اليوم 24:
2025-10-15@23:10:46 GMT

قلق على حياة سائقي شاحنات مغاربة في النيجر

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

كشف المكتب الوطني للمنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعدد الوسائط العضو بالمنظمة الديمقراطية للشغل، عن وجود شاحنتين منضويتين تحت لواء المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعدد الوسائط، قادمتين من هولندا إلى مالي، تحملان المؤونة إلى أعضاء هيئة  الأمم المتحدة، عالقتين قرب النيجر.

وقالت النقابة إنها تتابع بقلق كبير الأحداث التي عرفتها دولة النيجر وانعكاساتها على أوضاع السائقين المغاربة وأمنهم وسلامتهم، وأشارت إلى تنسيق مع أعضاء المكتب التنفيذي لاتحاد سائقي النقل الطرقي لدول غرب إفريقيا UCRAO، ممثل في شخص رشيدة السبيحي عضوة المكتب التنفيذي مستشارة دائمة وممثلة وحيدة لرئاسة الاتحاد، حيث تتم مواكبة كل التطورات الميدانية والمتغيرات السياسية، وكل جديد في المنطقة منذ اليوم الأول للانقلاب.

وأضافت أنه تم إخبار جل السائقين بعدم الشحن والذهاب إلى النيجر بسبب الألغام الموضوعة في الطريق بين البنين والنيجر، وأشارت إلى أن السائقين طبقوا التعليمات، حيث لا يوجد مغاربة في المنطقة سوى شاحنتين منضويتين تحت لواء المنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعدد الوسائط قادمتين من هولندا إلى مالي تحملان المؤونة إلى أعضاء هيئة الأمم المتحدة.

وذكرت النقابة ذاتها، أنها في اتصال مباشر، بمعية أعضاء من الاتحاد، مع طاقم الشاحنتين من أجل تسهيل وتأمين رحلتيهما كما أن الجيش المالي والبوركينابي أقاما جدارا عسكريا وقائيا لتأمين العبور باعتبار أن الطريق تعرف اكتظاظا كبيرا، وأن الأسبقية والأولوية لمرور السيارات الخاصة والراجلين في انتظار فسح المجال للشاحنات، كما أن اتصالاتها بمعية أعضاء الاتحاد  ucraoجارية من أجل تسهيل وتأمين رحلة السائقين المغربيين، مشددة على أن الأوضاع اليوم مستقرة.

كلمات دلالية المغرب النقل الدولي النيجر

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المغرب النقل الدولي النيجر

إقرأ أيضاً:

كاتبة بريطانية: شباب الغرب أصبحوا يفضلون اليمين المتطرف على الديمقراطية

رصدت جاميما كيلي كاتبة العمود بصحيفة فايننشال تايمز تحوّلا سياسيا لافتا بين الأجيال الشابة في الغرب، مشيرةً إلى أن جيل زد لم يعد يميل إلى اليسار، بل بات أقرب إلى اليمين، وأحيانا إلى أقصى أطيافه الشعبوية والمعادية للمهاجرين.

وأوضحت أن استطلاعات الرأي بالولايات المتحدة وأوروبا تُظهر ميل الشباب نحو أحزاب ومواقف تشكك في القيم الليبرالية، وتزدري الإعلام المستقل والجامعات، وتسعى إلى تقويض النظام القائم لا إلى الحفاظ عليه، عكس اليمينيين التقليديين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيويورك تايمز: هل تستطيع إسرائيل إصلاح علاقاتها مع الأميركيين؟list 2 of 2كاتب فرنسي: هكذا تؤثر الشعبوية على السياسة الخارجيةend of listالتحوّل بالأرقام

وأشارت كيلي إلى أن استطلاعا لجامعة ييل الأميركية أظهر أن الفئة العمرية بين 18 و21 عاما تميل للجمهوريين بفارق 12 نقطة، في حين يدعم من تتراوح أعمارهم بين 22 و29 عاما الديمقراطيين بفارق 6 نقاط.

وفي المملكة المتحدة، تشير الأرقام إلى تراجع في دعم الشباب لحزب العمال، إذ أظهرت نتائج الانتخابات عام 2024 أن نسبة المصوتين من الفئة العمرية بين 18 و21 عاما كانت أقل من نسب المصوتين في منتصف العمر.

ووفقا لما نقله المقال عن أحدث استطلاع صدر عن مركز جون سميث، أبدى 26% من الرجال الشباب (بين 16 و29 عاما) تعاطفا مع حزب الإصلاح اليميني بقيادة  نايجل فاراج، مقارنة بـ15% فقط من الشابات.

وفي استطلاع آخر -أعدته شركة يوغوف لمؤسسة توي- قال 60% فقط من البريطانيين بين 16 و26 عاما إنهم يفضلون الديمقراطية، مقابل 18% رأوا أن الحكم السلطوي قد يكون أفضل في بعض الحالات، وهو ما اعتبرته الكاتبة مؤشرا مقلقا.

بديل جذاب

وبيّنت الكاتبة -استنادا لدراسة سابقة نشرتها الصحيفة- أن الانقسام في آراء الجنسين داخل "جيل زد" كبير لدرجة أنه قد يكون من الأنسب اعتباره جيلين مختلفين بدلا من جيل واحد.

ولفتت إلى أن النساء تميل أكثر إلى الليبرالية، بينما يتجه الرجال نحو الفكر المحافظ، بل ويتبنى بعضهم أفكارا قومية أو دينية تحت شعار "القيم اليهودية المسيحية التقليدية".

إعلان

وأضافت أن جاذبية اليمين بين الشباب لا تأتي فقط من مواقفه السياسية، بل من حيويته الفكرية فهو يقدم خطابا متمردا ضد ما تعتبره الأجيال السابقة "الليبرالية الراكدة" مما يمنحه طابعا ثوريا يستهوي جيلا يبحث عن معنى وهوية.

وبينما يدعو بعض مفكري اليمين إلى أفكار مثيرة للجدل مثل استبدال الديمقراطية بالنظام الملكي، تعاني التيارات اليسارية من شح المفكرين والأفكار الجديدة القادرة على إلهام الجيل الشاب، وفق المقال.

وخلصت كيلي إلى أن الجيل الشاب لم يعد يثق بقدرة الديمقراطية الليبرالية على التغيير ومواكبة تحديات العصر، داعية إلى تجديد الفكر الليبرالي وإنشاء بيئة حرة للنقاش لإثبات أن الديمقراطية ما زالت تستحق الدفاع عنها.

مقالات مشابهة

  • "يانغو رايد" تطلق ميزتي "المنزل" و"وجهتي" لزيادة أرباح السائقين
  • مقتل 19 شخصًا في هجومٍ لمسلحين شرقي الكونغو الديمقراطية
  • المبيض متعدد الكيسات (١)
  • مبعوث أممي: هناك أمل حقيقي لوقف إطلاق النار في شرق الكونغو الديمقراطية
  • “الداخلية” تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استلام السعودية راية المكتب الدولي للمعارض لاستضافة إكسبو في عام 2030
  • المكتب التجاري يبحث توسيع قاعدة الاستثمارات التركية في قطاع الملابس والمنسوجات المصري
  • حاكم الشارقة يصدر مرسوماً أميرياً بشأن إنشاء وتنظيم المكتب الإعلامي لمجلس الشارقة للأسرة والمجتمع
  • كاتبة بريطانية: شباب الغرب أصبحوا يفضلون اليمين المتطرف على الديمقراطية
  • وزيرة التضامن تترأس أعمال المكتب التنفيذي لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب
  • الانتخابات العراقية … الديمقراطية المزيفة