نشر محمد رمضان، من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، العديد من الصور من حفل اليوم للاحتفال بالعيد الوطني السعودي.

 


و علق على الصور قائلًا: "إفتتاح إحتفالات العيد الوطني السعودي برعاية إعمار الإماراتية على أراضي مصرية.. كانت ليلة من أجمل الليالي.. وطن عربي واحد".

 

عمل سينمائي في إنتظار محمد رمضان

و يحضر الفنان محمد رمضان، لفيلم اسمه "أسد"، وهو فيلم تاريخي، ويشارك في بطولة الفيلم محمد رمضان، رزان جمال، كامل الباشا، علي قاسم، ماجد الكدواني، ركين سعد، محمود السراج، إسلام مبارك، والعمل من تأليف: محمد دياب وشيرين دياب، وإخراج: محمد دياب.

 

آخر أعمال الفنان محمد رمضان


و الجدير بالذكر أن آخر أعمال محمد رمضان، هو مسلسل "جعفر العمدة" الذي حقق نجاحًا جماهيريًا فور عرض أولى حلقاته ونال إعجاب الجمهور للغاية، حيث تدور قصة مسلسل "جعفر العمدة"، حول جعفر العمدة، الذي يمتلك عدة شركات للمقاولات، ويدخل في صراعات عدة مع منافسيه، وبالرغم من زواجه بثلاث نساء؛ إلا أنه يقرر الزواج من عايدة التي تنشأ بينها وبين جعفر العديد من المفارقات تضعهما على المحك، وتدور الأحداث في إطار درامي تشويقي.

 

طاقِم عمَل مسلسل "جعفر العمدة"


يشارك في بطولة مسلسل "جعفر العمدة" نخبة من النجوم ومنهم: محمد رمضان، زينة، هالة صدقي، أحمد داش، إيمان العاصي، منة فضالي، مي كساب، منذر رياحنة، عصام السقا، دعاء حكم، أحمد فهيم، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف وإخراج محمد سامي.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أبرز تصريحات محمد رمضان أحدث أعمال الفنان محمد رمضان أبطال مسلسل جعفر العمدة الجزء الثاني من مسلسل جعفر العمدة آخر أعمال الفنان محمد رمضان الغنائية

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: أسلحة إسرائيل الخفية – “هدم المجتمعات"

