بإمكانيات جبارة مقابل سعر مفاجأة.. ساعة للأطفال غير مسبوقة من كاسيو
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
بميزانية محدودة مقابل إمكانياتها يمكنك التفكير في شراء ساعة كاسيو الذكية المستوحاة من هيلو كيتي وهي من الإصدارات المحدودة التي يمكنك التفكير في شرائها .
فوفقا لموقع “ gizmochina” تأتي الساعة بتصميمات وألوان وأنماط مستوحاة من هيلو كيتي مدمجة في نماذج ساعات كاسيو الشهيرة.
ساعه كاسيو هيلو كيتيومن جانبها قد أطلقت الشركة الساعة للاحتفال بالذكرى الخمسين لإصدار ساعة كاسيو جي شوك وهيلو كيتي.
تحافظ الساعة على مظهر DW-5600 المألوف ولكنها تضيف لمسة من Hello Kitty، حيث تتميز بقوس متوهج وغطاء خلفي خاص للاحتفال بالمناسبة. يشير التصميم الدقيق إلى محبي Hello Kitty مع الحفاظ على صلابة ساعة G-Shock المعروفة.
كجزء من سلسلة DW-5600 القوية، يوفر هذا الطراز مقاومة للماء حتى 20 ATM وبنية مقاومة للصدمات، لذا فهي رائعة للارتداء اليومي أو المغامرات الخارجية ومن المتوقع أن تتميز الساعة بساعة توقيت 1/100 ثانية ومقاومة للصدمات وإضاءة خلفية كهربائية ومؤقت عد تنازلي لمدة 24 ساعة. وقد تتضمن أيضًا تقويمًا تلقائيًا ومنبهًا وإشارة زمنية كل ساعة وحزام وعلبة من الراتينج المتين.
ومن المقرر إطلاق الساعة في اليابان في أكتوبر بسعر 18700 ين ياباني (حوالي 126 دولارا أمريكيا). ورغم أنه لم يتم تأكيد إطلاقها عالميا بعد، إلا أن التعاونات السابقة تشير إلى أنها قد تكون متاحة دوليا. وهي مدرجة بالفعل على موقع كاسيو اليابان لكنها غير متاحة للشراء حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيلو كيتي ساعة كاسيو
إقرأ أيضاً:
باحث: قرار مجلس الأمن فرصة كبيرة وغير مسبوقة للقضية الفلسطينية
أكد الدكتور جمال عبد الجواد، المستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن القرار الأخير الصادر عن مجلس الأمن يمثل "فرصة كبيرة وغير مسبوقة" للقضية الفلسطينية، نظرًا لكونه وللمرة الأولى يتحدث بوضوح عن أفق إقامة الدولة الفلسطينية من منظور ينسجم مع المصالح الفلسطينية والعربية.
الموقف الدولي تجاه الصراعوأوضح "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الأربعاء، أن إسرائيل اعتادت الاعتراض على أي تدخل من مجلس الأمن أو الأمم المتحدة، معتبرة تلك المؤسسات "غير محايدة"، إلا أن القرار الأخير تم انتزاعه رغم الإرادة الإسرائيلية، وهو ما يعد تحولاً مهمًا في الموقف الدولي تجاه الصراع.
وأشار إلى أن القرار ينص على إنشاء "مجلس السلام" ليكون مسؤولاً عن إدارة شؤون قطاع غزة، وهو ما يشبه إنهاء حالة الاحتلال وخلق نقطة بداية جديدة للقطاع.
وأضاف أن هذا المسار يختلف عن الطروحات السابقة التي كانت تتناول فقط نقل السلطة، بينما الإطار الجديد قد يحمل في طياته صيغة غير مكتملة التعريف قانونيًا، وربما يشبه "شبهة وصاية دولية".
واعتبر أن هذا التوجه يشكل خطوة متقدمة نحو "تحرير القطاع" وفتح الطريق أمام وجود قوات دولية، بما يعني أن إسرائيل لن تبقى القوة الوحيدة صاحبة الحق في التدخل داخل غزة، محذرًا من إضاعة هذه الفرصة التاريخية ولاسيما أن فقدان هذه الفرصة في ظل الظروف المعقدة الحالية قد يؤدي إلى خسارة كبيرة للقضية الفلسطينية.