«الدبيبة» يؤكد دور معرض طرابلس بتعزيز الاقتصاد وجذب الاستثمارات
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
قام رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، بزيارة إلى معرض طرابلس الدولي، وذلك في إطار جهوده لتعزيز الأنشطة الاقتصادية والتجارية التي تدعم الاقتصاد الوطني، وتم الوقوف على مختلف أجنحة المعرض.
وتم خلال الزيارة “الاطلاع على آخر التحضيرات والتجهيزات الخاصة بالمعرض، ومناقشة المستجدات حول استضافة المنتدى الاقتصادي الليبي الإيطالي”.
وأكد الدبيبة على الدور المهم الذي يلعبه المعرض في تعزيز العلاقات التجارية بين ليبيا ودول العالم، مشيرًا إلى أهمية مثل هذه الفعاليات في دعم الصناعة المحلية وجذب الاستثمارات الأجنبية.
ورافق الدبيبة في زيارته، وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء “عادل جمعة”، وزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية “وليد اللافي”، والناطق الرسمي باسم الحكومة “محمد حمودة”، ورئيس الهيئة العامة للمعارض “عصام العول”، إلى جانب أعضاء اللجنة العليا للمنتدى الاقتصادي الليبي الإيطالي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاقتصاد الليبي الدبيبة معرض طرابلس الدولي
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض ظفار أعجوبة التاريخ الطبيعي بصلالة
العُمانية: افتُتِح اليوم بمتحف أرض اللبان في صلالة معرض "ظفار أعجوبة التاريخ الطبيعي"، الذي تنظمه وزارة التراث والسياحة بالتعاون مع متحف التاريخ الطبيعي بمحافظة مسقط ومتحف أرض اللبان في محافظة ظفار.
رعى افتتاح المعرض سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة، ويستمر حتى 31 أغسطس الجاري.
ويحتوي المعرض على البيئات الجبلية والبحرية في محافظة ظفار، ويعرض تنوع الحياة الفطرية النادرة على مستوى العالم، بالإضافة إلى النباتات المتنوعة التي تنمو في مختلف ولايات محافظة ظفار، كما يحتوي المعرض على مجموعة علمية للتاريخ الطبيعي لمحافظة ظفار.
وقال أسامة بن محمد الرواس، مدير متحف أرض اللبان بصلالة: إن المعرض الذي أطلقته وزارة التراث والسياحة يهدف إلى تعزيز الوعي بالحماية البيئية وأهمية المحافظة على الموارد الطبيعية، وتوفير منصة تعليمية وترفيهية للزوار من مختلف الفئات العمرية.
وأضاف أن المعرض يتميز بوجوده في مختلف قاعات متحف أرض اللبان، بحيث يكون متاحًا لجميع زوار المحافظة في موسم الخريف للاستمتاع بما يحويه من البيئات الجبلية والبحرية في محافظة ظفار، وتفعيل دور المحافظة كمقصد سياحي عالمي، مضيفًا أن المعرض يسهم في دعم الهوية العُمانية وتوثيق التراث الطبيعي المحلي، كما يعزز فرص البحث العلمي والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية والمجتمعية.