اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي يدعو للتمسك بتطبيق ميثاق الأمم المتحدة لإرساء نظام قائم على مبادئ القانون الدولي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- السيسي يدعو للتمسك بتطبيق ميثاق الأمم المتحدة لإرساء نظام قائم على مبادئ القانون الدولى
- مجلس النواب يستجيب لـ«الحوار الوطنى»: «الإجراءات الجنائية» الجديد خطوة مهمة لتحديث النظام القانونى
- وزير الدفاع يشهد تنفيذ مشروع مراكز القيادة الاستراتيجى التعبوى التخصصى لـ«الهيئة الهندسية»
- الأهلى يطير إلى كينيا لمواجهة جورماهيا.
- دراسة لإنتاج وقود الطائرات من زيت الطعام المستعمل
-«الإنتاج الحربى»: توطين التصنيع العسكرى والمدنى لا يمكن الحياد عنه
- مصدر مصري رفيع المستوى: مباحثات الدوحة «بادرة أمل» لانتهاء الأزمة فى غزة
- القوات المسلحة: قبول دفعة من الجامعيين للعمل كضباط متخصصين
- لأول مرة.. مصر وأمريكا تنفذان التدريب البحرى المشترك «النسر المدافع»
- صفحة جديدة لدعم الاقتصاد الوطنى«المالية»: حِزم تسهيلات ضريبية أخرى لتحفيز مجتمع الأعمال
- اقتصاديون: حزمة القرارات تحفز التوسع فى التصنيع والاستثمار وزيادة الدخل القومى
- رئيس «اتحاد المستثمرين»: حزمة التسهيلات خطوة مهمة لبناء اقتصاد قادر على مواجهة الأزمات
- د. محمود خليل: الخليفة و«النخبة المصالحية»
- «الجامعات التكنولوجية»ملاذ آمن لوظائف المستقبل
- «التعليم العالى»: خطة لتخريج كوادر قادرة على المنافسة فى سوق العمل
- أمين «الأعلى للجامعات التكنولوجية»: برامجنا تلبى وظائف المستقبل وتستهدف استقطاب الطلاب بالداخل والخارج
- طلاب: بدأنا العمل فى مصانع وشركات كبرى أثناء الدراسة
- خبراء: اختيار علوم المستقبل والتخصصات الواعدة ضرورة لمواكبة سوق العمل
- د. أميرة رضا مسعد: طلاب الجامعات هم قادة المستقبل
- رئيس جامعة حلوان: آلية جديدة لكشف مهارات الطلاب من «الإعدادية» وتدريبهم بالشركات خلال فترة الدراسة
- «المولد النبوى» حب الرسول يجمعنا
- الصعيد: زفة وسهرات ليلية وموائد وجلسات ذكر
- بحرى: توزيع الفول النابت والأرز باللبن.. وحفلات رقص للخيول
- طنطا: معقل مصانع الحلوى.. وأصحابها ينتظرون المولد كل عام
- دمياط: صناعة تنافس بلاد الشام واكتسبت شهرة عالمية
- أحمد رفعت: .. وعاجل إلى محافظ القليوبية!
- بلال الدوى: «فضائح الإخوان» كشفها «أمير بسام»
- ناصر عبدالرحمن: الخوف
- د. دعاء الهالوى: الصنايعى ثروة
- أمينة خيرى: مناطحة كامالا وترامب وسوقية الـ«سوشيال ميديا»
- محمد مغربى: وداعاً للدروس الخصوصية
- محمد مصطفى أبوشامة: أين «الضربة القاضية» فى مناظرة «المحبة الأخوية»؟
- أسرار من حياة النجوم ومحطات فى عمر الوطن
- مصطفى عمار: الفن هو القوة الأكثر تأثيراً على الشعوب.. ودخول الشركة المتحدة لسوق الدراما أضاف للصناعة
- دعاية بالكاميرا العريش «جنة الله فى الأرض»: رسالة «يوسف» بالعدسة
- من مصر لأوروبا «سمر» تقتحم عالم الخدمات اللوجيستية: نفسى أكون سفيرة لبلدى
- تحف «فينتدج»«مريم» تعيد تدوير الأثاث القديم: النجاح يبدأ بعد الـ50
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
ملف الشهر: تطور أنظمة الدفاع الجوي في مواجهة تهديدات المستقبل
نشر موقع الجزيرة نت على منصاته الرقمية حلقة جديدة من برنامج "ملف الشهر"، المخصص لتناول الموضوعات الراهنة والمستجدات المهمة على الساحة العالمية. وتطرق ملف هذا الشهر إلى تاريخ نشأة منظومات الدفاع الجوي وأهمّها عالميا، بالإضافة إلى مسار تطورها وتطوّر تكنولوجيات تشغيلها.
