيد النظام اليومي الملتزم الذي يثبت الحفظ ويقوّيه.

2. غرس الأدب قبل العلم

كان الشيوخ يقولون: "تعلّموا الأدب قبل العلم". الكُتّاب بيئة تعيد للطفل احترام الشيخ، وتهذيب النفس، والوقوف عند آداب القرآن.

3. تقوية الذاكرة والانتباه

الحفظ اليومي، التلقين الصحيح، وإعادة الترديد الجماعي… كل ذلك يعالج ضعف التركيز الذي أصبح مشكلة عامة عند الأطفال.

4. سدّ الفراغ الروحي والأخلاقي

الكتاتيب ليست مكانًا تربويًا فقط، بل ملجأ أخلاقيًا يعيد للطفل ارتباطه بالله، ويزرع قيمة المراقبة الداخلية، فيكبر وعينه على رضا الله.

5. حماية الهوية الإسلامية

عودة الكتاتيب تعني عودة الجذور. تعني بناء جيل يفهم القرآن ويتخلق به، في زمن تتعرض فيه الهوية لمحاولات التغيير والذوبان.

الكتاتيب بين الماضي والحاضر

لم تكن الكتاتيب في مصر مجرد دور لتحفيظ القرآن، بل مؤسسات تربوية خرّجت:
– علماء الأزهر.
– الأدباء والمفكرين.
– القضاة والمعلمين.
– وحاملي القرآن الذين كانوا أساس بناء الأمة.

واليوم يمكن إحياؤها بصورتها الحديثة:
كتاتيب منظمة، تضم معلمين متخصصين، مناهج واضحة، حلقات صباحية ومسائية، متابعة يومية، وتدريب للآباء على متابعة أولادهم.

دعم القيادة السياسية لعودة الروح الدينية

وطلبنا هذا ونحن طامعون في كرم سيادتكم،

وبإذن الله تعالى، فإن دعم سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي – رئيس جمهورية مصر العربية – والذي عهدناه دائمًا على الحفاظ على الدولة ومؤسساتها وحماية هويتها من كيد الأعداء الداخلي والخارجي، سيكون عاملًا أساسيًا في عودة الكتاتيب لتؤدي دورها في بناء جيل قرآني ملتزم.

كيف نُعيد الكتاتيب؟

1. دعم الدولة بإدراجها ضمن مشروع قومي كبير.


2. دعم الأزهر بالإشراف العلمي والتربوي.


3. مشاركة المجتمع عبر فتح الكتاتيب في المساجد والمنازل.


4. تعليم المعلمين مهارات التحفيظ والتجويد والتربية.


5. تقديم حوافز للطلاب المتميزين لتحبيبهم في القرآن.

وفي الختام

إن الأمة التي تُعيد بناء الكتاتيب، هي الأمة التي تقول للعالم:
"نحن أمة القرآن، ننهض بعزّة ربنا، ونصون هويتنا وعلومنا وحضارتنا من الضياع والفرقة."

فلنقف جميعًا مع هذا المشروع المبارك، ولنُحيِ الكتاتيب من جديد، فعودتها ليست مجرد استعادة لماضٍ عريق…
بل بداية لمستقبل مشرق، يحمل القرآن في قلب كل طفل، ويزرع الهداية في كل بيت، ويصنع جيلًا يُعلي كلمة الله ويحفظ أمة الإسلام من الضياع.
وبإذن الله تعالى، وبدعم فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ستكون عودة الكتاتيب على أفضل هيئة وأحسن حال، لتحمل رسالتها المباركة في بناء أجيال ملتزمة بالقرآن والسنة.

مقالات مشابهة

  • إدريس إلبا: سعيد بوجودي في قمة «بريدج»
  • إيمان كريم تشيد بالمرأة المصرية وتؤكد: الذكاء الاصطناعي يعزز الدمج المجتمعي لذوي الإعاقة
  • الأردن: وقف الانتهاكات في القدس وتنفيذ اتفاق غزة ضرورة للاستقرار
  • عياش يدعو لموازنة جريئة تعزز حياة المواطن
  • عودة الكتاتيب.. ضرورة لإحياء روح القرآن في مصر والوطن الإسلامي
  • الأربعاء.. دوة توعوية في آثار الفيوم حول جرائم تقنية المعلومات
  • وقفة.. حجب المواقع الإباحية في مصر «ضرورة»
  • مقال دولي يدعو البعثة الأممية في ليبيا إلى مراجعة نهجها وتجاوز نموذج تقاسم السلطة
  • سلام لكالاس: دعم الجيش ضرورة
  • د. شعيب خلف: سيناء خط الدفاع الأول.. و"أهل مصر" يرسخ الدمج الثقافي بين أطراف الوطن