أعلنت شركة صناعة البلاستيك العربية (أبيكو) عن نتائج اجتماع الجمعية العامة العادية والتي عقدت في تمام الساعة 06:30 مساء يوم الثلاثاء، حيث تضمنت البنود الموافقة على سياسة مكافآت مجلس الإدارة واللجان المنبثقة والإدارة التنفيذية.

.

ووفقا لبيان على "تداول" اليوم، جاءت نتائج التصويت على جدول أعمال الجمعية كما يلي:

– تم اﻻطﻼع وﻣﻧﺎﻗﺷة ﺗﻘرﯾر ﻣﺟﻠس اﻹدارة ﻟﻠﻌﺎم اﻟﻣﺎﻟﻲ اﻟﻣﻧﺗﮭﻲ ﻓي 31 ديسمبر 2023 .

– الموافقة ﻋﻠﻰ ﺗﻘرﯾر ﻣراﺟﻊ ﺣﺳﺎﺑﺎت اﻟﺷرﻛﺔ ﻋن اﻟﻌﺎم اﻟﻣﺎﻟﻲ اﻟﻣﻧﺗﮭﻲ ﻓي 31 ديسمبر 2023 .

– تم اﻹطﻼع ومناقشة اﻟﻘواﺋم اﻟﻣﺎﻟﯾﺔ ﻋن اﻟﻔﺗرة اﻟﻣﻧﺗﮭﯾﺔ ﻓي 31 ديسمبر 2023 .

– الموافقة ﻋﻠﻰ اﺑراء ذﻣﺔ أﻋﺿﺎء ﻣﺟﻠس اﻹدارة ﻋن اﻟﺳﻧﺔ اﻟﻣﺎﻟﯾﺔ اﻟﻣﻧﺗﮭﯾﺔ ﻓي 31 ديسمبر 2023 .

– الموافقة ﻋﻠﻰ ﺗﻌﯾﯾن مكتب الدكتور محمد العمري وشركاه كمراجع لحسابات اﻟﺷرﻛﺔ ﻣن ﺑﯾن اﻟﻣرﺷﺣﯾن ﺑﻧﺎء ﻋﻠﻰ توﺻﯾﺔ ﻟﺟﻧﺔ اﻟﻣراﺟﻌﺔ؛ و ذﻟك ﻟﻔﺣص و ﻣراﺟﻌﺔ و ﺗدﻗﯾﻖ اﻟﻘواﺋم اﻟﻣﺎﻟﯾﺔ ﻟﻠﻧﺻف اﻷول و اﻟﺳﻧوي ﻣن اﻟﻌﺎم اﻟﻣﺎﻟﻲ 2024م بأتعاب قدرها 240,000 ريال .

– الموافقة على صرف مبلغ 42,500 ريال كمكافأة لأعضاء مجلس الإدارة عن السنة المالية المنتهية ﻓي 31 ديسمبر 2023.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أبيكو ﻓی 31 دیسمبر 2023

إقرأ أيضاً:

موقف جديد.. الرئيس الإيطالي يعلق على سياسة الاحتلال بتجويع سكان غزة

قال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إنه "من اللاإنسانية" أن تحكم إسرائيل على الفلسطينيين في غزة بالجوع بصغارها ومسنيها.

وخلال كلمته بحفل في قصر كويرينالي بالعاصمة روما لممثلين دبلوماسيين عن دول ومنظمات دولية معتمدة لدى إيطاليا بمناسبة يوم الجمهورية، أعرب ماتاريلا عن أمله في أن تسمح إسرائيل فورا لإيصال المساعدات الدولية إلى غزة.

وأضاف: "من اللاإنسانية أن يُحكم على شعب بأكمله، من الصغار إلى المسنين، بالجوع"، مشددا على حق الفلسطينيين في وطنهم ضمن حدود محددة ومعروفة، وأنه من غير المقبول حرمان الفلسطينيين في غزة من تطبيق القانون الإنساني.

وعبر سياسة متعمدة تمهد لتهجير قسري، تمارس دولة الاحتلال تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ مطلع آذار/ مارس الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.



وفي يوم 2 آذار/ مارس، أصدر رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قرارًا بإغلاق جميع معابر ومنافذ غزة، ما تسبّب في انهيار غير مسبوق بكافة القطاعات، وعمّق من حجم الكارثة الإنسانية داخل القطاع.
 
وعدّة ضغوطات دولية، قد سمحت سلطات الاحتلال قبل أيام بدخول كميات جد محدودة من المساعدات الغذائية لبرنامج الأغذية فقط؛ غير أنّ الغزّيين الذي تُمارس عليهم "المجاعة" لم يشعروا بأي تغيير ملموس بعد دخول تلك المساعدات المحدودة، وسط استمرار إغلاق المطابخ الخيرية "التكيات"، وتوقف عمل المخابز، وارتفاع أسعار المواد الغذائية القليلة المتبقية في الأسواق المحلية. 

إلى ذلك، اعتبرت المنظمات الإنسانية والأمم المتحدة هذه الخطوة "غير كافية"، فيما وصفوها بـ"قطرة في بحر" مقارنة بحجم الكارثة، مطالبين بإدخال نحو 1000 شاحنة مساعدات يوميًّا لتوفير الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء وغيرهما. 

ووصف برنامج الأغذية العالمي عمله في غزة بأنه "سباق مع الزمن لوقف مجاعة شاملة"؛ كما أصدرت منظمات الأمم المتحدة موقفا موحّدا عبّرت فيه عن رفضها للآلية التي يعتمد عليها جيش الاحتلال من أجل إدخال المساعدات، إذ تُعرّض طواقمها وسائقي الشاحنات للخطر، وطالبت بفتح شامل لجميع المعابر، وضمان دخول كميات كبيرة من المساعدات يوميًا. 

أيضا، ترفض المنظمات الإنسانية، خلال موقفها، مخطط دولة الاحتلال الإسرائيلي لتوزيع المساعدات عبر "مؤسسة غزة"، التي أُنشئت مؤخرا بدعم أمريكي-إسرائيلي، لتكون بديلا عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". 

وبدعم أمريكي مطلق، يرتكب الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 178 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • مندوسا على أعتاب الرائد والإدارة تتحرك لتصفية الديون
  • موقف جديد.. الرئيس الإيطالي يعلق على سياسة الاحتلال بتجويع سكان غزة
  • لجنة الإنتخابات بإتحاد الكرة تباشر عملها في عمومية الإتحاد الإنتخابية
  • صدور الموافقة بالجريدة الرسميةعلى مذكرة تفاهم بالمجال السياحي بين الأردن وكينيا
  • مجلس الوزراء يقرر الموافقة على إجراءات إتاحة خدمة الاستعلام الرقمي عن الملاءة المالية للأشخاص الذين يصدرون شيكات
  • «عمومية عربي الدراجات» تعتمد استمرار مجلس الإدارة الحالي
  • عمومية نادي نخل تستعرض الجوانب الرياضية والثقافية
  • وظائف جديدة في هيئة الاسعاف .. تفاصيل
  • الموافقة على لقاح الجيل التالي من"موديرنا" للوقاية من "كورونا"
  • مصدر سياسي:بقوة مسرور وواشنطن تم صرف رواتب الإقليم من قبل بغداد!