شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن لأول مرة أهالي قرية بسنحان يطردون الحوثيين بعد محاولتهم استحداث موقع عسكري بجبل ”كنن” التاريخي، طرد أهالي إحدى القرى في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء عناصر حوثية بعد محاولتهم استحداث موقع عسكري في جبل كنن التاريخي الذي يطل على عدة قرى من .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لأول مرة .

. أهالي قرية بسنحان يطردون الحوثيين بعد محاولتهم استحداث موقع عسكري بجبل ”كنن” التاريخي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لأول مرة .. أهالي قرية بسنحان يطردون الحوثيين بعد...

طرد أهالي إحدى القرى في مديرية سنحان بمحافظة صنعاء عناصر حوثية بعد محاولتهم استحداث موقع عسكري في جبل "كنن" التاريخي الذي يطل على عدة قرى من مديريات سنحان وخولان والحدا .وقالت مصادر محلية للمشهد اليمني ان أهالي قرية نعض أكبر قرية في سنحان طردوا عناصر حوثية بعد استحداثها مواقع عسكرية في جبل "كنن" والذي يبعد عن حصن "عفاش" ومنزل الرئيس الراحل صالح وأقاربه في مسقط رأسه بقرية بيت الأحمر بسنحان سوى 5 كيلو متر جنوبا.وأضافت المصادر إن الحوثيين استحدثوا مواقعا عسكرية بعد قيامهم بشق طريق من من جهة الشرق من جبل " كنن" إلى قرى خولان القريبة والتي نفذتها المليشيا الحوثية في إطار سياستها العسكرية لتقديم الدعم اللوجسني والعسكري لعناصرهم في حال تقدم قوات الشرعية باتجاه قبيلة بني ضبيان او خروج الأخيرة ضدها وفقا لقيادات حوثية ميدانية .وأكدت المصادر إن جبل كنن والذي تزيد مساحة قمته عن عشر كيلو متر ويتواجد فيه آثار قديمة والتي تتعرض للنبش يوميا من قبل عناصر حوثية والتي تجوب في قمة الجبل والتي تسببت في إعاقة العديد من النساء من الاحتطاب من الجبل والذي يعتمد على اشجاره كوقود للفقراء في قرى سنحان وخولان والحدأ .وبحسب المصادر نفسها فإن الرئيس الراحل علي عبد الله صالح رفض تحويل الجبل إلى موقع " كنن " حتى لا يتم مضايقة النساء في القرى المحيطة والذين يعتمدون عليه في الرعي وتوفير الاحطاب وخاصة في الفترة الأخيرة بعد رفع المليشيا الحوثية اسطوانة الغاز سعة 20 لتر إلى سعر يتراوح بين 7 - 10 ألف ريال بشكل غير مستقر .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لأول مرة .. أهالي قرية بسنحان يطردون الحوثيين بعد محاولتهم استحداث موقع عسكري بجبل ”كنن” التاريخي وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس لأول مرة

إقرأ أيضاً:

قرية القناطر .. حارة أثرية تنبض بالتاريخ وتنتظر التطوير

تُعد حارة القناطر في ولاية إبراء رمزًا للتاريخ والثقافة العمانية، حيث تتألق بمبانيها الأثرية والتاريخية الفريدة، وتقع هذه الحارة في منطقة مركزية، وتضم بيوتًا فخمة البناء وبتصاميم بديعة، ويُعتقد أن القناطر كانت من أوائل مناطق النشأة البشرية، حيث شهدت حياة بشرية تعود إلى الألف الثالثة قبل الميلاد، وتحتوي الحارة على عدة أحياء متجاورة، لكل منها اسمها ومرافقها الخاصة، مثل كشام ومطرح والمقطورة والصفح والدغشة والحشرية، وتُشير هذه الأسماء إلى ارتباطها بالمكان والأحداث التي شهدتها على مر العصور، أما سبب تسميتها بالقناطر، فيعود إلى كثرة القناطر الموجودة عند مدخل كل زقاق وسكة.

