لبنان ٢٤:
2025-05-16@17:19:32 GMT

إشتراك الكهرباء يعطّل وزارة أساسية !

تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT

إشتراك الكهرباء يعطّل وزارة أساسية !

أبدى موظفون في إحدى الوزارات البارزة من "فوضى الكهرباء" داخل المبنى الذي يعملون فيه، حيث لا طاقة كافية لتسيير الأعمال واستخدام الوسائل المتاحة داخل المكاتب من مكيفات وأجهزة أخرى.
ووفقاً للمعلومات، فإنَّ المبنى الوزاري المذكور يأخذ الكهرباء من مولد خاص بقوة 60 أمبير فقط، وفي حال حصول أي "حمل كهربائي زائد"، فإنَّ "ديجانتورات المبنى" ستنفصل جميعها، وبالتالي انطفاء الكهرباء تماماً عن المكان ككل.


وبحسب المصادر، فإنّ هذا الأمر يؤدي إلى خللٍ في البنية التقنية لأجهزة الحاسوب و"السيرفرات"، الأمر الذي يُمثل بيئة غير مؤاتية لتنفيذ المهمات المطلوبة تجاه المواطنين والدولة.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الفرق بين السماء والأرض

أسماء عبدالوهاب

الفرق بين من يجعل أمريكا تخسر المليارات ومن يمنحها مليارات الأمة الجائعة والغرقى كالفرق بين السماء والأرض.

الفرق بين من يجعل أمريكا تخسر مليارات الدولارات في البحر وفي السماء .. ولن يتأتى ذلك إلا عندما تعبد الله وحده وتمتثل لأوامره ولا تخشى أحدًا سواه وتسعى لمواجهة عدوك بما استطعت إليه سبيلا.  فيضطر عدوك أن يُطاطئ رأسه صاغرًا أمام اعتزازك بالله وأمام مواقفك الحقّة والمشرفة ويسعى لخطب ودك وإبرام الصلح معك حتى يأمن ولو قليلًا من جبهة انهكته واستهلكته طويلًا .. وهذا ما فعله الأنصار بقيادة سيدهم ملك البحار.

وعندما تتعدد آلهتك ويكون رجاؤك وخوفك فيهم وليس في الله الواحد القهار. فإنك تسارع في تقديم التنازلات ودفع مليارات الدولارات ل “عدوك” المرة تلو المرة. حتى يضربك بها أو تكون عليك في الدنيا والآخرة شقاءًا وبؤسًا وندامةً وحسرة.!

والمدهش في الأمر أنهم يتسابقون أيُّهم يكون أكثر ولاءًا في تقديم صكوك العبودية حتى لا يسبقهم إلى ذلهم وانحطاطهم احدٌ من الأولين ولا الآخِرين.!
تالله لبئس العبيد أنتم. فلو كانت أمريكا تملك من الأمر شيئا لكانت إسرائيل قد هزمت حماس والفصائل الفلسطينية البطلة منذ نيفٍ من الزمن وهي من قد أحرقت غزة وألقت عليها أطنانًا من المتفجرات والقنابل الأمريكية كانت كفيلةً ببعثرة الكرة الأرضية بكلها في الفضاء أو بنسفها نسفًا في الماء.
ولو كانت أمريكا تملك من الأمر شيئًا لما تركت ربيبتها وحيدةً في مواجهة الأنصار.. ولو كانت تملك من الأمر من شيء لكانت قد دفعت عن نفسها خزي الهزيمة والعار بعد أن سقطت سمعة بوارجها ومدمراتها وحاملات طائراتها في المحيطات وهي من ظلت مهيمنة لعقود من الزمن؛ كما سقطت سمعة طائراتها التجسسية المقاتلة وجميعها بمليارات الدولارات!

لقد انكشفت سوأتُها وتوسعت فضيحتها وفشلها العسكري في اليمن ليشمل العالم بأكمله وانكشف مع ذلك كله الأمن القومي الأمريكي حتى أصبحت مطمعًا أمام خصومها كالصين و روسيا الذين علموا والعالم أجمع أن “البُعبع الأمريكي” قد أخذ حجمًا أكثر مما يستحقه بكثير وذلك بفضل الله وعباده الصادقين والثابتين في الميادين.

وأمام هذه الحقائق وغيرها الكثير يعيش الأعراب في سُبات عميق أو أنهم في كوكب غير الذي نعيش عليه. فيسارعون في كسب ود المهرج ترامب وأمريكا بشكلٍ مخزٍ وفاضح. وكنّا قد نصحناهم من قبل ألا يكثروا من  بول البعير وأن ترامبهم قد نوى حلبهم حتى لا يُبقي لهم شاةً ولا بعير.

فمالِ هؤلاءِ القوم لا يكادون يفقهون حديثاً. !

مقالات مشابهة

  • مصر أكتوبر: تمكين الشباب ركيزة أساسية لبناء الجمهورية الجديدة
  • الكشف عن موعد انتهاء مسلسل ليلى.. وشخصية أساسية تودع العمل
  • ترامب لا يستبعد زيارة تركيا إذا استدعى الأمر
  • بعد توجيهات الرئيس.. مميزات تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة أساسية بالمناهج
  • الخارجية الأردني: استقرار سوريا ركيزة أساسية لاستقرار المنطقة
  • راشد الشرقي يفتتح المبنى الجديد لـ «مدينة الإبداع»
  • وكيل صحة الشرقية يجري خياطة لجرح طفل بمستشفى أبوحماد ويقيل مدير الاستقبال
  • وزارة الدفاع الليبية تعلن بدء تنفيذ وقف إطلاق النار فى طرابلس
  • الفرق بين السماء والأرض
  • بسبب التشاجر داخل المساجد.. الأوقاف توجه تحذيرا بشأن حرمة بيوت الله