كيفية حذف قصة على Facebook Messenger
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
إن حذف قصة على Messenger عملية بسيطة، ولكن معرفة كيفية القيام بذلك تضمن لك التحكم الكامل فيما تشاركه مع جهات اتصالك. سواء نشرت شيئًا ما عن طريق الخطأ أو كنت تريد ببساطة إزالة قصة من الجدول الزمني الخاص بك، فإن هذا الدليل سيرشدك خلال الخطوات لحذف قصة بسهولة على Messenger.
إليك دليل حول كيفية حذف قصة على Messenger:
افتح Messenger: قم بتشغيل تطبيق Messenger على جهازك.
انتقل إلى قصصك: انقر فوق صورة ملفك الشخصي في الزاوية اليسرى العلوية للانتقال إلى ملفك الشخصي.
ابحث عن القصة: مرر عبر قصصك لتحديد القصة التي تريد حذفها.
اضغط مع الاستمرار: انقر مع الاستمرار على القصة التي تريد حذفها.
حدد "حذف": ستظهر قائمة. اختر الخيار الذي يقول "حذف" أو "إزالة".
ملاحظة: بمجرد حذف قصة، لا يمكن استعادتها. لذا، تأكد من التأكد قبل الحذف.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
كيفية الجواب على سؤال أين الله؟
الله تعالى.. أكدت دار الإفتاء المصرية أن سؤال وطلب معرفة الجهة والمكان لذات الله تعالى لا يصحُّ؛ إذ لا يليق بالله أن يُسأَل عنه بـ "أين" بهذا المعنى؛ لأن الجهة والمكان من الأشياء النسبية الحادثة.
أين الله تعالى؟وأوضحت الإفتاء أن من ثوابت عقيدتنا أن الله تعالى لا يحويه مكان ولا يحدّه زمان؛ لأن المكان والزمان مخلوقان، وتعالى الله سبحانه أن يحيط به شيء من خلقه، بل هو خالق كلِّ شيء، وهو المحيط بكل شيء، وهذا الاعتقاد متفق عليه بين المسلمين لا يُنكره منهم مُنكِرٌ، وقد عبَّر عن ذلك أهل العلم بقولهم: "كان الله ولا مكان، وهو على ما كان قبل خلق المكان؛ لم يتغير عما كان".
وقد تواردت عبارات السلف الصالح التي تُقرر ذلك المعنى:
يقول الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه: "مَنْ زعم أن الله في شيء أو من شيء أو على شيء فقد أشرك؛ إذ لو كان في شيء لكان محصورًا، ولو كان على شيء لكان محمولًا، ولو كان من شيء لكان مُحْدَثًا" اهـ. يُنظر: "الرسالة القشيرية" (1/ 29، ط. دار المعارف بالقاهرة).
وقيل ليحيى بن معاذ الرازي: "أَخْبِرْنا عن الله عزَّ وجلَّ، فقال: إلهٌ واحدٌ، فقيل له: كيف هو؟ قال: ملكٌ قادرٌ، فقيل له: أين هو؟ فقال: بالمرصاد، فقال السائل: لم أسألك عن هذا؟ فقال: ما كان غير هذا كان صفة المخلوق، فأما صفته فما أخبرت عنه" اهـ. يُنظر: "الرسالة القشيرية" (1/ 28).
الله سبحانه وتعالى
وسُئِل ذو النون المصري رضي الله عنه عن قوله تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾ [طه: 5]، فقال: "أثبت ذاته ونفى مكانه؛ فهو موجود بذاته والأشياء بحكمته كما شاء" اهـ. يُنظر: "طبقات الشافعية الكبرى" للإمام السبكي (9/ 42، ط. دار هجر).
وأضافت أن ما ورد في الكتاب والسنة من النصوص الدالة على علو الله عز وجل على خلقه مرادًا بها علو المكانة والشرف والهيمنة والقهر؛ لأن الله تعالى منزَّهٌ عن مشابهة المخلوقين، وليست صفاته كصفاتهم، وليس في صفة الخالق سبحانه ما يتعلق بصفة المخلوق من النقص، بل له جل وعلا من الصفات كمالُها ومن الأسماء حُسْنَاها.