صحافة العرب:
2025-10-15@20:42:39 GMT

العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه، المؤتمرنت استطلاع إبراهيم الحجاجي العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيهرغم أن العسل اليمني أفضل موطن للعسل وأجود منتج على مستوى العالم .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه
المؤتمرنت - استطلاع/ إبراهيم الحجاجي -العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيهرغم أن العسل اليمني أفضل موطن للعسل وأجود منتج على مستوى العالم منذ فجر التاريخ، إلا أن ثمة مشاكل ومنغصات تواجه هذا المنتج أحد أهم المنتجات التي ترتبط بهوية اليمن وشعبها، إذ أن العسل اليمني مثالاً يضرب في كثير من الدول والمجتمعات العربية وغيرها لما هو جميل ولذيذ.

"المؤتمرنت" استطلع آراء عدد من منتجي وتجار ونحالي العسل اليمني حول هذا المنتج، على هامش المهرجان الوطني الثاني للعسل اليمني ومنتجات النحل.

البداية مع عضو وحدة العسل باللجنة الزراعية والسمكية العليا رئيس جمعية النحالين يوسف القديمي الذي أكد أن هناك توجه عام لحماية العسل اليمني وتطوير انتاجه لإعادة مكانته وحضوره وسمعته، باعتبار العسل اليمني أفضل منتج على مستوي العالم، وأن المهرجان يستعرض العسل اليمني بكافة أنواعه على مستوى مختلف المحافظات بالاضافة الى عرض منتج الغذاء الملكي المنتج الوحيد والفريد على مستوى اليمن والمنطقة، معبراً عن شكره للجهات المعنية لإقامة المهرجان.

بدوره قال رئيس الجمعية اليمنية للنحالين وتجار العسل مدير مؤسسة جبال اليمن للعسل اليمني والمنتجات الطبيعية عبدالله يريم، إن المهرجان يحمل رسالة ذات أهمية كبيرة الى العالم بأن العسل اليمني هو أبرز منتج وأفضله جوده على مستوى العالم ولإبراز هذه الأفضلية، خاصة مع بعض الحملات المغرضة التي تستهدف هذا المنتج الوطني القومي من حيث قيمته وسمعته وجودته، متمنياً من الجهات المعنية تعزيز الجهود بمزيد من الاهتمام للعسل اليمني، كونه من المنتجات الاستراتيجية وأن يعملوا على إيقاف استيراد العسل الخارجي وإيقاف احتطاب الاشجار والاعشاب التي تتغذى منها النحل ومنع رش المبيدات التي تفتك بالنحل.

من ناحيته أشار مدير باب مكة للعسل اليمني أحمد عوض شايع الى العائد الايجابي من إقامة مثل هذه الفعاليات عن العسل اليمني، التي تمثل حلقات وصل عن قرب للنحالين ومنتجي وتجار العسل من جهة، ومع العديد من ممثلي الجهات المعنية من جهة أخرى، وكذا عرض مختلف انواع العسل أمام المواطنين وتعزيز الثقة لديهم بمنتجهم الوطني، بالإضافة الى عرض المشاكل والمعوقات التي تواجه العسل اليمني والنحالين ومنتجي وتجار العسل، التي من أبرزها المطالبة بمنع الاحتطاب ورش المبيدات القاتلة للنحل واستيراد العسل الخارجي.

وعبر أحمد الرشيد الغويدي (الغويدي للعسل) عن شكره لكل من عمل وساهم في إقامة المهرجان الوطني الثاني للعسل اليمني ومنتجات النحل، الذي يحمل رسالة الى العالم بأن العسل اليمني هو الأفضل والأجود على الاطلاق، متمنياً تعزيز جهود الجهات المعنية لمنع استيراد العسل الخارجي بشكل نهائي كون اليمن ليست بحاجة لاستيراد هذا المنتج وهي تنتج ما يحقق الاكتفاء الذاتي بل وتصدر الى الخارج بجودة هي الأفضل في العالم.

ويوضح مدير عام علاقات الجمعية اليمنية للنحالين وتجار العسل فهد لطف الله شايع أن العسل اليمني متعدد المزايا الفريدة على نظرائه في مختلف بلدان العالم من حيث المذاق والقيمتين الغذائية والدوائية، منوهاً الى أكثر من 100 ألف نحال ومنتج وتاجر عسل وحوالي مليون و200 ألف خلية وطائفة نحل في اليمن، وهي أرقام تبعث بالاطمئنان أن العسل اليمني ما زال يسجل حضوره أياً كانت الحملات التي تسهدف سمعته، إلا أن ذلك بحاجة الى تعزيز الجهود لحمايته وتطوير انتاجه وآليات تسويقه وتصديره الى الخارج.