"الحرب لم تعد بالبندقية فقط، بل بالفكرة"، ربما تدرك إسرائيل هذه القاعدة أكثر من أي كيان آخر، ولذلك وضعت خطة طويلة الأمد لاجتياح العقول قبل الأوطان. فمنذ إعلانها عام 1948، وهي لا تكتفي بالتوسع الجغرافي، بل تتقن التمدد الناعم داخل المجتمعات. وبعد هزيمتها في حرب أكتوبر،اويمكن ان نوصفها بهزيمتها الوحيدة والكبرى في الشرق الأوسط،  تحوّلت استراتيجيتها من المواجهة المباشرة إلى إنهاك الخصوم من الداخل، عبر أدوات أقل صخبًا وأكثر تأثيرًا.
في مساء عادي، قد لا يدرك كثيرون أن ما يشاهدونه، أو ما ينتشر في الشارع من مواد مخدرة، هو جزء من مخطط محكم لبناء بيئة منهكة نفسيًا وثقافيًا. انتشرت خلال العقد الأخير أنواع جديدة من المخدرات مثل الكبتاجون والهيدرو، مواد رخيصة وسهلة الصنع، ويُعتقد أن خطوط إنتاجها تمتد إلى جهات مرتبطة بإسرائيل أو تمر عبر أراضيها. الهدف واضح: ضرب وعي الأجيال، تمزيق الإدراك، وتفكيك المجتمعات بهدوء.
ثم يأتي الفن، المنصة التي ما دام كانت ساحة ناعمة للصراع. عبر محتوى موجه على منصات مثل نتفليكس، شاركت إسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر في إنتاج أعمال تُجمّل صورتها، وتُظهرها كدولة الحرية والديمقراطية، مقابل تشويه صورة العرب، وخصوصًا الفلسطينيين، مع تمرير ثقافات دخيلة مثل الشذوذ وتزييف الحقائق التاريخية. عمل فني واحد قد يترك تأثيرًا أقوى من خطاب سياسي طويل، وهذا ما تفهمه إسرائيل جيدًا.
ولم تكتفِ بذلك، بل وجدت في مواقع التواصل الاجتماعي فرصة ذهبية لتسويق روايتها. حسابات ناطقة بالعربية بدأت في ضخ محتوى يُظهر إسرائيل كدولة متقدمة تحب السلام، وينشر صورًا لأطباء إسرائيليين ينقذون أطفالًا، أو جنود يوزعون الحلوى، أو حتى وصفات أكل وموسيقى مشتركة مع العرب. كل ذلك لصناعة وهم أن إسرائيل دولة “عادية”، يمكن أن تكون صديقة، وأن العداء معها مجرد إرث قديم يجب مراجعته. التسويق الناعم للعدو، بلغة مألوفة وبوجوه مبتسمة، كان ولا يزال من أخطر ما فعلته تل أبيب خلال العقد الأخير.
وما قبل اندلاع الحرب الأخيرة في غزة، كانت إسرائيل تُسرّع من خطوات التطبيع مع عدة دول عربية، وتُرتب علنًا لاتفاقيات تجارية وأمنية وسياحية تُنهي مرحلة العداء. كانت تسعى لتقديم نفسها كـ”شريك طبيعي” في المنطقة، يملك مفاتيح التكنولوجيا والسلام. لكن فجأة، اندلعت الحرب. ومع توالي الأحداث، بدأ يظهر أن توقيتها لم يكن محض صدفة، بل حلقة في مسلسل مرسوم بدقة. فكلما اقتربت من الوصول لمرحلة “القبول الكامل”، اشتعلت مواجهة تُعيد تشكيل الصورة وتُعيد خلط الأوراق، لكن ضمن إطار مخطط لا عشوائية فيه. حرب غزة الأخيرة لم تكن رد فعل، بل خطوة محسوبة ضمن مشروع الهيمنة على المنطقة نفسيًا وعسكريًا وسياسيًا.
المثال الأوضح على هذا التسلل الناعم كان مسلسل “طهران”، إنتاج درامي يعرض قصة عميلة موساد تتسلل إلى إيران. ورغم أنه يبدو مجرد عمل فني، إلا أن تسلسل الأحداث، وطبيعة المهام، تتطابق بشكل مدهش مع عمليات وقعت فعلًا داخل إيران خلال السنوات الأخيرة. هنا لا يكون العمل مجرد دراما، بل شفرة استخباراتية، ورسالة موجهة ومسبقة التوقيت.
نحن أمام مشروع لم يعد نظريًا، بل قائم، يستهدف لا الجيوش، بل العقول. والمجتمعات التي لا تملك وعيًا حقيقيًا ولا درعًا ثقافيًا ستسقط دون أن تطلق فيها رصاصة واحدة، ومصر حتى اليوم صامدة بفضل أجهزتها الاستخباراتية ويقظتها، لكن المعركة ما زالت طويلة، والعدو أكثر دهاءً مما يبدو.

مقالات مشابهة

  • حمزة دياب ينضم إلى طاقم فيلم إذما
  • محمد دياب يكتب: «إسرائيل ذئب الخراب»
  • معهد أورام أسيوط ينظم احتفالية "يوم الوفاء" لتكريم رواده الراحلين
  • محمد ربيعة: سيف الجزيري أصعب مهاجم واجهته.. والانضمام للمنتخب كان أجمل مفاجأة في حياتي
  • محمد أكرم دياب يكتب: أسلحة إسرائيل الخفية – “هدم المجتمعات"
  • رئيس الوزراء يوجه شكره وتقديره للأسرة الصحفية لمناسبة العيد الوطني للصحافة العراقية تثمينا لجهودهم المتميزة .
  • الأوبرا تشهد احتفالية ذكرى دخول المسيح إلى أرض مصر
  • «البوب».. أحمد العوضي يتعاقد على عمل فني جديد
  • نيللي كريم تشوق الجمهور لأجدد أعمالها الفنية
  • أنا بكح بطلع تريند.. رد قوى من سمية الخشاب على الانتقادات