أول تعليق من "فودافون" حول العطل المفاجئ في الشبكة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
اشتكى عدد من عملاء شركة فودافون في صباح يوم الإثنين، من صعوبات في إجراء المكالمات عبر الشبكة، حيث ظهرت لهم رسالة صوتية مسجلة تفيد بأن رصيدهم قد نفد، رغم وجود رصيد فعلي على خطوطهم.
أثار هذا العطل استياء العديد من العملاء، مما دفعهم للتعبير عن قلقهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
تفاصيل العطلتلقّت الشركة عددًا كبيرًا من الشكاوى في الساعة الرابعة صباحًا، حيث كانت الرسالة الصوتية "عفوا لقد نفذ رصيدكم" تتكرر بشكل متواصل.
تزامن هذا العطل مع إجراء تحديثات تقنية على الشبكة بهدف تحسين جودة الخدمات المقدمة للعملاء.
وقد استمر العطل لفترة قصيرة لم تتجاوز الساعة، ولكن تأثيره كان ملحوظًا على عملاء كثيرين.
استجابة فودافونردت شركة فودافون على الشكاوى عبر بيان رسمي، حيث أكدت أن رصيد العملاء عاد للظهور بشكل صحيح بعد الانتهاء من التحديثات التقنية.
أضافت الشركة أن الهدف من هذه التحديثات هو تحسين جودة الخدمات، وتفادي مثل هذه المشكلات في المستقبل.
تعويض العملاءفي سياق معالجة الموقف، ذكرت فودافون أنها تعمل حاليًا على تحديد العملاء الذين تأثروا بالمشكلة التقنية.
وصرحت بأنها ستقوم بتعويضهم بشكل مناسب بعد الحصول على موافقة الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
يعكس هذا الإجراء التزام الشركة بتحسين تجربتهم وضمان رضاهم.
التزام فودافون بالجودةأكدت الشركة أنها ملتزمة باستمرار بتحسين خدماتها وتقديم أعلى مستويات الجودة للعملاء.
تُعتبر التحديثات الدورية جزءًا أساسيًا من استراتيجية فودافون لتقديم خدمات موثوقة. تأمل الشركة في تجاوز هذا العطل وتحسين الأداء العام لشبكتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فودافون عطل شبكة فودافون خدمات الاتصالات
إقرأ أيضاً:
بالونات قاتلة؟ خطر الحروق يطارد الأطفال في تركيا وهذه الشركة وراءه!
تركيا ـ أعلنت وزارة التجارة التركية عن حظر بيع منتج جديد يُشكل خطرًا على صحة الأطفال، حيث يتعلق الأمر ببالونات مملوءة بغاز متطاير تم تداوله من قِبل شركة محلية.
اقرأ أيضاسر خفي يؤخر الشيخوخة 3 سنوات… اكتشاف علمي يقلب الموازين
الثلاثاء 27 مايو 2025وأكدت الوزارة أن الغاز المستخدم ليس الهيليوم، بل خليط من مواد كيميائية قد تؤدي إلى حروق خطيرة عند الانفجار أو التسرب.
الشركة المخالفة تحت المجهر
تم إدراج اسم الشركة المنتجة في تحديث 26 مايو/أيار لقائمة المنتجات غير الآمنة، حيث كشفت الوزارة أن البالونات الخطرة تعود إلى شركة “Ali Yeni Organizasyon Hediyelik Eşya”، ومقرها منطقة ينيشهير (Yenişehir) في ولاية مرسين.
سبب الحظر: غاز بديل خطير