الاقتصاد نيوز - بغداد

تباينت سرعة الانترنت في الدول العربية، ففي الوقت الذي تصدرت الامارات القائمة، من حيث السرعة بأجهزة الهاتف والكومبيوتر، حل العراق بمراتب متاخرة.

وبلغت سرعة الانترنت في الامارات، 309.77 Mbps، بأجهزة الهاتف، اما في الكومبيوتر فقد بلغت 272.90 Mbps، وحلت الكويت في المرتبة الثانية، حيث بلغت سرعة الانترنت بأجهزة الهاتف، 233.

78 Mbps، و177.88 بأجهزة الكومبيوتر.

وفي المرتبة الثالثة، فقد حلت السعودية، والتي بلغت سرعة الانترنت 114.46 Mbps، بأجهزة الهاتف، و116.66 Mbps بأجهزة الكومبيوتر.

واحتلت البحرين المرتبة الرابعة بين الدول العربية، حيث بلغت سرعة الانترنت، بأجهزة الهاتف 112.12 Mbps، و 87.13 Mbps بأجهزة الكومبيوتر، اما عمان فقد كانت المرتبة الخامسة من نصيبها حيث بلغت سرعة الانترنت لديها 79.64 Mbps، بأجهزة الهاتف، 73.05 بأجهزة الكومبيوتر.

وجاءت لبنان بالمرتبة السادسة، حيث تبلغ نسبة الانترنت في أجهزة الهاتف، 34.13 Mbps.

اما العراق فقد احتل المرتبة السادسة، بسرعة 29.85  Mbps بأجهزة الهاتف، و 33.99 Mbps بأجهزة الكومبيوتر، حسب مؤشر سرعة الانترنت.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار

إقرأ أيضاً:

المبعوث الامريكي: أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح

29 نونبر، 2025

بغداد/المسلة: قال مبعوث ترامب للعراق (مارك سافايا) في تغريدة أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح.

المسلة تنشر نص التغريدة:

اليوم ينظر العالم إلى العراق كدولة قادرة على لعب دور أكبر وأكثر تأثيراً في المنطقة، شريطة أن يتم حل قضية السلاح الخارج عن سيطرة الدولة بشكل كامل وحماية هيبة المؤسسات الرسمية.

لا يمكن لأي اقتصاد أن ينمو، ولا لأي شراكة دولية أن تنجح، في بيئة تتشابك فيها السياسة مع السلطة غير الرسمية لدى العراق الآن فرصة تاريخية لطي هذا الملف وتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون، لا على سلطة السلاح.

ومن المهم بنفس القدر ترسيخ مبدأ فصل السلطات واحترام الأطر الدستورية، ومنع التدخلات التي قد تعيق عملية صنع القرار السياسي أو تضعف استقلال الدولة. فالدول القوية تُبنى عندما تعمل السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ضمن حدودها المحددة، وتحاسب من خلال آليات قانونية واضحة، لا من خلال مراكز ضغط أو نفوذ.

يقف العراق عند مفترق طرق حاسم. فإما أن يتجه نحو مؤسسات مستقلة قادرة على إنفاذ القانون وجذب الاستثمارات، أو أن يعود إلى دوامة التعقيد التي أثقلت كاهل الجميع.

ما نحتاجه اليوم هو دعم مسيرة البلاد، واحترام الدستور، وتعزيز فصل السلطات والالتزام الراسخ مقرونا بتحرك ملموس لإبعاد السلاح عن السياسة. هذا هو الطريق لبناء عراق قوي يحظى باحترام العالم.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • كيف تحصل على أسرع شحن لاسلكي لهاتفك؟
  • قيادة عمانية متميّزة.. سهام السنانية بين أفضل القيادات التنفيذية العربية لعام 2025
  • العراق خارج قائمة العشرين الأكثر حيازة للسندات الأميركية
  • العراق في ذيل قائمة الدول الأكثر اجتهاداً بالعمل لعام 2025
  • العراق يتذيل قائمة الدول الأكثر اجتهاداً بالعمل
  • المبعوث الامريكي: أمام العراق فرصة لتعزيز صورته كدولة قائمة على سيادة القانون لا سلطة السلاح
  • العراق الثاني في وجهات الصادرات الأردنية الى الدول العربية
  • “كاوست” في المرتبة الأولى في تصنيف الجامعات العربية للعام الثالث تواليًا
  • منى زكي تتصدر غلاف مجلة فوج العربية
  • السعودية تتصدر قائمة الأسواق المستوردة للصناعات الغذائية المصرية