متحدث «التعليم»: نريد تقديم منظومة تجعل الطالب يحصل على المعلومات بشكل أفضل
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أكد شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، وجود دراسة داخل وزارة التربية والتعليم حول إضافة مادتي اللغة العربية والتاريخ ضمن مواد المجموع في المدارس الدولية، قائلًا: «الوزرارة فعلا بتدرس ده الفترة الحالية، وسيتم الإعلان رسميا عن كل التفاصيل في حينه».
منظومة تعليمية تفيد الطلابوأضاف «زلطة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سارة حازم مقدمة برنامج «كل الزوايا»، المذاع على قناة «ON»، إن وزارة التربية والتعليم تتعامل بجدية مع إعلانات الدروس الخصوصية، موضحًا: «الوزارة تريد أن تقدم منظومة تعليمية تفيد الطالب وتجعله يحصل على المعلومات بشكل أفضل داخل المدرسة ولو الطالب لقى ده داخل الفصل مش هيلجأ للدروس الخصوصية».
وحول التزام المدارس الخاصة والدولية بمصروفات الدراسة، قال متحدث التعليم: «في حال عدم التزام أي مدرسة بأي من هذه النسب سيكون على ولي الأمر التقدم بشكوى لإدارة التعليم الخاص بالوزارة وسيتم تشكيل لجنة للتأكد من الأمر، وفي حالة مخالفة المدرسة توضع تحت الإشراف الإداري وتجبر على الالتزام بالمصروفات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم المصروفات الدراسية الدروس الخصوصية
إقرأ أيضاً:
تعليم سوهاج توضح حقيقة منع طلاب من دخول امتحانات البلينا التجارية .. خاص
أكد الدكتور محمد السيد، وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج، في تصريح خاص لـ صدى البلد، أن ما أثير حول منع 200 طالب من طلاب مدرسة البلينا الثانوية التجارية من دخول الامتحانات اليوم، غير دقيق.
واوضح أن الواقعة تتعلق بـ65 طالبًا فقط، لم يُسمح لهم بدخول لجنة الامتحان؛ بسبب عدم تسجيلهم على سيستم الامتحانات.
وأضاف "السيد" أنه سيتم حل المشكلة اليوم، على أن يُسمح للطلاب المتضررين بدخول الامتحانات بدءًا من السبت المقبل، ولكنهم سيؤدون امتحان اليوم في الدور الثاني، مؤكدًا أن الخطأ يقع على الطالب نفسه وليس على المدرسة أو الإداريين.
من جانبه، أوضح مصدر مسؤول بمديرية التربية والتعليم أن الطالب مُلزم بعد انتهاء الفصل الدراسي الأول، وتحديدًا في شهر فبراير، باستكمال بعض الإجراءات إلكترونيًا.
تشمل دفع رسوم المدرسة، ورسوم التقدم للامتحانات، ورسوم الجدارات، إلى جانب رسوم التسجيل الإلكتروني، ويتم سداد تلك الرسوم من خلال مكاتب خارجية مرخصة.
وأشار المصدر إلى أن الطالب، بعد السداد، يدخل على موقع المدرسة لسحب صحيفة الأحوال، وتحقيق الشخصية، ورقم الجلوس، وإقرار الموانع، ثم يتوجه بهذه المستندات إلى إدارة المدرسة، والتي تقوم بدورها بجمعها وإرسالها إلى لجنة النظام والمراقبة التابعة لها المدرسة.
وشهد محيط مدرسة البلينا الثانوية التجارية اليوم، تكدسًا كبيرًا من الطلاب وأولياء الأمور، بعد تفاجئهم بعدم وجود أسماء أو أرقام جلوس أبنائهم داخل اللجان، مما تسبب في حالة من القلق والذعر بشأن مستقبلهم الدراسي.
وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تندد بما وصفوه بـ"الإهمال الإداري" الذي تسبب في منع الطلاب من دخول الامتحانات أسوة بزملائهم