الوطن| متابعات

تقدم مجلس وزراء الحكومة الليبية بخالص التعازي والمواساة لأسرة فقيد الوطن و عضو هيئة الشرطة إسماعيل ورتقوا.

و في هذا الصدد، أعرب مجلس الوزراء عن تمنياته بالشفاء العاجل وتمام العافية لمدير أمن الكفرة اللواء خالد حيال، ومدير أمن ربيانة العميد جابر عبدالكريم، والشرطي الذي يرافقهما، مصطفى كوتي، بعد أن تعرضوا لحادث سير أثناء مرافقتهما موكب وزير الداخلية خلال زيارتهم لمنفذ العوينات الحدودي.

الوسومالحكومة الليبية ليبيا مجلس وزراء الحكومة الليبية

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا مجلس وزراء الحكومة الليبية

إقرأ أيضاً:

الهدوء يعود الى طرابلس بعد اعلان الحكومة الليبية وقف اطلاق النار

طرابلس"رويترز": قال سكان في العاصمة الليبية طرابلس إن أشد قتال تشهده المدينة منذ سنوات هدأ اليوم بعد ساعة من إعلان الحكومة وقف إطلاق النار، دون صدور بيان بعد من السلطات بشأن عدد القتلى.

واندلعت الاشتباكات في وقت متأخر من يوم الاثنين بعد مقتل قائد كبير لإحدى الجماعات المسلحة. وبعد أن هدأ القتال صباح أمس الثلاثاء، تجدد خلال الليل وهزت معارك كبيرة أحياء في جميع أنحاء العاصمة.وقالت وزارة الدفاع التابعة للحكومة "القوات النظامية بدأت بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة اتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان التهدئة من خلال نشر وحدات محايدة".

وأضافت الوزارة أن الوحدات التي تنشرها حول المواقع الحساسة هي من قوات الشرطة التي لا تحمل أسلحة ثقيلة.

وعبرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عن "قلق بالغ إزاء تصاعد العنف في الأحياء المكتظة بالسكان في طرابلس"، ودعت بشكل عاجل إلى وقف إطلاق النار.

وعززت اشتباكات يوم الاثنين على ما يبدو سلطة عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية.

لكن أي قتال لفترة طويلة داخل طرابلس يهدد بجذب فصائل من خارج العاصمة مما قد يؤدي إلى تصعيد أوسع نطاقا بين الأطراف المسلحة العديدة في ليبيا بعد هدوء نسبي على مدى سنوات.

وذكرت صحيفة (ليبيا أوبزرفر) التي تصدر باللغة الإنجليزية أن القتال الرئيسي اليوم دار بين اللواء 444 التابع للدبيبة وجهاز الردع لمكافحة الارهاب والجريمة المنظمة، وهو آخر فصيل مسلح رئيسي في طرابلس لا ينتمي حاليا إلى معسكر الدبيبة.

واندلعت اشتباكات مسلحة كذلك في مناطق غربية من طرابلس والتي كانت تاريخيا بوابة للفصائل المسلحة من مدينة الزاوية الواقعة إلى الغرب من العاصمة.

وعبر سكان طرابلس المحاصرون في منازلهم بسبب القتال عن شعورهم بالرعب من العنف الذي اندلع بشكل مفاجئ في أعقاب تزايد التوتر بين الفصائل المسلحة على مدى أسابيع.وقال أب لثلاثة أطفال في منطقة الظهرة عبر الهاتف "من المرعب أن نشهد كل هذا القتال العنيف، وضعت عائلتي في غرفة واحدة لتجنب القصف العشوائي".

وذكر مهند جمعة في ضاحية السراج الغربية أن القتال يتوقف لبضع دقائق ثم يُستأنف.وأضاف "نشعر بالارتياح في كل مرة يتوقف فيها، لكننا نفقد الأمل مجددا".

ولم تنعم ليبيا باستقرار منذ الانتفاضة التي دعمها حلف شمال الأطلسي في عام 2011 وأطاحت بمعمر القذافي. وانقسمت البلاد في عام 2014 بين فصائل متنافسة في الشرق والغرب لكن هدنة في عام 2020 منعت انزلاق البلاد إلى حرب كبرى.

وتقع منشآتها النفطية الرئيسية في الجنوب والشرق بعيدا عن القتال الدائر حاليا في طرابلس.

ويهيمن خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) على شرق البلاد منذ 10 سنوات، فيما تنقسم السيطرة على طرابلس وغرب ليبيا بين العديد من الفصائل المسلحة.وأمر الدبيبة الثلاثاء بتفكيك ما سماها بالجماعات المسلحة غير النظامية.

وأعلن الدبيبة ذلك بعد مقتل عبد الغني الككلي، المعروف باسم غنيوة، يوم الاثنين والهزيمة المفاجئة لجماعته "جهاز دعم الاستقرار" على يد فصائل متحالفة مع الدبيبة.

مقالات مشابهة

  • دعم لوجستي لـ قوات “درع الوطن” يفجّر موجة سخرية واسعة على وسائل التواصل
  • هيئة التراث تواصل فعاليات “تراثنا” في المدينة المنورة
  • بن غفير يتلقى “علقة ساخنة” على يد متشددين يهود في بيت شيمش!
  • “هيئة الأمن الغذائي” تطرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمحٍ
  • “الإسراع في إستعادة خدمات الكهرباء والمياه” ..مدير عام قوات الشرطة يتفقد مقر رئاسة قوات الشرطة بالخرطوم
  • “الطب الشرعي وعلاقته بالبحث الجنائي”… ندوة علمية في دير الزور لضباط السلك الجنائي
  • الهدوء يعود الى طرابلس بعد اعلان الحكومة الليبية وقف اطلاق النار
  • “هيئة الطرق” تؤكّد جاهزية شبكة طرق الحدود الشمالية لاستقبال الحجاج
  • أسرة “صراحة نيوز” تُعزي الزميل محمود المجالي بوفاة عمه
  • “اتصالات الحكومة الليبية” تمنح ترخيصًا لشركة أوزون لتشغيل شبكة اتصالات شاملة