صحيفة عاجل:
2025-05-25@18:39:19 GMT

طرح فرصة استثمارية في مدينة بريدة

تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT

طرحت أمانة منطقة القصيم، ممثلة بالإدارة العامة للاستثمارات، فرصة استثمارية أمام القطاع الخاص، في مجال الأنشطة الرياضية والترفيهية، والتي تتعلق بإنشاء وتشغيل وصيانة ملاعب رياضية (كرة قدم، بادل) في مدينة بريدة لمدة 10 سنوات.

وتقع الفرصة الاستثمارية على مساحة 3,000م2، وسيكون آخر موعد لشراء الكراسة وتاريخ فتح المظاريف يوم 14 مايو 2024م.

ويأتي ذلك ضمن برامج أمانة منطقة القصيم الاستثمارية لتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة، والتي تتيح عن طريقه العديد من الفرص الاستثمارية يمكن الإطلاع عليها عبر تطبيق فرص.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أمانة منطقة القصيم منطقة القصيم مدينة بريدة

إقرأ أيضاً:

الاتهام الأمريكي يُمثّل امتدادًا لإرث مولي فيي، والتي اتسم سجلها بانحياز سافر ومُشكِل ضد السودان

*الاتهام الأمريكي يُمثّل امتدادًا لإرث مولي فيي، والتي اتسم سجلها بانحياز سافر ومُشكِل ضد السودان*

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية عن نية حكومتها فرض عقوبات على السودان، متهمة إياه باستخدام أسلحة كيميائية في عام 2024. وتأتي هذه الاتهامات في غيابٍ تام لأي تقارير محلية من داخل السودان، أو أدلة مستقلة، أو حتى روايات متطابقة تدعم هذا الادعاء. ووفقًا لوكالة رويترز، حاول المسؤولون الأميركيون التوفيق بين هذا التناقض بالادعاء أن استخدام الأسلحة الكيميائية المزعوم كان محدود النطاق، ووقع في مناطق نائية، ولم يُحقق أي فعالية تُذكر.

ويبدو أن هذا القرار يُمثّل امتدادًا لإرث مولي فيي، مساعدة وزير الخارجية الأميركي السابقة لشؤون إفريقيا، والتي اتسم سجلها بانحياز سافر ومُشكِل ضد السودان في حربه ضد قوات الدعم السريع. ومن اللافت أن هذه الاتهامات باستخدام أسلحة كيميائية لم تبرز إلا بعد أن صنّفت الحكومة الأميركية رسميًا أفعال قوات الدعم السريع على أنها إبادة جماعية — وهو قرار كانت فيي تعارضه بشدة، بحسب التقارير، لكنه في النهاية رُجّح وأفضى إلى فرض عقوبات على قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي).

إن التبرير الذي قدمه المسؤولون الأميركيون — بأن الاستخدام المزعوم للأسلحة كان طفيفًا ومعزولًا وغير فعّال — يُعدّ تبريرًا غير مقنع ومفتقرًا إلى الاتساق المنطقي. فهو لا يرقى إلى مستوى الخطورة الذي يستوجب فرض عقوبات بهذا الحجم، كما أن عدم إخطار منظمة حظر الأسلحة الكيميائية (OPCW) — التي السودان عضوًا في مجلسها التنفيذي — يُثير القلق بشكل خاص. فالبروتوكولات الدولية المعيارية تقتضي الإخطار الفوري عند توفّر معلومات موثوقة عن استخدام أسلحة كيميائية، وإن تجاهل ذلك يُلقي بمزيد من الشكوك على مصداقية الادعاءات الأميركية. وهذا يُعزز الشبهة بأن قرار فرض العقوبات — في ظل انعدام أي تمويل أميركي فعلي أو خطوط ائتمان مفتوحة مع السودان — لا يخدم غرضًا عمليًا سوى ممارسة الضغط السياسي، ضمن ما درجت عليه الدبلوماسية القسرية الأميركية، أو ربما استرضاءً للإمارات العربية المتحدة، من خلال إظهار موقف متشدد ضد السودان الذي بات يواجه العدوان الإماراتي بشكل علني.

أما الرد المناسب والعقلاني من السودان، فيتمثل في المطالبة، عبر الآليات المعنية في الأمم المتحدة، بأن تُقدّم الولايات المتحدة الأدلة التي تستند إليها في توجيه هذه الاتهامات الخطيرة. كما يجب على السودان أن يدعو إلى تشكيل لجنة تحقيق أممية محايدة ومستقلة، تُستبعد منها الولايات المتحدة صراحة نظرًا لتضارب مصالحها الواضح. وبالتوازي مع ذلك، لا بد من تسليط الضوء على هذا الانتهاك الفج لأعراف القانون الدولي، التي بات يُطبّق الكثير منها على نحو انتقائي ومتباين — لا سيما في ظل التجاهل الدولي المتواصل للعدوان الفجّ الذي تمارسه الإمارات، ودورها المتصاعد في تسليح قوات الدعم السريع ودعمها، ما يُسهم في استمرار الانتهاكات الجسيمة والفظائع وجرائم الإبادة.

أمجد فريد الطيب

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بينها الشرقية.. 64 فرصة استثمارية زراعية واعدة في 8 مناطق
  • أمير منطقة القصيم يستقبل الأمير فهد بن سعد بن فيصل
  • «البيئة»: 64 فرصة استثمارية زراعية واعدة في 8 مناطق
  • أمانة جازان تطرح 12 فرصة استثمارية بمحافظة فيفاء
  • “البيئة” تطرح 64 فرصة استثمارية في عدد من المناطق على مستوى المملكة
  • الاتهام الأمريكي يُمثّل امتدادًا لإرث مولي فيي، والتي اتسم سجلها بانحياز سافر ومُشكِل ضد السودان
  • مصرع خادمة صعقا بالكهرباء في مدينة نصر
  • لتعزيز اقتصاد المنطقة.. أمانة الباحة تطرح 177 فرصة استثمارية
  • 7 أسباب تجذب الشباب إلى مدينة دهب المصرية
  • فتح باب المشاركة في مؤتمر ISOCARP العالمي للتخطيط بالرياض