بناء وتاريخ القرية

القناطر منطقة محصنة بسلسلة جبلية تعتليها السواقي والأفلاج، أبرزها فلج «بو منخرين» الذي جاءت تسميته بدلالة المنخرين اللذين يلتقيان في ساقية واحدة ذات مياه دفاقة تسقي البساتين والنخيل، إذ شُقت فيها الأفلاج منذ بنائها الذي يُعد ذو ارتباط وثيق بالوديان والجبال، أما عن طريق الحارة، فهو يقسمها بين دروازتين وطرق فرعية توصل مجموعة من البيوت المتجاورة متناسقة الهندسة، وبحسب التنقيبات الأثرية والدراسات، فقد تم اكتشاف مصاهر لمعادن النحاس ووجود مستوطنات من العصر الحديدي، كما تم اكتشاف أن حارة القناطر من أقدم الأماكن للاستيطان البشري، وذلك حسب التنقيبات الأثرية التي قامت بها بعثة ألمانية في سبعينيات القرن الماضي.

سوق وجامع القناطر

سوق القناطر من الأسواق القديمة في سلطنة عمان، يأتي على المدخل الجنوبي لحارة القناطر، وهو السوق الرئيسي لولاية إبراء وملتقى النشاط التجاري والتجار من مختلف الأقطار حتى عام 1983م بعد إنشاء سوق إبراء الحالي، ويضم السوق 22 دكانًا مبنية من العريش وتُعد وقفًا للجامع، ويعتليه حصن دفاعي في أعلى السوق، وقد تم تجديد السوق في عهد اليعاربة في القرن الحادي عشر الهجري والسابع عشر الميلادي، حسب ما أشارت إليه النصوص الأثرية والنقوشات، وقد أحيا سكان وأهالي حارة القناطر اللقاء في السوق، حيث يُقام على أطلال السوق عصر كل جمعة «قعد فلج بو منخرين»، كما تُقام فيه حركة بيع وشراء على فترات متقطعة بغية تنشيط حركة البيع والشراء.

أما عن جامع القناطر، فله دور تاريخي وعلمي عظيم وأوقاف كثيرة حتى بداية سبعينيات القرن العشرين، وتشير النقوش الموجودة على محراب الجامع إلى أنه قد تم بناؤه عام 177 هجريًا، وبعض النصوص وكتب الفقه تشير إلى أنه وُجد قبل ذلك وأُعيد بناؤه وتجديده من أوقافه في عهد الإمام سلطان بن سيف اليعربي، ويقابله في المكانة مسجد القبلين، شعار ولاية إبراء، الذي يُعد أيضًا من أقدم مساجد عُمان.

أحياء قرية القناطر

وفي الوقت الحالي، يسعى المواطنون من أصحاب الشأن والقرار إلى إحياء حارة القناطر، وذلك باحتضانها للفعاليات والمناشط المختلفة مثل عيود العيد والمحاضرات والهبطات، ويجدر الذكر استضافة المؤتمر الصحفي لنهائي كأس جلالة السلطان لكرة القدم في فبراير الماضي.

واستثمر فيها سالم بن حمود الحارثي مشروعه «قهوة الصفح»، ويقول: بداية مشروع قهوة الصفح جاءت من فكرة ذاتية لإبراز السوق التاريخي بالقناطر، لما يحمله من كثير من التفاصيل والذكريات، والذي تحيط به المزارع والشواهد التاريخية، وإبراز الحارة بأكملها، ولازدهار ولاية إبراء اقتصاديًا في ذلك الوقت، ووجود التبادل الثقافي والتجاري مع مختلف السكان المحليين والسياح والزوار.

ويستكمل الحارثي حديثه بقوله: فكرة المشروع جاءت بهدف إحياء المكان، إذ إنها لم تكن فكرة وليدة اللحظة، فلطالما كانت هاجسًا يرافق كل من عاش وترعرع في هذه البقعة، ويأتي هذا المشروع المتواضع كبارقة أمل للفت النظر نحو حارة القناطر وجعلها محطة جذب للزوار والسياح المهتمين بالتراث والتاريخ الأثري، وإبراز الجوانب الثقافية والتاريخية والاجتماعية لحارة القناطر قبل الجانب التجاري.

