الخارجية: جهود مصرية لوقف الاعتداءات على السيادة اللبنانية وإنهاء التصعيد الإقليمي الحالي
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة السفير تميم خلاف، بأن اجتماع وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي اليوم /الاثنين/ مع نظيره اللبناني عبد الله بو حبيب، أكد دعم مصر الكامل لسيادة واستقرار لبنان، والجهد المصري لوقف الاعتداءات على السيادة اللبنانية وإنهاء التصعيد الإقليمي الحالي.
وذكر المتحدث، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن الاجتماع جاء على هامش أعمال الشق رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تتواصل في نيويورك.
ويواصل وزير الخارجية عقد لقاءات ثنائية مكثفة مع وزراء الخارجية ورؤساء الوفود المشاركة في أعمال الشق رفيع المستوى للدورة التاسعة والسبعين للجمعية العامة للأمم المُتحدة، بالإضافة إلى مشاركة الدكتور بدر عبد العاطي في عدد من الأحداث الجانبية والفعاليات رفيعة المستوى التي تناقش أهم الموضوعات على الساحتين الإقليمية والدولية.
مصر ولبنان يؤكدان أهمية إصدار قرار ملزم لإسرائيل لوقف عدوانها
وزير الخارجية يعرب عن قلق مصر البالغ من التصعيد الخطير في جنوب لبنان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إكس السفير تميم خلاف العدوان الإسرائيلي على لبنان لبنان مصر وزارة الخارجية المصرية
إقرأ أيضاً:
خبير أمريكي: ترامب كان يسعى لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي وإنهاء التهديد الإقليمي
قال برنت سادلر، المسؤول السابق بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون"، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ركّز خلال الأشهر والأسابيع الأخيرة من ولايته على استمرار التفاوض مع الجانب الإيراني بهدف منع طهران من امتلاك سلاح نووي.
وأوضح سادلر، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامجها «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»،أن ترامب كان يرى في هذا الملف أولوية قصوى، معتبرًا أن امتلاك إيران لهذا النوع من السلاح يشكّل تهديدًا حقيقيًا لاستقرار المنطقة وللمصالح الأمريكية وحلفائها، مشيرًا إلى أن ترامب سعى إلى وضع نهاية لهذا التهديد عبر الضغط السياسي والعقوبات الاقتصادية، دون الانجرار إلى مواجهة عسكرية مباشرة، مضيفًا أن الهدف كان منع النظام الإيراني من تطوير قدرات يمكن أن تؤدي إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط.
وتابع سادلر إن هناك احتمالًا لحدوث تغير في هذه المسارات، لكن من الواضح أن هناك توجهًا أمريكيًا عامًا – حتى بعد إدارة ترامب – نحو الاستمرار في كبح التهديدات الإيرانية ومنعها من التوسع أو التحول إلى خطر نووي قائم.