منع استخدام الدراجات النارية في الأحياء السكنية في هذه الاوقات
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
#سواليف
صدر في عدد الجريدة الرسمية ، الخميس، تعليمات تسجيل وترخيص الدراجات الآلية لسنة 2024.
ومن ضمن التعليمات مادة منع استخدام الدراجات الآلية (العادية والرياضية) في الأحياء السكنية اعتبارا من الساعة 12 ليلا وحتى الساعة 6 صباحا.
وأوضحت التعليمات أن من يخالف هذه التعليمات فإنه سيتم مصادرة دراجته الآلية لمدة أسبوعين ومخالفة السائق وفق قانون السير النافذ.
يشار إلى أن التعليمات الجديدة دخلت حيز التنفيذ بعد نشرها في الجريدة الرسمية مباشرة.
تاليا التعليمات :
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يعلن فتح معبر رفح خلال أيام للراغبين بالمغادرة إلى مصر.. وفق هذه الآلية
أعلن منسق أنشطة حكومة الاحتلال في الأراضي المحتلة، في بيان موافقة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على فتح معبر رفح باتجاه واحد للراغبين بالمغادرة إلى مصر.
وقال مكتب المنسق، بحسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن "خروج السكان عبر معبر رفح سيكون ممكنا بالتنسيق مع مصر، بعد موافقة أمنية من إسرائيل وتحت إشراف وفد الاتحاد الأوروبي، على غرار الآلية التي تم تفعيلها في يناير 2025.".
وأشار إلى أن دخول السكان من مصر إلى قطاع غزة لن يتم الموافقة عليه في الوقت الحالي.
حتى الآن، امتنعت دولة الاحتلال عن فتح المعبر، بزعم أن جثث الأسرى الإسرائيليين في غزة لم تعد كاملة إلى دولة الاحتلال.
وجاء القرار بعد يومين من مكالمة هاتفية بين نتنياهو وترامب، وسيتم تحديد الحصة اليومية لاحقا مع مصر.
في سياق متصل، أعلنت دولة الاحتلال، الأربعاء، أن رفاتا تسلمتها من غزة الثلاثاء لا تعود لأي من جثماني أسيرين تقول إنهما لا يزالان في القطاع.
وقال مكتب نتنياهو: "تبيّن أن العينات التي جُلبت أمس من غزة لا علاقة لها بأيٍّ من الرهينتين القتلى".
وأضاف أنه جرى التوصل لهذه النتيجة "بعد اكتمال عملية تحديد الهوية في المركز الوطني للطب الشرعي".
وتجري الفصائل الفلسطينية عملية تبادل أسرى مع إسرائيل ضمن مرحلة أولى من اتفاق لوقف إطلاق النار بدأ في 10 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بعد حرب إبادة إسرائيلية استمرت عامين.
وترهن "إسرائيل" بدء التفاوض لتدشين المرحلة الثانية بتسلمها ما تقول إنهما جثماني أسيرين لا يزالان بغزة، بعد أن سلمت الفصائل الأسرى الإسرائيليين العشرين الأحياء وجثامين 26 أسيرا.
وتتعنت إسرائيل في هذا المطلب بينما يوجد 9500 مفقود فلسطيني قتلهم جيشها، ولا تزال جثامينهم تحت أنقاض المنازل التي دمرتها خلال حرب الإبادة، وفقا للمكتب الإعلامي الحكومي بغزة.
كما يقبع بسجونها أكثر من 9 آلاف و300 أسير فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، ويعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، ما أودى بحياة العشرات منهم، حسب تقارير حقوقية فلسطينية وإسرائيلية.