صحيفة صدى:
2025-05-20@13:25:25 GMT

مشهد مهيب لسحابة أسطوانية ضخمة بسلطنة عمان.. فيديو

تاريخ النشر: 23rd, May 2024 GMT

مشهد مهيب لسحابة أسطوانية ضخمة بسلطنة عمان.. فيديو

‍‍‍‍‍‍

عمان

شهدت سماء ولاية هيماء بسلطنة عمان، صباح أمس، مشهد مهيب لسحابة أسطوانية ضخمة.

وتعد السحابة الأسطوانية نوع منخفض وأفقي وأنبوبي ونادر نسبيا من السحابة القوسية، وتظهر السحب الملتفة عادة وكأنها “تتدحرج” حول محور أفقي.

وتتميز السحابة الأسطوانية بالتحرك دون تغيير في السرعة أو الشكل، ويعود هذا التدحرج إلى اختلاف سرعة واتجاه الرياح مع الارتفاع.

يذكر أن هذه السحابة تظهر عن طريق التيارات الهوائية الهابطة من العواصف الرعدية أو الجبهة الباردة المتقدمة، ولا ترتبط حصريا بالمناطق الساحلية، حيث تم رصدها في مناطق أخرى مثل سلطنة عمان.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/طططططط.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: سلطنة عمان عواصف

إقرأ أيضاً:

إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج

استفاق سكان حي الدرج المكتظ في غزة، صباح اليوم الثلاثاء، على وقع فاجعة جديدة، بعدما استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة "موسى بن نصير" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي كانت تأوي مئات النازحين الهاربين من القصف المستمر في مناطق أخرى من القطاع المحاصر.

وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت استشهاد 44 فلسطينيا، معظمهم من النساء والأطفال، في الغارة على المدرسة (الفرنسية)

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية ووكالة الدفاع المدني بأن الغارة الإسرائيلية المباشرة على المدرسة أودت بحياة 44 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب عشرات الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.

مستشفى الأهلي العربي استقبل جثامين الشهداء والمصابين وسط مشاهد وداع موجعة (رويترز)

وفي مشهد يعكس عمق الكارثة، وقفت امرأة فلسطينية وسط حطام محترق داخل أحد الفصول الدراسية، بعد أن التهمت النيران المكان الذي كان يؤويها وأبناءها.

امرأة فلسطينية وقفت وسط حطام محترق داخل فصل دراسي تحوّل إلى رماد (الفرنسية)

وفي الخارج، شوهد أطفال يبحثون بين الركام عمّا تبقى من أشيائهم الصغيرة، في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الذكريات والملاذ المؤقت.

أطفال نازحون فتشوا بين الأنقاض على ما تبقى لهم من أشياء صغيرة (الفرنسية)

وفي مستشفى الأهلي العربي، المعروف باسم "مستشفى المعمداني"، توالت مشاهد مؤلمة لنساء فلسطينيات يودعن أحباءهن وسط نحيب وعويل.

نساء فلسطينيات ودّعن أحباءهن في ممرات المستشفى تحت وقع الصدمة (الفرنسية)

وفي مشهد آخر، احتشد المشيعون في جنازات جماعية، حاملين جثامين أقاربهم الذين قضوا تحت الأنقاض، في وقت كان فيه آخرون يتعرفون على جثث أحبائهم التي شُوهت بفعل القصف العنيف.

المشيّعون الفلسطينيون ساروا في جنازات جماعية بين الأزقة حاملين جثث أقاربهم (الفرنسية)

وفي زوايا المدرسة المنكوبة، لم يبق سوى الرماد والغبار، وامرأة تكنس بحثا عن بقايا أمان، في مشهد يلخص حكاية شعب يُقصف حتى داخل ملاذه الأخير.

المدرسة المنكوبة تحولت إلى رماد وغبار بعدما كانت ملاذا للنازحين (الفرنسية)

واستهداف المدارس ومراكز الإيواء ليس جديدا في سجل العدوان الإسرائيلي على غزة، فقد وثّقت تقارير حقوقية وأممية عدة هجمات مماثلة منذ بدء الحرب، وسط تنديدات واسعة من منظمات دولية اعتبرت أن قصف الملاجئ يمثل "جريمة حرب" وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.

التقارير الحقوقية وثّقت استهداف المدارس كملاجئ، معتبرة ذلك جريمة حرب (الفرنسية)

ومع دخول الحرب شهرها الـ18، لم يعد في غزة مكان آمن، إذ دُمرت البنية التحتية الصحية والتعليمية بشكل شبه كامل، وتضاعفت معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار والقصف، وسط عجز المجتمع الدولي عن وقف نزيف الدم المتواصل.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج
  • روحانية صحن الطواف مع شروق الشمس.. فيديو
  • مشروع مصري ضخم في مدينة السلطان هيثم بسلطنة عُمان
  • ورود وأناشيد وفرحة.. استقبال مهيب لحجاج القرعة في المدينة المنورة «فيديو»
  • ورود وأناشيد وفرحة.. استقبال مهيب لحجاج القرعة في المدينة المنورة
  • طلعت مصطفى توقع اتفاقية مع وزارة الإسكان بسلطنة عمان لتطوير مشروعين عقاري وسياحي باستثمارات 1.5 مليار ريال عماني
  • عرض كشفي مهيب لطلاب الدورات الصيفية في حجة
  • وسط مشاركة دولية واسعة.. تنصيب البابا ليو الرابع عشر في احتفال مهيب بالفاتيكان
  • مهيب عبد الهادي يُثير الجدل بشأن عماد النحاس على السوشيال ميديا
  • اصطدام سفينة ضخمة بجسر بروكلين.. فيديو