الثورة نت/
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة من أكاذيبَ وشائعات يحاول العدو الصهيوني بها تبرير المجزرة التي ارتكبها بقصف خيام النازحين قي منطقة المواصي بخانيونس جنوب قطاع غزة.
وقال “الإعلامي الحكومي”، في بيان له اليوم الثلاثاء: إن العدو “يحاول عبثاً تضليل الرأي العام من خلال نشر الأكاذيب والبيانات الزائفة، وهي محاولة فاشلة منه لتبرير المذبحة التي استهدف خلالها خيام النازحين”.

ودعا وسائل الإعلام المختلفة إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والانتباه خلال عملية إعداد ومعالجة الأخبار والتقارير الصحفية حول مثل هذه المجازر.
وحثّهم على “عدم الانسياق والانجرار خلف أكاذيب كيان الاحتلال وعدم النظر إلى روايته الكاذبة التي يريد من ورائها استخدام وسائل الإعلام للتغطية على جرائمه الوحشية”.

وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي، العدو الصهيوني والإدارة الأمريكية، المسئولية الكاملة عن استمرار المجازر المروّعة ضد المدنيين وخاصة النازحين منهم.
كما طالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الدولية المختلفة بالضغط لوقف حرب الإبادة الجماعية وإيقاف شلال الدم المتدفق في قطاع غزة، وملاحقة قادة الاحتلال قانونيًا.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الإعلامی الحکومی

إقرأ أيضاً:

“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا كمائن الموت بمراكز المساعدات إلى 163 شهيدا

#سواليف

أعلن “المكتب الإعلامي الحكومي” في قطاع #غزة أن #كمائن_الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين حيث ارتقى 36 شهيداً وأصيب 208 فلسطينيين اليوم، ما يرفع إجمالية #ضحايا ” #مراكز_توزيع_المساعدات_الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و 1,495 إصابة.

وقال “الإعلامي الحكومي” في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، “في جريمة جديدة تضاف لسجل #الاحتلال الإسرائيلي الدموي، ارتفع عدد #شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن #لقمة_العيش تحت #الحصار و #التجويع “.

وأضاف: “هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار”.

مقالات ذات صلة الغاز.. كلمة السر لفهم ذعر إسرائيل من نفوذ تركيا بسوريا 2025/06/10

وأكد أن “هذه المؤسسة، بقيادتها الإسرائيلية والأمريكية، وبتنسيقها الكامل مع #جيش_الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً”.

وختم بالقول: “إننا نجدد إدانتنا لهذه الجرائم المتواصلة بحق المدنيين، ونحمّل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر، ونطالب المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل مؤسسة “GHF” داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي، حيث أصبحت أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في #جرائم #قتل المدنيين عند #نقاط_الموت”.

وترتكب دولة الاحتلال بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 181 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.​​​​​​​

مقالات مشابهة

  • “الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا كمائن الموت بمراكز المساعدات إلى 163 شهيدا
  • 3 شهداء ومصابون في قصف العدو الصهيوني خيمة نازحين بغزة
  • “الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
  • العدو الصهيوني يجبر الفلسطينيين على النزوح قسرا من مناطق في شمال قطاع غزة
  • شهداء وجرحى فلسطينيين بقصف العدو الصهيوني مناطق في غزة
  • “الإعلامي الحكومي” في غزة: مؤسسة GHF ذراع للاحتلال “الإسرائيلي” تسببت باستشهاد أكثر من 130 شخصا
  • الإعلام الحكومي في غزة يصدر بياناً بشأن مؤسسة غزة الإنسانية
  • وزير الحرب الصهيوني يهدد سفينة الحرية “مادلين”
  • الإعلام الحكومي بغزة: 861 شهيداً ومصاباً بمجازر ارتكبها العدو داخل ما يُسميها مراكز المساعدات
  • “الإعلامي الحكومي” بغزة يفند رواية العدو الإسرائيلي الكاذبة حول وجود نفق أسفل المستشفى الأوروبي