ويضيف: اختياري لقرية القناطر كان اختيارًا مدروسًا وموفقًا، حيث إن هذا المكان يضم بين جنباته الكثير من الذكريات والقصص والحكايات التي ظهرت فيها أصالة وعراقة الإنسان العماني وسطّر ملحمة خلدها الزمن لتحكي القصص من الصبر والكفاح، وذلك من خلال توظيف المعالم في مشاريع حديثة، بدءًا من اسم المشروع (قهوة الصفح) الدال على إحدى حارات قرية القناطر، والشعار الخاص بالمشروع، والعديد من الخامات البيئية المحيطة المستخدمة في تصميم وترتيب المكان.

من جانبه، قال سعادة عبدالله بن حمد الحارثي، عضو مجلس الشورى ممثل ولاية إبراء ورئيس لجنة الإعلام والسياحة والثقافة بمجلس الشورى: بطبيعة الحال، قرية القناطر والسوق القديم وقرية المنزفة والحارات المرتبطة بقرية القناطر جميعها يمكن استغلالها لكي تكون نزلًا أو مقاهي، وبالإمكان أيضًا استغلالها استغلالًا سياحيًا لتجذب الزوار ليس على مستوى سلطنة عُمان فحسب، بل من كافة بلدان العالم، وعلى غرار ما رأيناه في منطقة العقر بولاية نزوى أو في قرى ولاية الحمراء بمحافظة الداخلية، الكثير من الأمور التي تم السعي في بنائها وتشييدها وترميمها لتكون حاضرة للسائح بثوب قشيب، وتذكر السائح والزائر بالماضي التليد، ويربط هذا الحاضر بذاك الماضي، لذلك، وحسب تصريحات مكتب محافظ شمال الشرقية، يُعمل في الوقت الحالي على تأسيس شركات على مستوى الولايات في هذا الجانب، مما سيعزز دور هذه المناطق التاريخية، وهذه الحارات والقرى الأثرية للاستفادة منها سياحيًا واستغلالها بعائد اقتصادي محلي، وستُطرح كأسهم تستطيع فيها الشركة المساهمة الاستثمار والرقي بهذه الأماكن، ولا يخفى أن هناك جهودًا خلال هذه الفترة على المستويين الفردي والجماعي لتذليل هذه الجوانب والبحث عن آليات للمضي قدمًا في استغلال المناطق الأثرية بولاية إبراء، ووجود الحارات والقرى الأثرية هو فرصة ذهبية للمواطن والحكومة أيضًا من خلال استغلالها سياحيًا وتعميرها، وهي فرصة كذلك لتوفير فرص وظيفية وقنوات عمل للباحثين عن عمل.

مقالات مشابهة

  • لليوم الثاني على التوالي ‏… إطفاء الدفاع المدني يواصل إخماد حريق منطقة ‏الربيعة بجبل التركمان في ريف اللاذقية ‏
  • "عمارة مكة والمشاعر المقدسة".. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي
  • أهالي المدينة يستقبلون وفد الحجاج الإسبان بـ طلع البدر علينا .. فيديو
  • فعالية خطابية نسائية في سنحان بالذكرى السنوية للصرخة
  • مهرجان سباق «دلما التاريخي» يُطلق الدورة الثامنة 16 مايو
  • الموافقة على استحداث عدد من البرامج الأكاديمية الجديدة بالجامعة.. أمير تبوك يترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة فهد بن سلطان
  • الوزراء: تأسيس شركة بغرض استحداث ونقل علوم وتكنولوجيا الفضاء
  • استحداث منظومة ضريبية شاملة وميسرة للمشروعات الصغيرة.. خطوة محفزة للاستثمارات
  • قرية القناطر .. حارة أثرية تنبض بالتاريخ وتنتظر التطوير
  • القضاء يرفض طلب عائلة المنوزي توقيف هدم منزلهم التاريخي