طائرات الجيش الإسرائيلي يقصف منطقة "كسارة العروش" في مرتفعات جبل الريحان جنوب لبنان
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شن طيران الجيش الإسرائيلي غارة جوية على منطقة "كسارة العروش" في مرتفعات جبل الريحان جنوب لبنان، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.
كما نفذ الجيش الإسرائيلي قصفا على أطراف بلدات يارين والجبين والضهيرة وعلما الشعب في جنوب لبنان.
ومنذ قليل، أعلن حزب الله اللبناني أن مقاتليه استهدفوا انتشارا لجنود الجيش الإسرائيلي في محيط ثكنة زرعيت بقذائف المدفعية وأصابوه إصابة مباشرة.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه لو يستطيع إسقاط الطائرة بدون طيار التي ضربت مبنى في كريات شمونة، وأضاف أن صفارات الإنذار دوت في معيان باروخ وبيت هيلل بإصبع الجليل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طائرات الجيش الإسرائيلي جنوب لبنان الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق على ارتفاع منخفض في أجواء الجنوب اللبناني
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الطيران الحربي الإسرائيلي يحلق على ارتفاع منخفض في أجواء الجنوب اللبناني وصولا إلى البقاع شرقي البلاد.
على صعيد متصل، قالت المتحدثة باسم قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، كانديس أرديل، إنّ صانعي السلام يلتزمون الحياد بشكل تام في أداء مهامهم في جنوب لبنان، مشددة على أن الاتهامات التي وُجهت إلى البعثة من جانب إسرائيل لا تستند إلى أي أدلة.
وأوضحت أن اليونيفيل تعمل من أجل مصلحة السكان المحليين، وتقدّم المعلومات المطلوبة فقط عندما تقتضي الحاجة وبما يتوافق مع مهامها وولايتها.
وأضافت في مداخلة مع الإعلامي أحمد بصيلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ البعثة ستقوم بإجراء تحقيقات حول الادعاءات المطروحة، مشيرة إلى أن وجود اليونيفيل على الأرض لأداء دورها هو ما يجعلها أحيانًا محل عدم رضا من مختلف الأطراف.
وأكدت مجددًا أن عمل البعثة يستند إلى الحياد الكامل وإلى التقصي الدائم لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، الذي يشكل الإطار الأساسي لوجودها وتحركاتها في جنوب لبنان.
وأوضحت المتحدثة باسم اليونيفيل أن المزاعم المتعلقة بنقل معلومات إلى أي طرف، كما تدّعي إسرائيل، لا أساس لها من الصحة.
مهمة اليونيفيل واضحة ومحددةوشددت على أن البعثة لم تقدم أي معلومات للطرف الآخر، وأن كل ما ظهر من ادعاءات في هذا السياق غير حقيقي، مؤكدة أن مهمة اليونيفيل واضحة ومحددة، ولا تشمل أي أنشطة خارج إطار دعم الاستقرار وتنفيذ القرار 1701.
وأضافت أرديل أن صانعي السلام العاملين ضمن اليونيفيل ينتمون إلى 50 دولة، ويأتون إلى لبنان بهدف دعم جهود السلام وتعزيز الاستقرار في جنوب البلاد. وبيّنت أن المهمة الرئيسية للبعثة تتمثل في ضمان تنفيذ القرار 1701 ودعم الدولة اللبنانية في هذا الإطار، مؤكدة أن هذا هو التركيز الأساسي لكل فرق اليونيفيل العاملة على الأرض دون أي انحياز أو ارتباط بأطراف النزاع.