وظهرت أنظمة الدفاع الجوي خلال الحرب العالمية الأولى، حيث كانت تعتمد على المدافع الأرضية المضادة للطائرات بأسلوب الرماية المباشرة، إلا أن الحرب العالمية الثانية شهدت قفزة نوعية في هذا المجال، بفعل تصاعد الهجمات الجوية وتطور الطيران العسكري، مما فرض الحاجة إلى وسائل دفاع أكثر دقة وفاعلية.
وعقب انتهاء الحرب العالمية الثانية، انخرطت الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي في سباق تسلح صاروخي، كان من أبرز نتائجه ظهور أول منظومات الدفاع الصاروخي المتطورة في خمسينيات القرن الماضي، ممهدة الطريق أمام حقبة جديدة في مجال الدفاع الجوي.
ومع نهاية السبعينيات، تزامن دخول الحواسيب المتطورة والرادارات الرقمية مع ثورة حقيقية في تصميم وتشغيل أنظمة الدفاع الجوي. ومن أبرز تلك الأنظمة "باتريوت" الأميركي و"إس 300″ السوفياتي، اللذان اعتمدا على التحكم الإلكتروني والرصد المتعدد الوظائف.
إثر ذلك طورت الولايات المتحدة الأميركية نظام "ثاد" في حين توصلت روسيا إلى تطوير نظام "إس-400" وإن صمم الأول لاعتراض الأهداف داخل وخارج الغلاف الجوي فقد صمم الثاني للتصدي للطائرات المقاتلة والطائرات المسيّرة والصواريخ بمختلف أنواعها.
وإلى جانب الولايات المتحدة وروسيا، دخلت الصين خط الإنتاج الدفاعي بمنظومة هونغ تشي-9. بينما طورت إيران عدة أنظمة محلية من بينها: باور 373، رعد، طبس، خرداد 3، وكمين 2.
وخلال القرن الـ21، واجهت الأنظمة التقليدية تحديات جديدة، أبرزها انتشار الطائرات دون طيار والصواريخ الفرط صوتية، بالإضافة إلى تقنيات التشويش الإلكتروني، مما دفع الدول إلى إعادة النظر في أدواتها الدفاعية، وتحديثها لمواكبة هذه التهديدات المستجدة.
إعلانكما كشفت المواجهات الميدانية الأخيرة حول العالم عن فجوات اقتصادية وتقنية، حيث استطاعت طائرات مسيرة منخفضة الكلفة إرباك منظومات دفاعية تتجاوز تكلفتها ملايين الدولارات، وهو ما أفرز توجها جديدا نحو تطوير أنظمة أكثر مرونة وأقل تكلفة.
في هذا السياق، عملت إسرائيل على تطوير نظام الشعاع الحديدي كحل متقدم لمواجهة التهديدات الجديدة، في حين كشف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن مشروع القبة الذهبية، التي تمزج بين أنظمة أرضية وبحرية وفضائية لمواجهة تهديدات محتملة قد تطول المصالح الأميركية في الفضاء.
يذكر أن تقارير عديدة تشير إلى احتمالات واردة بشأن توسع مسرح المواجهات ليشمل الفضاء الخارجي، مما قد يهدد سلامة الأقمار الصناعية المسؤولة عن الاتصالات والملاحة والرصد، ويطرح تساؤلات جوهرية حول طبيعة الحروب القادمة وحدودها.