4 نصائح للحفاظ على الأسنان وحمايتها من الإصفرار.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
يٌعاني البعض من تحول الأسنان إلى اللون الأصفر، رغم الحفاظ على غسلها بالفرشاة، لكن هناك بعض الأخطاء التي يقع فيه البعض أثناء تنظيف الأسنان يؤدي إلى إصفرارها، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أبرز النصائح، من أجل الحفاظ على الأسنان وعدم تعرضها للإصفرار.
تنظيف الأسنان مرتين يوميَا.
شرب الماء والمضمضة بعد الوجبات للتقليل من بقايا الطعام.
المشروبات الغازية الخالية من السكر تضر بصحة الأسنان.
إجراء فحص دوري ومراجعة طبيب الأسنان مرتين في العام.
وقال أحد أطباء الأسنان في مركز استيتيك لطب الأسنان، إن السبب الرئيسي في إصفرار الأسنان، هو أن بعض الناس يفضلون عدم تبليل فرشاة الأسنان قبل تنظيف أسنانهم، معتقدين أن ذلك سيساعد في التخلص من البقع غير النظيفة.
كيفية نشر معجون الأسنان؟وينصح الطبيب بضرورة وضع الفرشاة أسفل المياه، قبل تنظيف أسنانك بالفرشاة، إذ تساهم تلك الخطوة الصغيرة في نشر معجون الأسنان على أسنانك بالكامل، مما يجعل التنظيف أكثر فعالية، وقد يبدو تنظيف الأسنان بالفرشاة الجافة مفيدًا في التخلص من البقع السطحية في البداية، ولكن بدون الماء لا ينتشر معجون الأسنان جيدًا، مما يؤدي إلى ظهور الأسنان الباهتة.
خطأ آخر يرتكبه البعض عند غسل الأسنانوأوضح الطبيب أن هناك خطأ آخر يرتكبه البعض، وهو تنظيف الأسنان بالفرشاة بعد تناول المشروبات الغذائية الحمضية مباشرة، حيث أنها تؤدي إلى إصفرار الأسنان، وتتمثل تلك المشروبات في عصير الفاكهة والمشروبات الغازية وأكل البرتقال.
نصائح للحفاظ على الأسنانوينصح العديد من أطباء الأسنان بالانتظار لمدة ساعة على الأقل، بعد تناول الأطعمة والمشروبات الحمضية قبل تنظيف الأسنان بالفرشاة، وذلك للسماح للمينا بالتعافي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسنان تنظيف الأسنان اللثة إصفرار الأسنان المعجون تنظیف الأسنان
إقرأ أيضاً:
كيف يساعد الجرجير على تنظيف الكبد من السموم؟
يُعد الجرجير من أكثر الخضروات الورقية فائدة للجسم، إذ يمتلك قدرة مدهشة على تنظيف الكبد من السموم وتحفيز عمله بشكل طبيعي، بفضل احتوائه على مجموعة من المركبات النباتية والعناصر المضادة للأكسدة التي تدعم صحة الجسم عامة.
الكبد يُعتبر من أهم الأعضاء المسؤولة عن تنقية الدم والتخلص من المواد الضارة، ومع تزايد التعرض للأطعمة المصنعة والدهون الزائدة، يحتاج هذا العضو الحيوي إلى دعم مستمر وهنا يأتي دور الجرجير، الذي يحتوي على مركبات الكبريت ومادة الكلوروفيل، اللتين تسهمان في طرد السموم وتحفيز إنتاج الإنزيمات المسؤولة عن تنظيف الكبد.
كما أظهرت دراسات غذائية حديثة أن تناول الجرجير بانتظام يساعد في خفض مستويات الكوليسترول الضار وتحسين الهضم، بفضل أليافه التي تنشط حركة الأمعاء وتقلل من مشاكل الانتفاخ وعسر الهضم، بالإضافة إلى ذلك، يعمل الجرجير على تعزيز امتصاص العناصر الغذائية من الطعام، مما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحث عن نظام غذائي صحي ومتوازن.
ولا تقتصر فوائده على الكبد فقط، بل يمتد تأثيره الإيجابي إلى صحة الجلد والعينين، نظرًا لغناه بفيتامينات أ وسي، والمعادن مثل الحديد والكالسيوم لذلك ينصح خبراء التغذية بإدخاله في الوجبات اليومية، سواء في السلطات أو العصائر الخضراء، لما له من دور فعال في دعم وظائف الجسم الحيوية.
وفي ظل التلوث الغذائي والضغوط اليومية التي يتعرض لها الإنسان، يظل الجرجير واحدًا من أفضل الوسائل الطبيعية للحفاظ على صحة الكبد وتجديد نشاطه، دون الحاجة إلى أدوية أو مكملات.