الوطن:
2025-12-01@08:44:53 GMT

5 أبراج يقع مواليدها في الحب من أول نظرة.. هل أنت منهم؟

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

5 أبراج يقع مواليدها في الحب من أول نظرة.. هل أنت منهم؟

الوقوع في الحب من الأشياء التي يأملها الكثيرون، بحثا عن شريك الحياة المناسب، ويختلف الوقوع في الحب من شخص لآخر، فمنهم من يقع فيه من أول نظرة بمجرد مقابلة شخص آخر، وهؤلاء يُعتقد أنهم ينتمون لبعض الأبراج الفلكية التي نوضحها في السطور التالية.

بعض الأبراج يقع مواليدها في الحب من أول نظرة منهم مواليد برج الحمل، ويتميز أصحاب هذا البرج بطبيعتهم العاطفية، فهم يتصرفون بناء على مشاعرهم، ومتابعة ما يرغبون فيه، ما يؤدي إلى الوقوع في الحب من أول نظرة، كما أن مواليد هذا البرج بمجرد أن يكتشفوا شريكا محتملاً، فإنهم  يعترفون على الفور بحبهم له دون أن يحسبوا أو يفكروا في عواقب هذا الاعتراف.

أبراج تقع في الحب من أول نظرة 

من ضمن الأبراج التي تقع في الحب من أول نظرة، أصحاب برج القوس، حيث يتمتع مولود هذا البرج بحب المرح والسعادة، لذلك عندما  يعثر على شخص يتوافق معه في هذه الصفات، وعلى الفور يعترف بحبه له ويهتم به أكثر من أي شخص آخر في حياته، وفقا لما ذكره موقع «timesofindia».

برج العقرب من الأبراج التي تقع في الحب من أول نظرة، رغم أنه من الأبراج التي تعرف بشدتها في جميع جوانب الحياة، فهو يحب الأشخاص التي تتمتع بطبيعتها الغامضة، فبمجرد أن يجد هذا الشخص، يقع في حبه من أول نظرة، كما أن يجبره فضوله على اكتشاف هذا الشخص وصفاته.

لم تقتصر الأبراج التي تقع في الحب من أول نظرة عند هذا الحد، وجاء من ضمنها أصحاب مواليد برج الحوت، حيث إن أصحاب هذ البرج يرغبون في العيش بعالم خيالي يشبه الأفلام والمسلسلات، لذلك من السهل عليه أن يتعلق بأحد الأشخاص بمجرد الاهتمام به، ويعترف بحبه له في وقت قصير.

مواليد برج السرطان 

برج السرطان من الأبراج التي أيضا تقع في الحب من أول نظرة، حيث إن مولود هذ البرج يشعر بسرعة كبيرة  بارتباط قوي مع شخص ما، خاصة عندما يكتشف شخصا يلبي توقعاته ويبادله اهتمامه، كما أن يتمتع أصحاب هذا البرج بقدرتهم العالية في الإقناع.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأبراج الوقوع في الحب برج العقرب برج السرطان من الأبراج التی هذا البرج

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل «آخر ظرفاء الأدب والصحافة».. كامل الشناوي شاعر قتله الحب

تمر اليوم ذكرى رحيل الشاعر والصحفي الكبير كامل الشناوي، أحد أبرز وجوه الأدب العربي في القرن العشرين، والذي اقترنت سيرته بالإبداع والشجن والظرف، وبحكاية حب مأساوية ظلت تلاحقه حتى وفاته في نوفمبر 1965.

ولد الشناوي في السابع من ديسمبر 1908 بقرية نوسا البحر بمحافظة الدقهلية، بعد أشهر قليلة من وفاة الزعيم مصطفى كامل، فاختار والده - الشيخ سيد الشناوي القاضي الشرعي ورئيس المحكمة العليا الشرعية - أن يطلق عليه اسم «كامل» تيمنا بالزعيم الراحل.

نشأ في أسرة عريقة تجمع بين العلم والمكانة الاجتماعية، وكانت والدته صديقة هانم بنت سعيد باشا من سيدات القرية المرموقات، وهو الشقيق الأكبر للشاعر الغنائي مأمون الشناوي، كما كان عمه الإمام الأكبر الشيخ محمد مأمون الشناوي شيخ الأزهر.

التحق كامل الشناوي بالأزهر خمس سنوات قبل أن يتجه إلى المطالعة الحرة ومجالس الأدباء، ويدرس الآداب العربية والأجنبية.

بدأ حياته الصحفية في «الوادي» مع طه حسين، ثم «روز اليوسف» مع محمد التابعي، وتنقل بين «آخر ساعة» و«المصور»، قبل أن يتولى رئاسة قسم الأخبار في «الأهرام» عام 1954، ثم رئاسة تحرير «أخبار اليوم» حتى رحيله.