أما مدير (عجائب العسل) ماجد الأشموري المناخ المتنوع في اليمن وتنوع تظاريسها وتنوع مواسمها تكسبها ميزة فريدة على مستوى العالم، والتي تنعكس إيجاباً على انتاج العسل اليمني وجودته، مطالباً الجهات المعنية اتخاذ مزيد من الاجراءات التي من شأنها الحد من استيراد العسل الخارجي وكذا تطوير انتاج العسل اليمني.

واختتم آراء هذا الاستطلاع غالب الحدادي مدير مشاهد النحل للعسل اليمني، بالقول أن العسل يعتبر من المنتجات الزراعية الرئيسية في اليمن، مؤكدا دعمه ونظرائه من منتجي العسل لجهود وحدة العسل باللجنة الزراعية العليا والجهات المعنية لمنع استيراد العسل الخارجي، كما وجه رسالة للمستهلك اليمني بأن العسل اليمني أكثر جودة وأقل سعر.

34.83.0.115



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العسل اليمني بين عنفوان جودته ومخالب محاربيه وتم نقلها من المؤتمر نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على مستوى العالم الجهات المعنیة للعسل الیمنی

إقرأ أيضاً:

تصنيف نحل العسل البري كنوع مهدد بالانقراض بالاتحاد الأوروبي

صُنفت لأول مرة مجموعات نحل العسل البري رسميا، على أنها مهددة بالانقراض في الاتحاد الأوروبي. وذلك وفقا لآخر تحديث للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، وهي قاعدة البيانات الرسمية العالمية لحالات حفظ الأنواع.

ففي جميع أنحاء أوروبا، لا تزال مستعمرات نحل العسل تعيش في البرية، وتبني أعشاشها في تجاويف الأشجار وغيرها من المساحات الطبيعية، تماما كما فعلت أسلافها لملايين السنين.

ولنحل العسل الغربي تاريخ طويل مع البشر. فقد حافظ الناس على مستعمرات نحل العسل لآلاف السنين، ويعود تاريخها إلى المصريين القدماء الذين احتفظوا بها في خلايا بدائية لجمع العسل. لكن تربية النحل الحديثة، بخلاياها المتنقلة والتلقيح التجاري، كان لها التأثير الأوسع على هذا النوع.

ولهذا السبب، يوجد نحل العسل الغربي اليوم في شكلين: المستعمرات المُدارة التي تُحفظ في خلايا، والنحل البري الذي يعيش بشكل مستقل عن الناس. ينتمي كلاهما إلى نفس النوع، Apis mellifera، لكن حياتهما وآفاقهما مختلفة جذريا.

وواجه نحل العسل المُدار أزمات واسعة النطاق منذ العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما بدأ مربو النحل حول العالم يلاحظون خسائر مُقلقة في خلاياهم. ومنذ ذلك الحين، يعمل العلماء مع مربي النحل للتحقيق في الأسباب والحد من وفيات المستعمرات.

ولهذا السبب، يُنظر إلى النوع ككل على أنه مُهدد بالانقراض. لكن الواقع أكثر تعقيدا من ذلك. في حين أن المستعمرات المُدارة لا تزال تُعاني من خسائر فادحة، إلا أن مُربي النحل يُعنون بها بنشاط ويدرسها الباحثون. لا ينطبق الأمر نفسه على نظيراتها البرية، التي لم تُدرس جيدا حتى وقت قريب، وخاصة في أوروبا.

ودفعت هذه الفجوة المعرفية العديد من الباحثين الأوروبيين إلى البدء في دراسة نحل العسل الذي يعيش بحرية في البرية. وقد وُثِّقت هذه المستعمرات الآن في جميع أنحاء أيرلندا والمملكة المتحدة، وفي المتنزهات الوطنية في فرنسا، وغابات ألمانيا وسويسرا وبولندا، وفي جميع أنحاء إيطاليا، وحتى في مدن مثل بلغراد في صربيا. وهي الآن قيد الدراسة لفهم ما إذا كانت قادرة على تكوين مجتمعات مُكتفية ذاتيا وقادرة على العيش دون مساعدة بشرية.



