تحافظ على رطوبة الجسم من العطش.. أسرع طريقة لعمل الزبادي في البيت
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
يحرص الكثيرون على تناول الزبادي يوميا، والتي تحتوي على البروتينات والمعادن التي تمد الجسم بالطاقة بالإضافة إلى أنه يساعد على تسهيل عملية الهضم، ويحافظ على رطوبة الجسم من العطش.
لذلك الزبادي من أكثر منتجات الألبان التي يحبها الكبار والصغار، ويمكن تناولها سادة، بالفواكة، أو بإضافات كثيرة صحية.اليكم طريقة عمل الزبادي بالمنزل .
المكونات:
نصف كيلو لبن طازج مغلي
4 ملعقة كبيرة زبادي بلدي أو علبه من الزبادي
خطوات التحضير
إذا كان اللبن باردًا نضعه ليغلي فنحضر اللبن في اناء نضعه على نار متوسطة ونتركه حتى يغلي ثم نتركه ليبرد قليلًا في درجة حرارة الغرفة.
نحضر الزبادي ونقوم بتقليبها بملعقة ثم نضيف لها القليل من اللبن ونقلب مرة اخرى حتى تصبح سائلة قليلًا.
نقوم بتدفئة اللبن قليلًا ثم نضيف اليه الزبادي ونقلب جيدًا
نصب اللبن في اناء زجاجي حراري أو أكواب زجاجية حرارية
نضع أكواب اللبن في صينية بها ماء دافئ (حمام ماء لأكواب اللبن) ونغطي الأكواب بورق الفويل
ندخل الصينية الفرن على درجة حرارة 180 درجة مئوية ونتركها دقيقتين فقط ثم نغلق نار الفرن ونترك الصينية داخل الفرن لمدة 12 ساعة فقط ثم نخرجه في الفرن ونضعه في الثلاجة حتى يتماسك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري:السوداني مهتم بولايته الثانية والعراقيون يعانون من العطش والنزوح
آخر تحديث: 13 أكتوبر 2025 - 9:08 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب الإطاري عارف الحمامي، اليوم الاثنين، أن رئيس الحكومة محمد السوداني مهتم بولايته الثانية ودعايته الانتخابية ومعدلات النزوح من مناطق الأهوار في جنوب العراق تضاعفت ثلاث مرات خلال الأشهر القليلة الماضية، محذراً من كارثة قد تطال مئات الآلاف من المواطنين نتيجة آثار الجفاف المستمر.وقال الحمامي في تصريح صحفي، إن “الأهوار في جنوب العراق تعد أكثر مناطق البلاد تضرراً من آثار أزمة الجفاف، خاصة مع فقدان نحو 95% من الثروة السمكية وحوالي 80% من الثروة الحيوانية واجواءات حكومة السوداني دون المستوى المطلوب مع تركيا لمعالجة الملف المائي”.وأضاف أن ” السوداني مهتم بولايته الثانية ودعايته الانتخابية ومعدلات نزوح الأهالي تضاعفت ثلاث مرات خلال عام 2025، ما يهدد بتحويل الوضع الإنساني في هذه المناطق إلى مرحلة كارثية تحاصر مئات الآلاف من المواطنين”.وأشار إلى أن “أزمة المياه لم تتوقف عند جفاف الأهوار فقط، بل شملت أيضاً عدم القدرة على توفير مياه الشرب في بعض المناطق، ما يعقد المشهد الإنساني أكثر”، مؤكداً “ضرورة أن تدرك الدولة خطورة أزمة الجفاف في مناطق الجنوب والفرات الأوسط، ولا سيما الأهوار التي تمثل الأكثر تضرراً على مستوى العراق”.