توعدٌ نيابي يقطع آمال شركات الإتصال: تسديد الديون قريب وحتمي
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن توعدٌ نيابي يقطع آمال شركات الإتصال تسديد الديون قريب وحتمي، كشفت لجنة الاتصالات النيابية، اليوم الاحد عن وجود توجه حكومي يهدف الى الحصول على الأموال التي بذمة شركات الاتصالات. وقالت رئيس اللجنة .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توعدٌ نيابي يقطع آمال شركات الإتصال: تسديد الديون قريب وحتمي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت لجنة الاتصالات النيابية، اليوم الاحد عن وجود توجه حكومي يهدف الى الحصول على الأموال التي بذمة شركات الاتصالات.
وقالت رئيس اللجنة زهرة البجاري، إن “هناك توجها حكوميا حقيقيا يهدف الى الحصول على الأموال التي بذمة شركات الاتصالات، وفق الإجراءات القانونية، وكل من يخالف ذلك يعرض نفسه للمحاسبة القانونية، فهذا مال عام ولا يمكن التنازل عنه اطلاقاً”.
وأوضحت البجاري في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” أن “الحكومات السابقة، مع الأسف لم تولي اهتماما كبيرا بملف استعادة الأموال التي بذمة شركات الاتصالات، رغم كل المطالبات البرلمانية بذلك، لكن الحكومة الحالية جادة بحسم هذا الملف بعيدا عن أي مجاملات وضغوطات، وهناك دعم برلماني كبير لهذا التوجه”.
والثلاثاء الماضي (25 تموز 2023)، أكد علي المؤيد رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة الإعلام والاتصالات، أن العمل جارٍ لاستعادة الأموال التي بذمة شركات الاتصالات بـ”الطريقة الصحيحة”.
وقال المؤيد في مؤتمر صحفي إنه “بالنسبة لما ذكرنا من صندوق أسود هو يشمل كافة الملفات العالقة لشركات الاتصالات وغير شركات الاتصالات، وهناك ملفات كثيرة تأخذ مجراها القانوني وتطمئن المواطنين لا يبقى مال في ذمة إحدى هذه الشركات إلا والهيئة ستقوم باسترداد هذه الأموال بالطريقة الصحيحة”.
وأضاف أن “الإجراءات القانونية للتعامل هي إجراءات معقدة تخصصية، ولكن اللجنة تقوم بكافة هذه الإجراءات ولدى المؤسسات الرقابية ومؤسسات الدولة العلم الكامل بهذه الملفات وكيفية معالجتها.
45.195.74.214
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل توعدٌ نيابي يقطع آمال شركات الإتصال: تسديد الديون قريب وحتمي وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحرك دبلوماسي عربي يقطع الطريق على سيناريوهات التهجير.. دعم برلماني لموقف مصر ضد مؤامرات الاحتلال
أكد نواب بمجلس الشيوخ أن البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية مصر وعدد من الدول العربية والإسلامية جاء ليحسم الموقف في لحظة إقليمية شديدة الحساسية، ويعيد ضبط المشهد السياسي المتعلق بـ القضية الفلسطينية، عبر وضع خطوط حمراء واضحة أمام أي محاولة لفرض حلول تنتقص من الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني أو تمرير سيناريوهات التهجير تحت وطأة الحرب.
موقف مصري ثابت ورسالة لا تقبل التأويلالنائب عمرو الشلمة، عضو مجلس الشيوخ، ثمّن البيان الذي رفض بشكل قاطع التهجير القسري للفلسطينيين، مؤكدًا أن مصر كانت في قلب هذا التحرك وتبرهن مجددًا ثبات موقفها تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن القاهرة قدمت موقفًا واضحًا وحاسمًا: لا قبول بأي حلول تنتقص من حق الفلسطينيين في أرضهم، ولا تفريط في الثوابت التي صنعتها عقود من الدعم السياسي والإنساني.
وأضاف الشلمة أن دعوة الوزراء لتثبيت وقف إطلاق النار وتسهيل دخول المساعدات، وربط ذلك بتنفيذ قرار مجلس الأمن 2803، يعكس تحركًا منسقًا لاستعادة الاستقرار، وفتح المجال أمام عودة السلطة الفلسطينية وتحريك مسار حل الدولتين.
وشدد على أن الموقف المصري ظل ثابتًا وفاعلاً في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، وأن البيان الأخير عزز هذا الثبات عربيًا ودوليًا.
نفي قاطع للتهجير ورسالة حاسمة بشأن معبر رفحمن جانبه، أشاد النائب أحمد سمير زكريا بالبيان المشترك، معتبرًا أنه تعبير جديد عن صلابة الدور المصري التاريخي في حماية الحقوق العربية والفلسطينية.
وقال إن توقيت البيان جاء ليحسم الجدل حول مزاعم فتح معبر رفح في اتجاه واحد لإخراج سكان غزة، مشيرًا إلى أن مصر رفضت ولا تزال ترفض أي إجراء يمس الهوية الوطنية الفلسطينية أو يحاول فرض وقائع جديدة على الأرض.
وأوضح أن تأكيد الوزراء على الالتزام بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن فتح معبر رفح في الاتجاهين وضمان حرية حركة السكان، يعكس حرصًا عربيًا مشتركًا على حماية الفلسطينيين من أي ضغوط تهجير قسري.
وأكد زكريا أن مصر لا تقبل ولن تقبل المساس بثوابت القضية الفلسطينية، وأن رؤيتها تنطلق من حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار ذلك الإطار الوحيد القادر على إنهاء الصراع بصورة عادلة.