كان يقول عن نفسه: «ما بقتش في شعري صحفي، لكن أصبحت شاعرا في صحافتي»، وهي عبارة تلخص مسيرته التي جعلت من الشعر جوهرا لكتاباته الصحفية.

عرفه الوسط الأدبي بذكائه الحاد وخفة ظله وتلقائيته في صناعة النكتة والقفشة، حتى وصفه أنيس منصور بأنه «آخر ظرفاء الأدب والصحافة»، غير أن هذه الروح المرحة كانت تخفي ألما دفينا بدا واضحا في قصائده العاطفية.

أبدع الشناوي في عدد من الأعمال، من بينها: «اعترافات أبي نواس»، «أوبريت جميلة»، «الليل والحب والموت»، و«أوبريت أبو نواس»، وغنى له كبار الفنانين أعمالا أصبحت علامات في الوجدان العربي، منها:

لأم كلثوم «على باب مصر»، ولعبد الوهاب «الخطايا» و«نشيد الحرية»، ولعبد الحليم حافظ «لست قلبي» و«حبيبها»، ولنجاة «لا تكذبي» أشهر قصائده العاطفية، ولفريد الأطرش رائعتي «عدت يا يوم مولدي» و«لا وعينيكي»، فكانت قصائده العاطفية قصصا مغناة يشعر قارئها بأنه يعيش حكاية حب لا مجرد أبيات شعر.

لقب بـ«الشاعر المحروم» بعدما عاش تجربة حب مأساوية لازمت حياته، كما يروي رجاء النقاش في «شخصيات لا تنسى»، وكشف مصطفى أمين جانبا آخر من هذه المعاناة حين ذكر أن الشاعر كان يزور المقابر يوميا ليتعود على الجو الذي سيعيش فيه إلى الأبد، وقال عنه العقاد عبارته الشهيرة «لا تزال كما أنت، لست صغيرا ولا تريد أن تكون كبيرا»، وقد ظل هذا الجرح يؤلمه حتى قيل إنه مات مكتئبا دون مرض يذكر.

ورغم موهبته الكبيرة، لم يدون كامل الشناوي سوى ديوان صغير أصبح كنزا محببا لعشاق شعره، ويرى الكثير من النقاد أنه كان قادرا على منافسة نزار قباني لو أخلص للشعر وأبعد نفسه عن صخب الصحافة والسهر.

قبل عام من وفاته، عاش تجربة قريبة من الموت حين غاب عن الوعي ورآه رأي العين، فوصف ما حدث بأنه «بروفة للموت»، أدرك حينها أن النهاية تقترب، وقد صدق إحساسه.

كان الشناوي واسع الثقافة، تعلم الصحافة بالممارسة، وتمتع بذاكرة قوية وحضور مبهر في الأوساط الفنية والأدبية، وأحب تشجيع المواهب الشابة مثل عبد الحليم حافظ وبليغ حمدي، وأخلص للفصحى طوال حياته، بينما اتجه شقيقه مأمون إلى العامية، ليصبح كلاهما علما في مجاله.

بقيت قصائده - خصوصا «لا تكذبي» و«عدت يا يوم مولدي» - شاهدا على شاعر عاش الحب حتى الألم، ولم يزل يحافظ على مكانته كأحد أبرز شعراء العاطفة في العصر الحديث.

اقرأ أيضاً«رحلت أمي وأختي».. وفاة شقيقة طارق الشناوي

طاجن اللحم ودكتوراه الشناوي.. تفاصيل أول لقاء بين طارق عبد العزيز ومحمود السعدني

70 عامًا على (يوليو) العزة والكرامة.. حكايات من تاريخ ثورة تحكي قصة (شعب وجيش)

مقالات مشابهة

  • مع نظرة مستقبلية مستقرة.. موديز تؤكد تصنيف السعودية عند (Aa3)
  • محمود سعد: كارثة الغش تهدر أموال التعليم.. الدروس الخصوصية نتيجة حتمية لفشل المنظومة
  • الحب خسارات كبيرة وغير مقصودة
  • ذكرى رحيل «آخر ظرفاء الأدب والصحافة».. كامل الشناوي شاعر قتله الحب
  • الأمان أعلى منزلة من الحب.. مي فاروق توجه رسالة رومانسية لزوجها| شاهد
  • صلاة الأوابين.. كن منهم ولا تتكاسل عن أدائها
  • شرطة هونغ كونغ تكشف عدد المفقودين جراء حريق أبراج سكنية
  • حريق أبراج هونغ كونغ.. اعتقال 8 أشخاص آخرين مع استمرار فقدان المئات
  • كيف غيرت مصر نظرة البرلمانات الأوروبية لقضية غزة؟.. تفاصيل
  • ٨ سنوات على رحيل شادية