ولربط هذه المشاريع البحثية المستقلة، تم تشكيل مبادرة عالمية تُسمى "مراقبة نحل العسل" في عام 2020. هدفها: فهم أفضل لكيفية عيش نحل العسل في البرية. في إطار هذا التحالف، كان الباحث مورو جزءا من فريق يضم 14 عالما وخبيرا، عملوا مع الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (IUCN) لإعادة تقييم حالة حفظ مجموعات النحل البري  A. mellifera.

وشكّل هذا جزءا من جهد ضخم لتحديث القائمة الحمراء الأوروبية للنحل، بقيادة باحثين من جامعة مونس في بلجيكا، والذي فحص حالة حفظ ما يقرب من 2000 نوع - العديد منها لأول مرة.

في عام 2014، صُنفت مجموعات النحل البري A. mellifera على أنها "ناقصة البيانات" في أوروبا لعدم توفر معلومات كافية للإجابة على سؤال بدا بسيطا بما فيه الكفاية: إذا وُجدت مستعمرةٌ تعيش في شجرة، فكيف يُمكننا معرفة ما إذا كانت برية حقا أم أنها هربت من خلية مُدارة؟

واتخذ تقييم الباحثين الجديد نهجا مختلفا. نحل العسل ليس مُدجّنا تماما، إذ لم يتمكن مُربّو النحل من منعه تماما من التكاثر مع مستعمرات أخرى، سواء كانت برية أو مُدارة. هذا يعني أن الاختلافات الجينية بين المستعمرات المُدارة والبرية غالبا ما تكون غير واضحة.

بدلا من محاولة رسم خط فاصل جيني بين الاثنين، قمنا بتعديل تعريف الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة لـ "البرية" فيما يتعلق بنحل العسل. هذا يعني أننا عرّفنا مجموعات نحل العسل البري بناء على معيارين:

أولا، يعيش بحرية دون إدارة. وثانيا، يمكنه الحفاظ على أعداده بشكل مستقل دون الاعتماد على إدخال مستعمرات جديدة، مثل تلك التي هربت من الخلايا المُدارة.

باستخدام علم البيئة بدلا من علم الوراثة لتعريف نحل العسل البري، تمكن الباحثون من تقييم حالة حفظه بشكل أفضل.

وتتمتع أوروبا بأقل كثافة لمستعمرات النحل التي تعيش بحرية في العالم، حيث يفوق عدد الخلايا المُدارة عدد الخلايا البرية بكثير. وبفضل تحليل حديث قدمه الباحثون المقيِّمون، نعلم أن أعدادها آخذة في التناقص.

وإلى جانب الأدلة على فقدان الموائل، والطفيليات الغازية، والأمراض، والتهجين البشري، كانت الصورة التي ظهرت واضحة: نحل العسل البري في خطر حقيقي.

ولهذا السبب، تم تحديث حالته في القائمة الحمراء إلى "مهدد بالانقراض داخل الاتحاد الأوروبي". ومع ذلك، بالنسبة للمنطقة الأوروبية الأوسع، لا تزال البيانات المتعلقة به "ناقصة" بسبب ندرة البيانات عن مناطق مثل البلقان، ودول البلطيق، والدول الاسكندنافية، وشرق أوروبا.

مقالات مشابهة

  • تقي من سرطان الثدي.. طريقة عمل سلطة الحمضيات اللذيذة
  • تقرير أممي: اليمن ضمن أكثر البلدان التي تعاني من ندرة المياه في العالم
  • التعلُّم من الدول والقيّادات التي تُغلب مصالِح شعوبها
  • الملك عبد الله الثاني صوت الحقيقة التي هزمت أكاذيب نتنياهو وحكومتة المتطرفة .
  • دينا هشام ابنة هبة قطب تشارك جمهورها صورًا من شهر العسل | شاهد
  • رابطةُ العالم الإسلامي تعرب عن تطلعها نحو مخرجات “قمة شرم الشيخ” لتخفيف الكارثة الإنسانية التي يعانيها أهالي غزة
  • تصنيف نحل العسل البري كنوع مهدد بالانقراض بالاتحاد الأوروبي
  • درع مناعي قوي.. فوائد العسل الطبيعي لصحتك
  • منتخبنا اليمني للطلاب الريبوت يستكمل تحضيراته للمشاركة في بطولة العالم (FIRST Global) للروبوت – بنما 2025
  • لعلاج جفاف الشعر والتلف.. 4 أقنعة طبيعية بالعسل