ظهور قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني بعد إشاعات عن مقتله في لبنان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
بث التيليفزيون الإيراني صورًا ظهر فيها قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني في مراسم تشييع مسؤول الملف اللبناني عباس نيلفروشان وقبلها في مراسم استقباله في مطار مهر آباد في طهران وهو بصحة جيدة، مما ينفي المزاعم حول خبر مقتل قاآني في غارة إسرائيلية على بيروت.
وكانت وكالة فارس قد نقلت الأسبوع الماضي عن إيرج مسجدي، مساعد قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قوله إن اللواء قاآني بصحة جيدة ويواصل عمله بشكل طبيعي، لتأتي بعدها الصور الرسمية "وتقطع الشك باليقين".
وقد شارك قاآني في مراسم تشييع واستقبال جثمان مسؤول الملف اللبناني في فيلق القدس عباس نيلفروشان الذي قضى في غارة إسرائيلي استهدفت الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الشهر الفائت.
وكانت "رويترز" قد نقلت عن مسؤولين أمنين مزاعمها أن قآني سافر إلى لبنان بعد مقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وانقطعت أخباره تحديدًا بعد غارة إسرائيلية زعمت أنها استهدفت المسؤول التنفيذي في الحزب هاشم صفي الدين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تحديات منتجعات التزلج الأوروبية في مواجهة الطقس الدافئ وتغير المناخ نتنياهو يخفض "سقف" الضربة على إيران.. فما هي الاعتبارات؟ مقتل أربعة أشخاص وإصابة 70 آخرين.. غارة إسرائيلية تستهدف مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح بقطاع غزة فيلق القدس إسرائيل قاسم سلیمانی الحرس الثوري الإيراني هجمات عسكريةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل الاتحاد الأوروبي فرنسا إيران الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إسرائيل الاتحاد الأوروبي فرنسا إيران الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله فيلق القدس إسرائيل قاسم سلیمانی الحرس الثوري الإيراني هجمات عسكرية إسرائيل الاتحاد الأوروبي فرنسا إيران الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله كولومبوس صواريخ باليستية دونالد ترامب شرطة روسيا الصين السياسة الأوروبية الثوری الإیرانی قائد فیلق القدس یعرض الآن Next فی مراسم
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة
أعلن الجيش النيجيري أنه قتل 60 من مسلحي جماعة بوكو حرام و"تنظيم الدولة الإسلامية بغرب أفريقيا"، بينهم قائد بارز، خلال هجمات جوية وبرية شنها في شمال شرق البلاد الذي يشهد تمردا منذ عام 2009.
وقال الجيش إنه شن في ساعة مبكرة من صباح الجمعة هجومين منفصلين على معسكرات تابعة لبوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب أفريقيا، وإن عشرات من مسلحي بوكو حرام قُتلوا عندما هاجم جنوده معسكرهم في قرية بيتا بولاية بورنو في شمال شرقي نيجيريا بالقرب من الحدود مع الكاميرون.
وأورد البيان أن عملية بيتا العسكرية العنيفة أسفرت عن "تحييد ما لا يقل عن 60 إرهابيا".
وقال مصدران استخباريان لمراسل وكالة الصحافة الفرنسية إن غارات جوية وقعت على معسكرات لبوكو حرام في بيتا وقرية كاريتو بالقرب من الحدود مع النيجر أمس الجمعة.
وأضاف أحد المصدرين أن "حصيلة القتلى الـ60 كانت في عملية بيتا، في حين ما زلنا لا نملك تفاصيل عن هجوم كاريتو"، مشيرا إلى أن عدد القتلى قد يكون أعلى.
وبالإضافة إلى ذلك، هاجم الجيش النيجيري أيضا مركزا لبوكو حرام في بلدة كوكاوا على ضفاف بحيرة تشاد، مما أسفر عن مقتل قائد بارز ومساعديه، وفقا لبيان منفصل للجيش.
إعلانوقال البيان إن أمير أبو فاطمة، قائد بوكو حرام في منطقة كوكاوا، أصيب "بجروح قاتلة" في اشتباك مسلح مع الجيش، كما تم القضاء على نائبه وإرهابيين" آخرين في الاشتباك.
وكان أبو فاطمة مدرجا على قائمة المطلوبين للجيش النيجيري الذي رصد مكافأة قدرها 100 مليون نيرة (62.500 دولار) لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى القبض عليه.
وتعطي هذه الهجمات دفعا معنويا كبيرا للجيش النيجيري الذي خسر في الأشهر الأخيرة عشرات الجنود على يد الجماعتين.
فقد هاجم المسلحون أكثر من 12 قاعدة عسكرية للجيش خلال شهرين، بينما أعرب باباغانا أومارا زولوم، حاكم ولاية بورنو، الشهر الماضي، عن أسفه "للنكسات العسكرية" في الحرب على المسلحين الذين تمركزوا في جزر بحيرة تشاد وغابة سامبيسا وجبال ماندارا بالقرب من الحدود مع الكاميرون.